الوسم: الظلم

اول شيء أشيد و أثني على إقتراح اللواء ضاحي خلفان مدير عام شرطة دبي اللي اقترح انشاء ديوان للمظالم في كل ديوان حاكم في كل اماره .

الشيء الثاني هل تعتقدون عندنا ظلم في الإمارات ؟

نبا نناقش هل الموضوع بحياديه تامه و بدون مجامله لانه هل الموضوع يمس مستقبلنا و مستقبل ***ائنا

نحن ما نبا نناقش موضوع انجازات الدوله و لا حد يذكرهم لنا لانه الحمدالله حفظنا انجازات الدوله من سنه 1971 لين يومكم ها …

موضوعنا و بكل صراحه هل هناك ظلم في دوله الامارات ام لاء ؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أمر الله سبحانه وتعالى عباده المسلمين بالعدل بقوله: " اعدلوا هو أقرب للتقوى " (1).
والأمر بالعدل يتعلق بكل الأفعال والمعاملات، حتى تلك المتعلقة بالعلاقات مع أهل الكتاب، وقد قرن عز وجل بين العدل والتقوى في الآية السابقة، لكون النفس الإنسانية تميل بطبعها إلى حب الاستئثار، مما قد يؤدي في بعض الأحيان إلى ظلم الآخرين، فكان التخويف من الله عز وجل وعقابه وسيلة لردع المسلم التي تحدثه نفسه بالظلم.
والظلم الذي هو " انحراف عن العدالة، ووضع الشيء بغير موضعه " (2)، أمر جاءت الآيات القرآنية والأحاديث النبوية الشريفة لتحذر منه، ولتوعد الظالم بأشد العقاب في الدنيا والآخرة.
ومن هذه الآيات القرآنية نذكر قوله تعالى: " لا تحسبن الله غافلاً عما يعمل الظالمون * إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار، مهطعين مقنعي رؤوسهم لا يرتد إليهم طرفهم وأفئدتهم هــواء" (3).
ومن الأحاديث النبوية نذكر قول رسول الله صلى الله عليه وسلم " الظلم ظلمات يوم القيامة " (4).

أنواع الظلم
تتعدد لفظة الظلم في القرآن الكريم، فهي ترد في كثير من الأحيان بحق من ظلم نفسه، كما ترد بحق من ظلم الآخرين واعتدى عليهم.
وقد اعتبر الراغب الأصفهاني أن ظلم النفس يدخل تحته كل أنواع الظلم، لأن الظالم أول ما يهمّ بالظلم يكون قد ظلم نفسه.
فالظلم إذاً متعدد، فقد يكون في أغلب الأحيان ظلم للنفس، عن طريق بُعد الإنسان عن الالتزام بمنهج الله واتباعه لمنهج الشيطان، فيخسر بذلك الدنيا والآخرة، وقد ورد ذكر هذا النوع من الظلم في القرآن الكريم بقوله عز وجل: " إن الشرك لظلم عظيم"(5)، وقوله تعالى: "والكافرون هم الظالمون " (6).
ويدخل في هذا النوع أيضاً الظلم الذي ينال الأمة بأسرها حين تبتعد عن منهج الله، وعن العمل على رفع راية " لا إله إلا الله " عبر إقامة منهج الله، فتظلم نفسها ويتكالب الأعداء عليها، ذلك لأن الله سبحانه وتعالى لم يَعِدْ الأمة الإسلامية بالنصر إلا في حال الالتزام بالمنهج الرباني، فقال عز وجل: "ولينصرن الله من ينصره " (7).
وقد يأتي الظلم من قبل الآخرين، حيث يقومون بنهب الأموال وانتهاك الأعراض والمشي بين الناس بالنميمة بغية تخريب البيوت وإشباع نزعات الحسد والحقد التي تملأ قلوب بعض من فقد الإيمان بالقضاء والقدر.
وقد وصف الراغب الأصفهاني الظالم بأنه "يتعطل عن المكاسب والأعمال، فيأخذ منافع الناس ولا يعطيهم منفعة، ومن خرج عن تقاضي العدالة بالطبع والخُلُق والتخلق والتصنع والرياء والرغبة والرهبة، فقد انسلخ من الإنسانية" (8).

