حصاد يوم . تجمير و تدمير 7 عربات و مقتل و إصابة العديد من العلوج 2024.

حصاد يوم .. تدمير 7 عربات ومقتل وإصابة العديد من الجنود في هجمات في الفلوجة وبغداد وديالي
خليجية

مفكرة الإسلام : فيما يعتبر يوما داميا آخر للقوات الأمريكية المحتلة في العراق ، شهد يوم أمس السبت عدة هجمات ناجحة للمقاومة العراقية تكتمت على أغلبها قوات الاحتلال كعادتها ، وآخر هذه الهجمات ما ذكرته قناة الجزيرة منذ قليل من أنه تم إطلاق عدد من القذائف على مقر القوات الأمريكية في الفلوجة في وقت متأخر من مساء يوم السبت ولم يتضح حجم الخسائر في صفوف القوات الأمريكية .
وقال شهود عيان إن الانفجارات ناجمة فيما يبدو عن قذائف مورتر .
وعقب الانفجارات أضيئت السماء بالطلقات المضيئة وحلقت طائرات الهليكوبتر الأمريكية فوق الموقع ، وقال الجيش الأمريكي انه ليس لديه على الفور تفاصيل بخصوص الحادث .
وكان الجيش الأمريكي قد اعترف بمقتل جدني أمريكي في بغداد في هجوم نفذه مقاومون مستخدمين أسلحة خفيفة وقذائف صاروخية .
وقال متحدث أمريكي إن الجندي هوجم في وقت مبكر يوم السبت وهو يحرس بنكا في غرب بغداد .
وقال المتحدث إن أربعة جنود آخرين أصيبوا بجروح في حي الرشيد في بغداد صباح يوم السبت عندما فجرت قنبلة يدوية الصنع بالقرب من دوريتهم .
وفي مدينة البياع جنوب غربي بغداد تعرض رتل عسكري أمريكي لهجوم بقذيفة صاروخية من سيارة مجهولة ، وأسفر الهجوم وفقا لقناة الجزيرة عن مقتل جندي وجرح أربعة آخرين ، وأضافت القناة أن أفراد الرتل العسكري سارعوا بإزالة آثار الهجوم الذي أدى أيضا إلى إصابة عدد من المواطنين العراقيين الذين كانوا يستقلون حافلة مدنية .
من جانب آخر انفجرت سيارة على الطريق العام قرب مدينة هيت غربي العراق ، وتقول الجزيرة إن السيارة التي يعتقد أنها كانت ملغومة انفجرت بينما كانت متوجهة للقيام بهجوم على قافلة آليات عسكرية أمريكية على الطريق لكنها انفجرت قبل وصول تلك القافلة.
كما تعرض مركز المعلومات التابع للقوات الأميركية في فندق الوصل بمدينة الموصل لهجوم بقذائف صاروخية ، وأكدت الأنباء أن صاروخين سقطا مساء الجمعة على مقر القوات الأمريكية في معهد المعلمين السابق بالمدينة .
وفي محافظة ديالى تعرضت قافلة عسكرية أمريكية لهجوم من قبل مجهولين في أطراف مدينة المقدادية بالمحافظة ما أسفر عن تدمير سبع عربات عسكرية أمريكية ومقتل وجرح عدد من الجنود وفقا لقناة الجزيرة التي نقلت عن شهود عيان ,,

http://www.islammemo.cc/news/one_news.asp?IDNews=9311

الفلسطيني

نصب تذكاري يجذب العديد من الزوار لتصميمه المعماري‏ 2024.

