مدى مصداقية لجان الفتوى والرقابة الشرعية ؟ 2024.

مدى مصداقية لجان الفتوى والرقابة الشرعية ؟

خليجية

مع نمو الاستثمار في الدولة، وكثرة الشركات التجارية، فإنه من المفرح أن نرى بروز بعض الشركات التي تعتمد على الشريعة الإسلامية، وتقوم بتعيين لجان للفتوى والرقابة الشرعية لمتابعة نشاط هذه الشركات، وتنبيه القائمين عليها في حال وقوع أي عملية مخالفة لأحكام الشريعة الإسلامية.

ومع ذلك فإن هناك من الشركات التي لاحظت أن كثير من الراغبين في الاستثمار يبحثون عن ال**ب الحلال والبعيد عن الشبهات، حرصاً منهم على عدم دخول الحرام في أموالهم، ولكن هذه الشركات تحاول استغلال أمثال هؤلاء من خلال خداعهم بوجود لجنة للفتوى والرقابة الشرعية، وأن جميع تعاملاتهم وفق أحكام الشريعة.

وللأسف أن كثير من المستثمرين لا يحاولون البحث، والتحري عن مصداقية هذه اللجان، ومدى العلمية الشرعية والاقتصادية التي يحملها العاملون في هذه اللجان، ويتذرع هؤلاء المستثمرون بذريعة وجود (مشايخ) يعملون فيها وأفتوى بحل التعامل مع هذه الشركات.

والمفرض من هذه اللجان أن تعرض الأدلة التي استندت عليها في إجازة التعامل مع شركة معينة، ولا يكون كما هو حال كثير من الشركات والبنوك، التي تكتفي بوضع خانة (متوافق مع أحكام الشريعة الإسلامية) وأن اللجنة الشرعية أجازت التعامل مع هذه الشركة أو هذا النوع من العمليات.

أعرف كثير من الأخوة يقومون بالاتصال في اللجان لمعرفة الأدلة التي استندوا عليها في إجازتهم، وبعد المناقشة يكتشفون أن أدلتهم هشه جداً، وتحاول بعض اللجان الاستناد على أضعف الأدلة لأجازة التعامل ببعض العمليات، ومنها تظهر لنا أهمية عرض الأدلة وسهولة الوصول إليها، ولا أن يتم حجزها في مكاتب هذه اللجان، كأن تنشر في مواقع هذه الشركات، ونشرها في كتيب الشركة.

وهذا الواقع ليس فقط في الشركات، وإنما ينسحب أيضاً على البنوك الإسلامية، التي استحدثت الكثير من العمليات، والتي يمكن أن نقول على بعضها أن فيها شبهة الحرام.

ومن هنا أدعو لإصدار قانون خاص يتعلق بالبنوك الإسلامية والشركات التي تتضمن لجان شرعية، أسوة في ذلك بدولة الكويت التي أصدرت قانوناً خاصاً بالبنوك الإسلامية، ووضعت شروطاً لتحول البنوك الربوية إلى إسلامية، أو قيام بنك ربوي بفتح فرع ذو تعاملات إسلامية.

الخبير الإماراتي
http://www.maktoobblog.com/alkhaber?post=132439

لا حول ولا قوة إلا بالله ..

من أجل المادة يبيعون دينهم .. هداهم الله ,,

المسائل التي تتعلق في البنوك الإسلامية وكيفية التعامل

مهمة جدا .. ولو من باب أن يعرف الشخص الحلال من الحرام

في هذه المسائل والمواضيع ..

ومن هنا أدعو لإصدار قانون خاص يتعلق بالبنوك الإسلامية والشركات التي تتضمن لجان شرعية، أسوة في ذلك بدولة الكويت التي أصدرت قانوناً خاصاً بالبنوك الإسلامية، ووضعت شروطاً لتحول البنوك الربوية إلى إسلامية، أو قيام بنك ربوي بفتح فرع ذو تعاملات إسلامية.

إن شاء الله يصلهم ذلك ..