عقوبة الله للظالم
لا بد للظالم في البدء من أن يعرف من الذي يبارزه بالمخالفة، فهو يبارز الله عز وجل، وهو إذا أفلح في الانتصار على المظلوم، فإنه لن ينجو من الذي لا يسهو ولا ينام، وقال تعالى في وصف تصرفات هؤلاء الظالمين يوم القيامة بقوله: "ولو أن للذين ظلموا ما في الأرض جميعاً ومثله معه لافتدوا به من سوء العذاب يوم القيامة " (11) .
والله سبحانه وتعالى، وإن أمهله، إلا أنه لن يتركه بدون عقاب، وذلك لأسباب عديدة منها:

أولاً: تحريم رب العالمين للظلم، فقد قال تعالى في الحديث القدسي: "يا عبادي إني حرمت الظلم على نفسي، وجعلته بينكم محرماً، فلا تظالموا " (12).

ثانياً: اتصاف رب العالمين بصفات كثيرة ذكرها لعباده وحذرهم منها، ومن هذه الصفات أنه المنتقم، الشديد العقاب، وقد عرف الغزالي المنتقم بأنه " الذي يقصم العتــاة، ويُنَكِّل بالجناة، ويشدد العقاب على الطغاة، وذلك بعد الإعذار والإنذار، وبعد التمكين والإمهال " (13) .

ثالثاً: أمر الله عباده بنصرة المظلوم والابتعاد عن الظالم: فقال تعالى: " ولا تركنوا إلى الذين ظلموا، فتمسكم النار وما لكم من دون الله من أولياء ثم لا تنصرون " (14).

رابعاً: إنزال الله سبحانه وتعالى العذاب بالظالم في الدنيا قبل الآخرة، فقال عز وجل "وإن للذين ظلموا عذاباً دون ذلك ولكن أكثرهم لا يعلمون"
(15)
ومن العذاب الدنيوي أيضاً موت الولد والإبادة الجماعية، وهذه العقوبة جاءت بها كل الشرائع السماوية إلا أن أبناء هذه الشرائع قاموا بتبديل ما أتاهم خدمة لأهوائهم، فقد ذكر سبط *** الجوزي أن الله أوحى " إلى موسى عليه السلام: قل لبني إسرائيل يجتنبوا الظلم، فوعزتي وجلالي إن له عندي مغبة سوء، قال موسى: رب وما مغبته؟ قال: أَثْكُلُ فيه الولد، وأُبيد فيه العشيرة، وأُقَصِّر فيه الأجل ثم الثَّواءُ بعد ذلك النار " (16) .
وقد جاء القرآن الكريم ليؤكد على هذه العقوبة، حيث جاء في مجلس *** عباس، " قال كعب الأحبار: إني لأجد في كتاب الله المنزل ( أي التوراة ) " إن الظلم يخرب البيوت "، وقال *** عباس:" قد أوجدك الله في القرآن: " فتلك بيوتهم خاوية بما ظلموا " (17).

خامساً: تأخير الله سبحانه وتعالى العقاب الأكبر لليوم الآخر، فقال عز وجل: "وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون" (18).
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من ضَرَبَ ضرباً ظُلماً اقْتُصَّ منه يوم القيامة" (19).

سادساً: جعل الله للمظلوم سبيلاً على الظالم، وجعل دعوة المظلوم لا ترد، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " اتق دعوة المظلوم، فإنها ليست بينها وبين الله حجاب " (20).
وأنشد أبو طاهر الخزيمي شعراً فقال:
لا تظلمن إذا ما كــــنت مقتدراً… فالظلــــم آخره يأتيك بالنــدم
نامت جفونك والمظلوم منتصب… يدعو عليك وعين الله لم تنم

أولاً: فتح باب الشكوى والتظلم، فقال تعالى: "لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم وكان الله سميعاً عليماً " (21).
قال الطبري من طريق السدي: قال في قوله: "إلا من ظُلم " أي فانتصر بمثل ما ظُلم به فليس عليه مَلام.

ثانياً: الرضا بالقضاء لأن ما حصل، وإن كان على يد ظالم، إلا أنه حصل بقضاء الله وقدره.
وقد قال *** قيم الجوزية: "فكل ما تراه في الوجود ـ من شر وألم وعقوبة وجدب، ونقص في نفسك ومن غيركـ فهو من قيام الرب تعالى بالقسط، وهو عدل الله وقسطه، وإن أجراه على يد ظالم، فالمسلِّط له أعدل العادلين (22)، كما قال تعالى لمن أفسد في الأرض: "بعثنا عليكم عباداً لنا أولي بأس شديد فجاسوا خلال الديار" (23 ) .

ثالثاً: الثقة بحكمة رب العالمين بأفعاله، فقصة الخضر مع موسى عليهما السلام ماثلة للعيان حيث قام بخرق سفينة المساكين الذين كانوا يعيشون منها، لغاية أسمى جهلها موسى لعدم علمه بالغيب.