في العاصمة البلجيكية برو**ل، يمثل نصب تذكاري دأب على جذب العديد من الزوار (مواطنين وغيرهم) من ضواحي المدينة وكافة أرجاء البلاد وذلك بشكل شبه يومي، ومن المتوقع أن يساعد هذا النصب الضخم في إنعاش النشاط السياحي في هذه المدينة، وذلك لروعة تصميمه المعماري ومزجه بين النحت وفن العمارة، ويؤكد الدور الذي اضطلع به هذا النصب في مجال التنشيط السياحي أهمية تبني وابتكار الأفكار الشبيهة وبالذات ذات المغزى التاريخي والصناعي للشعب أو البلد مما يكرس الافتخار بعظمة الماضي وفنونه المبتكرة.
‏والنصب البلجيكي الجديد هو عبارة عن تسع كرات مترابطة ويحمل اسم (اوتوميوم) نسبة الى الذرة، ولكن مكبرة 150 ‏بليون مرة، صممها المهندس البلجيكي اندريه واتركين لمعرض بلجيكا الدولي عام 1958.‏ ‏ويزن النصب التذكاري طنين ونصف الطن، وارتفاعه 102 متر، ويتكون من تسع كرات يبلغ ‏‏سطح كل واحدة منها 240 مترا مربعا ومحيطها 18 مترا.‏ ‏ ويربط الكرات التسع 22 أنبوبا يبلغ محيط كل منها ثلاثة أمتار وطولها 23 مترا،‏ والنصب التذكاري مصنوع بالكامل من الفولاذ الم**و بالألمنيوم، ويقف على ثلاث ‏‏ركائز هائلة يتجاوز وزن الواحدة 110 أطنان.‏‏ ويمكن الوصول إلى الكرات العلوية من خلال مصعد يأخذك برحلة مدتها 23 ثانية ‏‏تمكنك من الحصول على رؤية شاملة لبرو**ل، وحين تنتهي الجولة تهبط بنفس الطريقة إلى ‏‏الكرات في الوسط نزولا إلى الأسفل، حيث تأخذ السلالم المتحركة وتمر بكرتين لترى ‏‏المعروضات التي عرضت في معرض عام 1958، وبدأ العمل في النصب شهر مارس عام 1957 وتطلب العمل سواعد ما يقارب 15 ألف ‏عامل لإنهاء بنائه. ‏ ويشيد زوار برو**ل دائما بفكرة هذا النصب، كما يعبرون عن إعجابهم بجمال وروعة ما يحتويه، وقد أبدى أحد الزوار البريطانيين لوسائل الإعلام دهشته من هذا العمل الإبداعي، ووصف السلالم المتحركة داخل النصب بأنها طويلة جدا لدرجة أنها أطول من تلك الموجودة في محطات قطار بلندن، وتعتبر السلالم المتحركة داخل النصب الأطول في أوروبا، ويقارب طول أطولها 115 ‏قدما وتحمل ثلاثة آلاف شخص بالساعة!
خليجية
تسلمين على هذى الموضوع
هلا

تسلمين وانا شخصيا شفت هذا النصب

تحياتي

العفو

العديد القطرية: من ذريعة إلى خديعة 2024.

على الطريق
العديد القطرية: من ذريعة إلى خديعة..
الأحد 18 أغسطس 2024 14:40

طلال سلمان

قبل عشر سنوات تماماً، وبغير مقدمات مفهومة، أعلنت حكومة قطر أنها تتعرض لهجوم عسكري سعودي يستهدف الاستيلاء على <<خور العديد>>، مما يقطع اتصالها البري بالإمارات العربية المتحدة، ويجعلها تحت حصار <<الشقيقة الكبرى>> وأطماعها ولا يبقى لها من منفذ إلا البحر الخليج.

وكالعادة هبّ وسطاء الخير لبذل مساعيهم الحميدة، خصوصاً أن الدوحة أبلغت العالم أن المهاجمين السعوديين قتلوا جنوداً قطريين في مركز <<الخفوس>> مما يهدد بانفجار كبير.

كان الرئيس المصري حسني مبارك في طليعة الوسطاء، وقد تنقل بين الرياض والدوحة مرة واثنتين، وشاركه في مساعيه كبار المسؤولين من دولة الإمارات، ثم توالى وصول الساعين بالخير من الشركاء في مجلس التعاون الخليجي الذي بدا، للحظة، وكأنه مهدد بالانهيار تحت أنقاض مركز <<الخفوس>>.

بعد ذلك بفترة وجيزة، وبرغم عودة الوئام، و<<المصالحة>> التي عادت فأكدت أواصر الأخوة بين الرياض والدوحة، كانت الإغارة على مركز الخفوس في منطقة خور العديد، الذريعة التي حاولت سلطات قطر أن تبرر بها انحرافاتها السياسية التي بلغت ذروتها بمصالحة العدو الإسرائيلي، من فوق رأس العرب جميعاً، بذريعة تلبية الشرط الأميركي لتوفير الحماية للإمارة الصغيرة من أطماع الشقيقة الكبرى.

وعلى امتداد السنوات الماضية كانت الدوحة، ممثلة بوزير خارجيتها الشيخ حمد بن جاسم بن جبر، حريصة على توثيق العلاقة مع تل أبيب بأكثر مما يرغب الإسرائيليون: أجازت لإسرائيل فتح مكتب <<تجاري>> عمل فيه عدد من كادرات <<الشين بيت>> و<<الموساد>>، ووفرت لها <<محطة اتصال>> مع <<الراغبين>> في جوارها القريب والبعيد، في إنشاء علاقات علنية أو تمرير رسائل سرية، وكذلك لرصد <<التحركات>> التي تعتبرها تل أبيب مشبوهة أو مريبة… بل ان وزير الخارجية المذكور آنفاً اتخذ من عاصمة دولة العدو <<مصيفاً>> و<<مشتى>>، فصار يؤمها في الذهاب وفي الإياب، وقيل إنه كان يرسل أبناءه لتمضية إجازاتهم فيها. وعلى المستوى الرسمي فقد ضرب هذا الوزير الرقم القياسي في عدد اللقاءات التي عقدها مع المسؤولين الإسرائيليين، لا سيما منهم وزير خارجيتها شيمون بيريز. وقيل إنه <<أخذ على خاطره>> لأن أرييل شارون رفض استقباله حين ذهب إليه متبرعاً بوساطة غير مفهومة بينه وبين السلطة الفلسطينية.

