في دكتور سألنا سؤال الصراحه دورة على الاجابه بس ما حصلت
أدري بتقولون صدوووي هالأيام وايد تسأل بس شو أسوي مب بأيدي
الدكتور وايد يتشرط 🙁
سؤالي هو :
ما الفرق بين الرجل والذكر ؟؟
أرجو المساعده
🙁
ربما يقصد
ان الرجل الذي يملك صفات الرجوله بكامل معانيها من شجاعه وشهامه وكرم ونشامه ووو
اما الذكر فلا يملك هذه الضفات هذا ما اراه .
ولكن لا اعتقد ان هذا السؤال يستحق الطرح
فهو واضح هداك الله
لو كان الأجابه جذي ما كنت حطيته في المنتدي أخوي
ونحن قلنا لدكتور نفس اللي أنت قلته بس طلع غلط الأجابه
على ما أعتقد ما شي دكتور يسأل سؤال سخيف … أكيد وراء هذا السؤال شي معين
الأفضل أني اسكت ولا أرد عليك أخي الكريم
وجزاك الله كل خير على الرد والمساعده تعبناك معنا
على ما أعتقد ما شي دكتور يسأل سؤال سخيف
اذن سأنتظر رد هذا الدكتور طارح هذا السؤال الغير سخيف.
وانا انتظر ردك …
ارجو ان لا تنسي ان تجيبيني ….
اعتقد ان " الذكر هو نقيض الانثى " اى ان البشر اما اناثا او ذكورا
اما الرجل فهى صفه ……….. و لا تحمل شموليه كلمه الذكر
فليس كل ذكر ………… رجل
……………
هتاف
==> عزائي المر ان اصبحت عاشقه………….اختاه مهلاً قلبك ليس سلعه للبيع..فحافظي على نفسك
الموضوع طرح وانا فلت رأيي
هل تريدني ان لا اشارك في مواضيع الا بعد اخذ الاذن منك؟
انا لا اريد احول الموضوع الى مشكله ولا الى طرفه
انما قلت رأي والاخت قالت ان الدكتور له رأي اخر
وانا انتظر الرد هذا هو الموضوع بكل بساطه
وليس هناك اي مشكله هداك الله
اخي الكريم نبيل لا اعتقد اننا في منتدى ديكتاتوري
ومشكور على المساعده ويعطيك العافيه
هتاف : تسلمين على الرد
أنا أبغي الأجابه على السؤال فقط … وغير هالسالفه ما أبي
أما الذكورة فهي صفة عضوية وظيفية .
والله أعلم .
يخطئ الكثير في عدم التفريق بين الرجل والذكر، فكل رجل يعتبر ذكرا، ولا يعتبر كل ذكر رجلا؛ لأن كلمة (ذكر) غالبًا ما تأتي في المواطن الدنيوية التي يجتمع فيها الجميع، مثل الخلق وتوزيع الإرث وما أشبه ذلك، أما كلمة رجل فتأتي في المواطن الخاصة التي يحبها الله سبحانه وتعالى، فالرجولة صفة، والمعنى الصحيح لهذه الصفة هو الذي ذكره الله عز وجل في كتابة العزيز، حيث بيَّن حقيقة الرجولة في عدة مواقع توضح الصفات التي ميَّز الله بها الرجال عن غيرهم من الذكور:
1 – يقول الله سبحانه وتعالى: "من المؤمنين [رجال] صدقوا ما عاهدوا الله عليه…" (الأحزاب: 23).
2 – يقول الله سبحانه وتعالى: "في بيوت أذن الله أن ترفع ويذكر فيها اسمه يسبح له فيها بالغدو والآصال * [رجال] لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة يخافون يومًا تتقلب فيه القلوب والأبصار" (النور: 36 ،37).
3 – يقول الله سبحانه وتعالى "لمسجد أسس على التقوى من أول يوم أحق أن تقوم فيه فيه [رجال] يحبون أن يتطهروا والله يحب المتطهرين" (التوبة: 108).
4 – يقول الله سبحانه وتعالى: "وجاء من أقصى المدينة [رجل] يسعى قال يا قوم اتبعوا المرسلين" (يس: 20)، أي الذين يحرصون على دعوة الناس إلى اتباع طريق الأنبياء وإنقاذهم من الشرك والوقوع في المعاصي إلى التوحيد وطاعة الله.
بقلم الدكتور .. " معتز الدمياطي "
… ولاتترددين في طرح اي سؤال يحيرج اختي