رابعاً: الالتجاء إلى الدعاء مع الوعد بالإجابة، وقد قال أحد الصالحين في دعاءه على من ظلمه : "يا رب خلقتني وخلقته، وجعلته قوياً وجعلتني ضعيفاً، ثم سَلَّطْتَهُ عليَّ فلا أنا منعته من ظلمي ولا أنت جعلتني قويا أمتنع من ظلمه فأسألك بالقدرة التي بها خلقته وجعلته قويا وجعلتني ضعيفا أن تجعله عبرة لخلقك " (24) .
والدعاء هنا لا يختص بالمظلوم فقط، إذ على كل مؤمن أن يحصِّن نفسه من الظلم وأن يستعذ بالله منه كما أمر الله تعالى عباده بقوله "ربنا لا تجعلنا فتنة للقوم الظالمين" (25).
لذلك على المظلوم أن يتذكر نعمة الله عليه أن جعله مظلوماً ولم يجعله ظالماً، فإذا جاءه الظالم نادماً يطلب منه المغفرة والصفح، فليتذكر قول الله تعالى "وليعفوا وليصفحوا ألا تحبون أن يغفر الله لكم" (26) .

وفي الختام لابد من التأكيد على أن معركة الظالم هي معركة خاسرة، لكون المظلوم متمتعاً بالحصانة والدعم من رب العالمين وفي هذا المعنى يقول سبط *** الجوزي " انقسمت كلمة (لا اله إلا الله) بين الظالم والمظلوم فمع الظالم لا إله، وليس مع المظلوم إلا الله" (27).

——————————————————————————–

(1) سورة المائدة : آية 8 .
(2) الفيروز أبادي ، القاموس المحيط ، مؤسسة الرسالة ، بيروت ، الطبعة الرابعة ، 1415 هـ ، 1994 م ، ص1464.
(3) سورة إبراهيم ، الآيتان 42 ، 43.
(4) رواه البخاري .
(5) سورة لقمان ، آية 13 .
(6) سورة البقرة ، آية 254.
(7) سورة الحج ، آية 40 .
(8) الراغب الأصفهاني ، الذريعة إلى مكارم الشريعة ، دار الكتب العلمية ، بيروت ، الطبعة الأولى ، 1400 هـ ، 1980 م ، ص248
(9) *** حجر العسقلاني ، فتح الباري شرح صحيح البخاري ، ج5 ، دار الريان للتراث ،الطبعة الأولى ، 1407 هـ ، 1986م ، ص121.
(10 ) السمرقندي ، تنبيه الغافلين ، دار *** كثير ، دمشق ، الطبعة الثانية ، 1415 هـ ، 1995 م ، ص 380.
(11) الزمر ، آية 47 .
(12) رواه مسلم .
(13) الغزالي ، المقصد الأسنى في شرح أسماء الله الحسنى ، ص124 .
(14) سورة هود ، آية 113 .
(15) سورة الطور ، آية 45.
(16) سبط *** الجوزي ، الجليس الصالح والأنيس الصالح ،رياض الريس للكتب والنشر ، لندن ، ص76 .
(17) سورة النمل ، آية 152
(18) سورة الشعراء ، آية 227 .
(19) حديث صحيح رواه البخاري في الأدب المفرد ، عالم الكتب ، بيروت ، الطبعة الأولى ، 1404 هـ ، 1984 م ، ص77.
(20) رواه البخاري .
(21) سورة النساء ، آية 148
(22) *** قيم الجوزية ، تهذيب مدارج السالكين ، ج1 ، مؤسسة الرسالة ، بيروت ، الطبعة الرابعة ، 1412 هـ ، 1991م، ص361 .
(23 ) سورة الإسراء ، آية 5 .
(24) ابو محمد اليافعي اليمني ، روض الرياحين في حكايات الصالحين ، ص240 ،
(25) سورة يونس ، آية 85 .
(26) سورة النور ، آية 122 .
(27) سبط *** الجوزي ، الجليس الصالح والأنيس الناصح ، ص124 .

والله يبعد عنا الظلم والظالمين

و السموحه… 🙁

أختك شجـــــــــــــونــــــــي
#B#

خط اجرامية في التلفون بيني و صديقتي …… خطتنا انه نعزم استاذ الانجليزي ومعلمة العربي و الدين و الاخصائية الى المدرسة و نسكر الليتات و نقول لهم انه نحن مسويلهم مفاجأة ….. و انا و هي نرش بترول في المدرسة و نولع فيها و نشرد ……………….. شو رايج تطبقين هذه الفكرة ……….

_________________________________________________________

ارنوب عجيب انت …………………

ربي انصرهم على الاعداء

—————–

منقول

والله غن قليب يتقطع و يتالم لما يحدث لإخواننا في كل مكان…ونحن لا نستطيع أن نحرك ساكنا!!!!

آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآه
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه من هذه الدنيا التي جعلتنا نركض وراء ملذاتها، و نترك إخواننا يتعذبون و ينتهكون بهذه الصورة الفظيعة:( 🙁 🙁 🙁 🙁 🙁 🙁 🙁 🙁

🙁 🙁 🙁 ريح المسك

و الحمد لله على النعمه الي نحن فيه:(

الله يديم عليك النعمه ويكف عنك شر اليهود

ولا نقنط من رحمة الله بالدعـــــــــاء

اهلييين اخوي
بالنسبه لسؤال
انا عن نفسي
احاول اووضحله الصح
لو ما فههه شو اسوي بمشى حياتي
وعقب هو بيعرف اني انظلمت وبيرد لي
وانا برحب فيه
لأنه فيه اشخاص لفتره يتأكد انه ظلم هالشخص او لأ
صدق في البدايه اتعب وجي
بس عقب بفرح لما يعرف الصدق

تتسلم اخيه ع الطرح^^

من عفا واصلح فأجره على الله عظيم

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .

باارك الله فيك أخي هاني ع الطرح
[/frame]

خبرها واحد من الأهل عن جارتهم

الحرمة حامل و بعدين صار لها شي ما ادري شو بالضبط و خلاص مات الجنين فبطنها

سارت المستشفى ( مستشفى الكويتي في الشارجة ) عسب اتحصل العلاج قالوا لها انتي بدون يعني ما تتعالجين الا ببيزات و كم قالوا لها ب 2000 درهم.

وحليلها قالت لو عندي هذا المبلغ باكل و بأكل عيالي ما بسوي عملية 🙁 😮 :confused: #kh#

سارت مستشفى القاسمي قالو لها لازم يصير لج نزيف اول و بعدين نروم نسّوي لج شي.

الحرمة متضااااااااااايجة و هذا شيء طبيعي الجنين ميت فبطنها و الشيء هذا يهدد حياتها يعني لو بجى فبطنها الجنين الميت تراها بتموووووووت ، ( صارت لما تتجشأ تشم ريحه خايسة ) لأن الجنين ميت فبطنها من مدة ,,, أقول وين الرحمة هذي بشر شراتكم. ppp 😡 [SIZE=3]

نسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيها

تحياتى

الحرمة هذي مب مشكلة ممكن نساعدها بس الظاهرة ممكن تتكرر … هذي المشكلة

و ظاهرة الاستخفاف بالأرواح شيء يرفع الضغط

الله يشافيها و يعافيها و يرحمها و ايانا برحمته … اللهم آمين

الله يكون في عون هالحرمه…و يشفيها
سوالف المستشفيات طالت و شمخت و محد موقفنهم عند حدهم..
و السموحه

ورفع قدرك في الدراين وجعل ذلك في ميزان حسناتك

هذا اللي سمعته نقلته لكم بخصوص الحرمة … و من الناحية الطبية معلوماتي بسيطة فما اعرف الصح من الغلط

و أشكرج الغالية على معلوماتج الحلوة

أكيد نفسية الحرمة تعبانه عسب اللي صار لها

الله يعينها و يشفيها

للأسف كل يوم و ثاني تهتز ثقتنا فمستشفياتنا الحكومية … الله يعين 😮 :confused: 🙁

يزاج الله خير على الرد و التواصل

———————–

أحوي المحب للخير …

و اياك اخوي

و فيك بارك الله

اللهم آمين و اياك اخوي

يزاك الله خير اخوي المحب للخير على الرد و التواصل

——————————-

* حبيت أخبركم ان الحرمة خلاص سوت العملية الجراحية و طلعّوا الجنين الميت من بطنها و الحمد لله … أمس عرفت من الأهل

وبعدين انا ما احب المستشفيات الحكومية اذا عندي شي اروح مستشفيات خاصة او عيادات

بصراحة سوالفهم تقّطع القلب

المشكلة الناس اللي يحسون بهم ما يرومون يسوون لهم شيء

يعني كل يوم و ثاني يصدر قانون ضدهم … تراهم بشر هم بعد يبون يعيشون 🙁 😮

الله يعين بس

بالنسبة لي اسير العيادة او مستشفى الجيش و لا اسير مستشفى حكومي

يزاج الله خير على الرد و التواصل

اول شيء أشيد و أثني على إقتراح اللواء ضاحي خلفان مدير عام شرطة دبي اللي اقترح انشاء ديوان للمظالم في كل ديوان حاكم في كل اماره .