… ونعود إلى خور العديد الذي بات اليوم <<عنواناً عالمياً>> شهيراً يتردد اسمه في نشرات أخبار الفضائيات الكبرى وتنشر حوله التحقيقات بوصفه <<أكبر قاعدة عسكرية أميركية خارج حدود الولايات المتحدة>>.

هذا الخور مرشح لأن يكون منطلق الطائرات الأميركية التي ستغير على شعب العراق فتدمر منشآته والجسور والكهرباء والمرافق الحيوية، لمساعدته على <<التحرر>> من صدام حسين!

والأميركيون يتحدثون عن العديد بإعجاب شديد: فهو أطول مدرج والأحدث تجهيزاً لاستخدام الطائرات القلاع… ثم ان الخور يتمتع بامتيازات جمة، سواء في اتساعه أو في عمق مياهه، بما يسمح لقطع الأسطول الأميركي بالرسو فيه، ومن هناك تطلق مدفعيته حممها المدمرة والصواريخ القاتلة للمدن.ثم ان القواعد التي بُنيت تحت الأرض في العديد، محصنة بحيث لا توثر فيها القنابل الضخمة (كالتي قتلت الأفغان) أو الصواريخ الجبارة (كالتي دمرت الجسور على دجلة في بغداد، أو تلك المشابهة للصواريخ التي دمرت محطات الكهرباء في لبنان).

بين المفارقات أن الاشتباك القديم مع السعودية حول خور العديد، والذي تذرعت به الدوحة لتطلب نجدة الأميركيين، بعدما سقطت محاولاتها للفت نظر واشنطن بالتوجه إلى إيران تارة، وإلى عراق صدام حسين، تارة أخرى، تتحول الآن لتكون المنطلق الأساسي للحرب الأميركية الجديدة التي يخطط جورج بوش لإطلاقها ضد العراق.

أي ان الذريعة كانت مجرد خديعة، مهّد بها الوزير السمسار لكي تتحول قطر، الصافية عروبة شعبها، إلى محطة أساسية للأنشطة المختلفة للعدو الإسرائيلي، في منطقة الجزيرة والخليج، وها هي تحضّر لتكون منطلق الحرب الجديدة على مستقبل الإنسان العربي في أرضه، عبر السعي لتدمير العراق بحجة العمل على تخليصه من حاكمه الطاغية… كل هذا بينما فلسطين تغرق في دمائها ويتكاثف الغموض حول مستقبل حقوق شعبها في أرضه.
وإذا كانت السلطات الأردنية قد اجتهدت في نفي <<تورطها>> بتقديم أرضها كقاعدة انطلاق، أو كقاعدة خلفية للقوات الأميركية التي تحضّر لتدمير العراق، فإن السلطات في الدوحة لا تبدو معنية بنفي ما تردده الدوائر الأميركية حول احتمال اتخاذ قاعدة العديد الضخمة منطلقاً للحرب الجديدة ضد العرب بدءاً بالعراق.

وإذا كانت أخطاء فضائية <<الجزيرة>> في الترويج للعدو الإسرائيلي، واستحضار تبريراته لجرائم حرب الإبادة التي يشنها ضد شعب فلسطين، <<موضع نقاش>> حول اتصالها <<بالديموقراطية>> وضرورة التعرف على <<الرأي الآخر>>، ولو كان منطق العدو القومي في ذروة دمويته، فإن السماح باستخدام أرض قطر العربية منطلقاً للحرب الأميركية ضد العراق هو ذروة الخطايا المميتة، التي لا يمكن أن يقبل العقل (فضلاً عن العاطفة) أي تبرير لها.

فهل نسمع من أمير قطر بالذات ما ينفي تورطه في خديعة جديدة نسجها وزير خارجيته المتذاكي أبداً، والذي يرى في نفسه <<مترنيخ>> العصر الحديث؟!

المصدر – ايلاف
******************************************
لا ندري نلوم من ؟ ومن يتحمل المسؤوليه ؟ من كان يتصور يوما انه سيكون هناك تطبيع مع الكيان الصهيوني من قبل بعض دولنا الخليجيه "المحافظه" …ضرب العراق الشقيق من أراضينا ..

إلا متى هذا التخبط والانحراف ..

لا أملك الا ان ادعو الله ان يهد ولاه امورنا ويعيدهم لرشدهم

———————اللهم آميييييييييييييييييين—————————-