الخبير .. شكرا لك على الموضوع القيم

الله المستعان
هي يات على مصداقية الفتاوي الاقتصاديه ولجان الفتاوي

السؤال ما مدى مصداقية الفتاوي الصادره في زمنا هذا

أنا أبدا ما أتفق معاكم
صحيح قد يكون هناك مخالفات في نظر البعض ولكن
الخلاف مفهوم
مدام أصل الخلاف جاي من منهجية المذهب الفقهي المتبع من قبل اللجنة
مثال
التورق المالي
قد يجيزه مذهب ولا يجيزه مذهب آخر..
وانا معاك في تقنين ليس فقط تحويل المصارف الربوية إلى اسلامية
بل أيضا تقنين تحويل معاملات الشركات
وأخي الخبير الإماراتي ظاهرة تحويل المصارف والشركات إلى "اسلامية" ظاهرة صحية .. وأكيد لأنها جديدة العهد شي طبيعي يكون هناك مساحة لبعض الأخطاء…والخبرات المتراكمة ستجعل من الفقهاء أن يوجدو حلولا أصح وأنفع..
أتفق معاك في نقد اللجان ولكن لا أتفق معاك في أن تصادر اجتهاد مجتهد وتصفه بالخطأ و تدخل في نواياهم …
قد لا يكون كلامك يدل على ذلك حرفيا ولكن هذا ما أوله القراء من طريقة طرحك..
كتاباتك تعجبني وأتمنى أن أرى اسلوبا أكثر ايجابيا
واتفهم اسلوبك الأخير الذي هو نابع من غيرتك وحرصك ولأنك تريد من الوضع أن يكون أحسن وأصح
وأنا هنا أدعو المشايخ وطلبة العلم المعترضين على طريقة لجنة معينة أن يعرضوا لهم حلولا أخرى.. فلكل مجتهد نصيب.. وبدل من أن تلعن الظلام ..أوقد شمعة … لا تنتقد فقط.. فهذا أمر يستهجنه أصحاب الهمم العالية (وأنا متأكد أنك احد الهمم العالية)
بادر وتفكر وابحث لعل الله يفتح بك فتحا يكون لك منه بابا من الأجر عظيم
مشكور أخي الخبير
الأخ العميد

الظاهر أخي الكريم أنك استعجلت في الحكم .

أولاً: أنا لم اعتبر ظاهرة تحول المصارف والشركات إلى إسلامية بأنها ظاهرة غير صحية، بل اعتبرت الأمر شئ جيد، وخطوة جيدة، وهذا ما ذكرته: "فإنه من المفرح أن نرى بروز بعض الشركات التي تعتمد على الشريعة الإسلامية، وتقوم بتعيين لجان للفتوى والرقابة الشرعية لمتابعة نشاط هذه الشركات، وتنبيه القائمين عليها في حال وقوع أي عملية مخالفة لأحكام الشريعة الإسلامية".

ثانياً: أنا لم أتحدث عن الخلافات الفقهية فهي معروفه للجميع، وإنما تحدثت عن هشاشة الأدلة التي استندت إليها بعض اللجان، وطالبت بعرض الأدلة في كتيباتهم لا أن يخدع الناس بمسمى "متوافق مع أحكام الشريعة"، فأضرب لك مثالاً: شركة صكوك الوطنية، وضعوا في نشرتهم أن المعاملة جائزة شرعاً، وقد وافقت على ذلك اللجنة الشرعية، في حين المعاملة في الأساس من باب القرض الذي جر نفعاً من خلال الفوز بالجوائز، ثم أن الشركة لم تشرح في أي مجال تتعامل.

ثالثاً: لا أدري كيف عرفت أن القراء أولوا المقال إلى ما ذهبت إليه، رغم أنه لا يوجد أي تعليق على الموضوع هنا في المدونة إلا تعليقك ؟

رابعاً: لماذا يعتبر النقد سلبياً ؟ ألا يعتبر النقد ظاهرة إيجابية ؟ إذا كانت وفق القواعد والأسس الصحيحة، وهذه مشكلة الكثير يعتبر النقد مجرد تحطيم للجهود، فأنا على الأقل ذكر وجهة نظري، واقترحت بعض الحلول.

أرجو الإنصاف أخي الكريم.

للعلم: أنا أفرح عندما يعرض أي أحد وجهة نظره ويخالفني في الرأي لأني في النهاية أكيد سأستفيد في النهاية من وجهة النظر الأخرى، والنقاش سيثري الموضوع.