الشيء الثاني هل تعتقدون عندنا ظلم في الإمارات ؟

نبا نناقش هل الموضوع بحياديه تامه و بدون مجامله لانه هل الموضوع يمس مستقبلنا و مستقبل ***ائنا

نحن ما نبا نناقش موضوع انجازات الدوله و لا حد يذكرهم لنا لانه الحمدالله حفظنا انجازات الدوله من سنه 1971 لين يومكم ها …

موضوعنا و بكل صراحه هل هناك ظلم في دوله الامارات ام لاء ؟

ابتعدووووووووووووووووووووووووا عن السياسه ودمتم

السموحه اخوي

بس هاي هي الاوامر

😉

تحياتى ……… عفاناالله

والسموحه

لأن جدام بيتنا ماشي شارع وباجي الناس جدامن بيتهم شوارع !!

يعني بالمختصر المفيد .. ان الشوارع لناس وناس :rolleyes:

ليش في مكان في العالم مافيه ظلم في هذا الزمن؟؟

بس طبعاً درجات الظلم تتفاوت من مكان إلى مكان…

أعتقد هذا الموضوع إذا فتحناه راح يحرق الأعصاب خاصة بين الشعوب العربية من حال الأمة هالأيام..

اما عن الظلم فهو موجود في كل مكان والا ليش ضاحي خلفان طرح فكرة ديوان المظالم بعد ما وضع فكرة لجنة حقوق الانسان واللي هو مطبق فقط في امارة دبي بعد ما عجز في تطويره وتطبيقه في باقي الامارات

كثير من الناس تعرضوا للظلم .. كثير من الشكاوي والحالات المستعصيه تاتي كقضايا من داخل وخارج امارة دبي ادى ذلك الى تفاقم المشكله الى ظاهرة يجب حلها باسرع وقت مما استدعى ذلك طرح هذه الفكره وهي جيده اذا طبقت على مستوى الامارات

والله المستعان ..

لكن الظلم ممكن ايكون بين افراد اسرة وحدة من حيث التفاضل او حتى من ناحية مالية واعتقد ترعرفون الصور اللى ممكن تقع منها الظلم

كذا المدرس لو خصم من طالب درجاته من غير وجه حق لاشك انه ظلم

يصح منه التظالم

مجرد راى

الفصل الثاني: تجنب الأسباب المؤدية إلى فقد الأخوة الإسلامية أو ضعفها..

وفي حديث حذيفة بن اليمان:
عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: ( والذي نفسي بيده لتأمرن بالمعروف، ولتنهون عن المنكر، أو ليوشكن الله أن يبعث عليكم عقاباً منه، ثم تدعونه فلا يستجاب لكم ) [أحمد (5/388) و الترمذي 4(/468) وقال: "هذا حديث حسن"].

موقع الروضة الإسلامي..
http://216.7.163.121/r.php?show=home…enu&sub0=start

بسم الله الرحمن الرحيم

تعريف الظلم : الظلم هو أن تضع الشىء فى غير موضعه، أن تنفق فى موضع الإمساك، وأن تمسك فى موضع الإنفاق، وأن تقدم فى موضع الإحجام، وأن تحجم فى موضع الإقدام..

حين يوكل الأمر إلى غير أهله، ويحرم أهله منه، فهذا ظلم..
حين تلقى بشباب متفوق إلى الشارع يعانى اليأس والإحباط، وتأخذ حقه وتعطيه لمن لا يستحق، لا لشىء إلا لأن الأخير من أصحاب النفوذ والسلطان، فهذا ظلم..
حين يتقدمنا الجهلاء، والبلهاء، والمتاجرون بنا وبقوتنا وبتاريخنا ماضيه وحاضره ومستقبله، ويتوارى فى الصفوف الخلفية العلماء والفقهاء والمفكرون والشرفاء، فهذا ظلم..
حين تنفق ثرواتنا على ملذات أصحاب السلطة والنفوذ وأسرهم وأبنائهم، وأسفارهم ورحلاتهم، ويحرم منها الناس فهذا ظلم..
حين يعطى من لا يملك لمن لا يستحق، قصوراً وفيلات وشاليهات، فى حين أن من يستحق يسكنون الجحور والأرصفة والعشش ويلتحفون بالسماء ويتوسدون التراب، فهذا ظلم..
حين نترك عقولنا تغسل الصحون وتكنس الشوارع وتعمل فى كل ما هو متدنٍ وخسيس، ويعمل كل من لا عقول لهم فى الوظائف المرموقة ويشغلون المناصب الحساسة، فهذا ظلم..
حين يعالج أصحاب الحظوة فى أرقى المستشفيات، وعلى نفقة الدولة، ويحرم الناس من مجرد سرير متهالك فى مستشفى تأنفه الجرذان، ولا يجدون ثمن قرص الدواء فهذا ظلم..
حين نتاجر بصحة الناس فنستورد لهم كل ما هو فاسد ومسرطن لتنهش الأمراض أجسادهم، ليربح هؤلاء المتاجرون بنا ملايينهم، فهذا ظلم..
حين يعمل فينا سوط الجلاد ليقطعوا أجسامنا ليل نهار فهذا ظلم..

فماذا سيكون مستقبل ناس يتقدم صفوفهم الأغبياء والجهلاء؟..
وماذا سيكون مستقبل ناس جلهم من المرضى والعجائز؟..
وماذا سيكون مستقبل ناس يعانى شبابهم اليأس والإحباط وافتقاد الأمل فى غد مشرق؟..
فالأغبياء لا يصنعون تاريخاً ولا مستقبلاً!!

من المصرى اليوم بتصريف

و الله المستعان
[/align]

لاتظلمن إذا ما كنت مقتدراً *** فالظلم آخره يأتيك بالندم

نامت عيونك والمظلوم منتبه *** يدعو عليك وعين الله لم تنم

عاقبة الظلم وخيمة سواء في الدنيا أو الآخرة .. فلنتق الله في الله وفي أنفسنا وفي

غيرنا.. شكراً لك على الموضوع القيم

الحنين

جزاكم الله خيرا وبارك الرحمن فيكم

لكما جزيل الشكر على الرد والاضافة المفيدة

**

أبن السعوديه

جزاكم الله خيرا وبارك الرحمن فيكم

لكما جزيل الشكر على الرد والتواصل

**

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أمر الله سبحانه وتعالى عباده المسلمين بالعدل بقوله: " اعدلوا هو أقرب للتقوى " (1).
والأمر بالعدل يتعلق بكل الأفعال والمعاملات، حتى تلك المتعلقة بالعلاقات مع أهل الكتاب، وقد قرن عز وجل بين العدل والتقوى في الآية السابقة، لكون النفس الإنسانية تميل بطبعها إلى حب الاستئثار، مما قد يؤدي في بعض الأحيان إلى ظلم الآخرين، فكان التخويف من الله عز وجل وعقابه وسيلة لردع المسلم التي تحدثه نفسه بالظلم.
والظلم الذي هو " انحراف عن العدالة، ووضع الشيء بغير موضعه " (2)، أمر جاءت الآيات القرآنية والأحاديث النبوية الشريفة لتحذر منه، ولتوعد الظالم بأشد العقاب في الدنيا والآخرة.
ومن هذه الآيات القرآنية نذكر قوله تعالى: " لا تحسبن الله غافلاً عما يعمل الظالمون * إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار، مهطعين مقنعي رؤوسهم لا يرتد إليهم طرفهم وأفئدتهم هــواء" (3).
ومن الأحاديث النبوية نذكر قول رسول الله صلى الله عليه وسلم " الظلم ظلمات يوم القيامة " (4).

أنواع الظلم
تتعدد لفظة الظلم في القرآن الكريم، فهي ترد في كثير من الأحيان بحق من ظلم نفسه، كما ترد بحق من ظلم الآخرين واعتدى عليهم.
وقد اعتبر الراغب الأصفهاني أن ظلم النفس يدخل تحته كل أنواع الظلم، لأن الظالم أول ما يهمّ بالظلم يكون قد ظلم نفسه.
فالظلم إذاً متعدد، فقد يكون في أغلب الأحيان ظلم للنفس، عن طريق بُعد الإنسان عن الالتزام بمنهج الله واتباعه لمنهج الشيطان، فيخسر بذلك الدنيا والآخرة، وقد ورد ذكر هذا النوع من الظلم في القرآن الكريم بقوله عز وجل: " إن الشرك لظلم عظيم"(5)، وقوله تعالى: "والكافرون هم الظالمون " (6).
ويدخل في هذا النوع أيضاً الظلم الذي ينال الأمة بأسرها حين تبتعد عن منهج الله، وعن العمل على رفع راية " لا إله إلا الله " عبر إقامة منهج الله، فتظلم نفسها ويتكالب الأعداء عليها، ذلك لأن الله سبحانه وتعالى لم يَعِدْ الأمة الإسلامية بالنصر إلا في حال الالتزام بالمنهج الرباني، فقال عز وجل: "ولينصرن الله من ينصره " (7).
وقد يأتي الظلم من قبل الآخرين، حيث يقومون بنهب الأموال وانتهاك الأعراض والمشي بين الناس بالنميمة بغية تخريب البيوت وإشباع نزعات الحسد والحقد التي تملأ قلوب بعض من فقد الإيمان بالقضاء والقدر.
وقد وصف الراغب الأصفهاني الظالم بأنه "يتعطل عن المكاسب والأعمال، فيأخذ منافع الناس ولا يعطيهم منفعة، ومن خرج عن تقاضي العدالة بالطبع والخُلُق والتخلق والتصنع والرياء والرغبة والرهبة، فقد انسلخ من الإنسانية" (8).