وشكراً لك

موضوع ما يخصني فيه بس في حد عشان الفلوس يبيع روحه
اشكر الجميع على مروره ومشاركته في الموضوع

هل هذه الفتوى صحيحه 2024.

http://www.islamonline.net/fatwa/ara…hFatwaID=38907

أرجوو التوضيح هل الذي مكتوب صحيح .. أخي طالب العلم لا تبخل على برأيك .. وإن كان لديك فتاوي أخرى .. بشأن هذا الموضوع زودنابها .. إخواني هل من الممكن أن أسمع تعليقكم ؟

منقول من منتدى آخر وكان مكتوب أنه يجوز الحوار في المسنجر بين الجنسين ..
http://www.fanateq.org/phpBB2_FaNaTe…opic.php?t=536

انتظر قليل سابحث في المسأله من اهل الثقه وساضع لك الاجابه الدقيقه باذن الله
شو السالفه ألحين ؟؟

يجوز وإلا ما يجوز 😀

خبرونا عشان نسوي بلوك 😎 😎 😎 😎

مع احترامي للشيخ القرضاوي فإني لا أثق كثيراً في فتاويه والأسباب كثيرة أهمها دفاعه عن تماثيل باميان التي هدمها الأفغان وسفره لمنع هذا الامر ، وثانيها عدم إنكاره وجود مكتب يمثل اسرائيل في العاصمة القطرية ويقابل تماما مكتب الشيخ ومن ذلك كثيراً ………

وبالنسبة لهذه الفتوى فأنا لا أدعي العلم ولكن في المدارس ونحن صغارا كانوا يقولون ان هذا الشيء محرم شرعاً ، وانا اقول ان معظم النار من مستصغر الشرر والله أعلم ………………………..

لا اتوقع الصحة في فتوى المدعو لان البنت تستطيع ان تكون اكثر خلوة مع الشخص المتحدث والجميع يعرف ما اقصد والكاميرا اكبر دليل والشاطر يفهم وبعدين كيف تثقون بمن حرم تحطيم الا صنام في افغانستان وخذ الفتوى من شخص تثقون بدينة لا ن الفتوى اصبحت لمن هب ودب والى اللة المشتكى.
بصراحه تامه أنا من وجهة نظري أن هذه الفتوى غير صحيحه .. أنا لا أشكك في كلام القرضاوي ولكن فعلا وكما قال وحداوي الروح والدم .. منذ أن كنا صغار في المدارس كنا نتعلم أن محادثة الفتاة للشاب محرمه وأتوقع الكلام بالمسنجر نفسه هو الكلام بالهاتف لست مفتيا ولكني أتحدث بالمنطق .. ولننتظر أخي طالب لعلم كي يحضر لنا الفتوى مشكورا .. :rolleyes:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ارسلت هذا السؤال لطلاب العلم ولم يجبنا احد حتى الان عليه
ولكن بحثت في المواقع فوجدت هذه الفتوى:

ما هو حكم حوار الرجل والمرأة الأجنبيين عن طريق شبكة الإنترنت علما بأن الحوار يتم عن طريق الطباعة لا الكلام المباشر؟. وشكرا

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه وسلم أما بعد:
فإن كان هذا الحوار يدور بينهما على الحدود المرسومة والمشروطة للجانبين بحيث يكون الحوار مشتملاً على الشروط التالية:

1/ يكون الحوار دائراً حول إظهار حق، أو إبطال باطل.

2/ يكون من باب تعليم العلم وتعلمه: (فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون) [الأنبياء: 7] وقال صلى الله عليه وسلم: "طلب العلم فريضة على كل مسلم" [صححه الألباني عن أنس وعلي وأبي سعيد رضي الله عنهم].

3/ أن لا يخرجا عن دائرة آداب الإسلام في استعمال الألفاظ واختيار التعابير غير المريبة أو المستكرهة الممقوتة كما هو شأن كثير من أهل الأهواء والشهوات.

4/ أن لا يكون الحوار مضراً بالإسلام والمسلمين، بل عوناً لهم، ليتعلموا دينهم عن طريق القنوات الجديدة فكما أن الكفار يصرفون أوقاتهم لنشر الباطل فإن المسلم يصرف كل جهوده في سبيل نشر الفضيلة والخير والصلاح.

5/ أن يكون بينهما ثقة بالنفس للوقوف عند ثبوت الحق لا يتجاوزه أحدهما انتصارا للنفس، فإن ذلك يؤدي إلى طمس الحقائق وركوب الهوى والعياذ بالله من شرور النفس الأمارة بالسوء.

6/ أن يكون الحوار عبر ساحات عامة يشا رك فيها جمع من الناس، وليس حواراً خاصاً بين الرجل والمرأة لا يطلع عليه غيرهما، فإن هذا باب من أبواب الفتنة، فإذا توافر في الحوار هذه الأصول، وكان جارياً كما ذكر السائل من عدم الرؤية والخطاب المباشر، فلا حرج فيه،
والأولى ترك ذلك وسد هذا الباب، لأنه قد يجر الإنسان إلى المحرم، فالشيطان يجري من *** آدم مجرى الدم. والله أعلم.

فتوى من الدكتور عبدالله الفقيه من موقع الشبكه الاسلاميه