عقوبة الله للظالم
لا بد للظالم في البدء من أن يعرف من الذي يبارزه بالمخالفة، فهو يبارز الله عز وجل، وهو إذا أفلح في الانتصار على المظلوم، فإنه لن ينجو من الذي لا يسهو ولا ينام، وقال تعالى في وصف تصرفات هؤلاء الظالمين يوم القيامة بقوله: "ولو أن للذين ظلموا ما في الأرض جميعاً ومثله معه لافتدوا به من سوء العذاب يوم القيامة " (11) .
والله سبحانه وتعالى، وإن أمهله، إلا أنه لن يتركه بدون عقاب، وذلك لأسباب عديدة منها:

أولاً: تحريم رب العالمين للظلم، فقد قال تعالى في الحديث القدسي: "يا عبادي إني حرمت الظلم على نفسي، وجعلته بينكم محرماً، فلا تظالموا " (12).

ثانياً: اتصاف رب العالمين بصفات كثيرة ذكرها لعباده وحذرهم منها، ومن هذه الصفات أنه المنتقم، الشديد العقاب، وقد عرف الغزالي المنتقم بأنه " الذي يقصم العتــاة، ويُنَكِّل بالجناة، ويشدد العقاب على الطغاة، وذلك بعد الإعذار والإنذار، وبعد التمكين والإمهال " (13) .

ثالثاً: أمر الله عباده بنصرة المظلوم والابتعاد عن الظالم: فقال تعالى: " ولا تركنوا إلى الذين ظلموا، فتمسكم النار وما لكم من دون الله من أولياء ثم لا تنصرون " (14).

رابعاً: إنزال الله سبحانه وتعالى العذاب بالظالم في الدنيا قبل الآخرة، فقال عز وجل "وإن للذين ظلموا عذاباً دون ذلك ولكن أكثرهم لا يعلمون"
(15)
ومن العذاب الدنيوي أيضاً موت الولد والإبادة الجماعية، وهذه العقوبة جاءت بها كل الشرائع السماوية إلا أن أبناء هذه الشرائع قاموا بتبديل ما أتاهم خدمة لأهوائهم، فقد ذكر سبط *** الجوزي أن الله أوحى " إلى موسى عليه السلام: قل لبني إسرائيل يجتنبوا الظلم، فوعزتي وجلالي إن له عندي مغبة سوء، قال موسى: رب وما مغبته؟ قال: أَثْكُلُ فيه الولد، وأُبيد فيه العشيرة، وأُقَصِّر فيه الأجل ثم الثَّواءُ بعد ذلك النار " (16) .
وقد جاء القرآن الكريم ليؤكد على هذه العقوبة، حيث جاء في مجلس *** عباس، " قال كعب الأحبار: إني لأجد في كتاب الله المنزل ( أي التوراة ) " إن الظلم يخرب البيوت "، وقال *** عباس:" قد أوجدك الله في القرآن: " فتلك بيوتهم خاوية بما ظلموا " (17).

خامساً: تأخير الله سبحانه وتعالى العقاب الأكبر لليوم الآخر، فقال عز وجل: "وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون" (18).
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من ضَرَبَ ضرباً ظُلماً اقْتُصَّ منه يوم القيامة" (19).

سادساً: جعل الله للمظلوم سبيلاً على الظالم، وجعل دعوة المظلوم لا ترد، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " اتق دعوة المظلوم، فإنها ليست بينها وبين الله حجاب " (20).
وأنشد أبو طاهر الخزيمي شعراً فقال:
لا تظلمن إذا ما كــــنت مقتدراً… فالظلــــم آخره يأتيك بالنــدم
نامت جفونك والمظلوم منتصب… يدعو عليك وعين الله لم تنم

أولاً: فتح باب الشكوى والتظلم، فقال تعالى: "لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم وكان الله سميعاً عليماً " (21).
قال الطبري من طريق السدي: قال في قوله: "إلا من ظُلم " أي فانتصر بمثل ما ظُلم به فليس عليه مَلام.

ثانياً: الرضا بالقضاء لأن ما حصل، وإن كان على يد ظالم، إلا أنه حصل بقضاء الله وقدره.
وقد قال *** قيم الجوزية: "فكل ما تراه في الوجود ـ من شر وألم وعقوبة وجدب، ونقص في نفسك ومن غيركـ فهو من قيام الرب تعالى بالقسط، وهو عدل الله وقسطه، وإن أجراه على يد ظالم، فالمسلِّط له أعدل العادلين (22)، كما قال تعالى لمن أفسد في الأرض: "بعثنا عليكم عباداً لنا أولي بأس شديد فجاسوا خلال الديار" (23 ) .

ثالثاً: الثقة بحكمة رب العالمين بأفعاله، فقصة الخضر مع موسى عليهما السلام ماثلة للعيان حيث قام بخرق سفينة المساكين الذين كانوا يعيشون منها، لغاية أسمى جهلها موسى لعدم علمه بالغيب.

رابعاً: الالتجاء إلى الدعاء مع الوعد بالإجابة، وقد قال أحد الصالحين في دعاءه على من ظلمه : "يا رب خلقتني وخلقته، وجعلته قوياً وجعلتني ضعيفاً، ثم سَلَّطْتَهُ عليَّ فلا أنا منعته من ظلمي ولا أنت جعلتني قويا أمتنع من ظلمه فأسألك بالقدرة التي بها خلقته وجعلته قويا وجعلتني ضعيفا أن تجعله عبرة لخلقك " (24) .
والدعاء هنا لا يختص بالمظلوم فقط، إذ على كل مؤمن أن يحصِّن نفسه من الظلم وأن يستعذ بالله منه كما أمر الله تعالى عباده بقوله "ربنا لا تجعلنا فتنة للقوم الظالمين" (25).
لذلك على المظلوم أن يتذكر نعمة الله عليه أن جعله مظلوماً ولم يجعله ظالماً، فإذا جاءه الظالم نادماً يطلب منه المغفرة والصفح، فليتذكر قول الله تعالى "وليعفوا وليصفحوا ألا تحبون أن يغفر الله لكم" (26) .

وفي الختام لابد من التأكيد على أن معركة الظالم هي معركة خاسرة، لكون المظلوم متمتعاً بالحصانة والدعم من رب العالمين وفي هذا المعنى يقول سبط *** الجوزي " انقسمت كلمة (لا اله إلا الله) بين الظالم والمظلوم فمع الظالم لا إله، وليس مع المظلوم إلا الله" (27).

——————————————————————————–

(1) سورة المائدة : آية 8 .
(2) الفيروز أبادي ، القاموس المحيط ، مؤسسة الرسالة ، بيروت ، الطبعة الرابعة ، 1415 هـ ، 1994 م ، ص1464.
(3) سورة إبراهيم ، الآيتان 42 ، 43.
(4) رواه البخاري .
(5) سورة لقمان ، آية 13 .
(6) سورة البقرة ، آية 254.
(7) سورة الحج ، آية 40 .
(8) الراغب الأصفهاني ، الذريعة إلى مكارم الشريعة ، دار الكتب العلمية ، بيروت ، الطبعة الأولى ، 1400 هـ ، 1980 م ، ص248
(9) *** حجر العسقلاني ، فتح الباري شرح صحيح البخاري ، ج5 ، دار الريان للتراث ،الطبعة الأولى ، 1407 هـ ، 1986م ، ص121.
(10 ) السمرقندي ، تنبيه الغافلين ، دار *** كثير ، دمشق ، الطبعة الثانية ، 1415 هـ ، 1995 م ، ص 380.
(11) الزمر ، آية 47 .
(12) رواه مسلم .
(13) الغزالي ، المقصد الأسنى في شرح أسماء الله الحسنى ، ص124 .
(14) سورة هود ، آية 113 .
(15) سورة الطور ، آية 45.
(16) سبط *** الجوزي ، الجليس الصالح والأنيس الصالح ،رياض الريس للكتب والنشر ، لندن ، ص76 .
(17) سورة النمل ، آية 152
(18) سورة الشعراء ، آية 227 .
(19) حديث صحيح رواه البخاري في الأدب المفرد ، عالم الكتب ، بيروت ، الطبعة الأولى ، 1404 هـ ، 1984 م ، ص77.
(20) رواه البخاري .
(21) سورة النساء ، آية 148
(22) *** قيم الجوزية ، تهذيب مدارج السالكين ، ج1 ، مؤسسة الرسالة ، بيروت ، الطبعة الرابعة ، 1412 هـ ، 1991م، ص361 .
(23 ) سورة الإسراء ، آية 5 .
(24) ابو محمد اليافعي اليمني ، روض الرياحين في حكايات الصالحين ، ص240 ،
(25) سورة يونس ، آية 85 .
(26) سورة النور ، آية 122 .
(27) سبط *** الجوزي ، الجليس الصالح والأنيس الناصح ، ص124 .