وعاد العام الدراسي الجديد 2024.

أشكرك اخي الغريب لطرحك هذا الموضوع القيم ..
وأرى فعلا أنه من الضروري ان تكون هناك رقابه وقوانين تحد من طلبات المدرسين وخاصة المدرسات التي لا تنتهي والتي هي غير مقررة في المنهج ..

تحياتي لك ..
اختك .. بريق الماس

——–التوقيع——–
<IMG SRC="http://www.falcon.50g.com/ssss.gif" border=0>

شكرا على التفاعل وأبي أشوف ردود أكثر

——–التوقيع——–
أنا الغريب اللافي ** لمضيع الأهل من مده

مصائب قوم عند قوم فوائد. باختصار هذا هو حال أولياء الأمور و السوق كل عام. الطلبات ما تخلص و الأسعار ترتفع كل اليوم. ما نقول لأولياء غير أنالله كان بالعون, و لوزارة التربية و المدرسين خوفوا على الطلبة و أوليائهم.

——–التوقيع——–
و في الليلة الظلماء يفتقد البدر

عادة الحياة من جديد إلى ضجتها وضجيجها ، فالحياة المدرسية على وشك أن تبدأ عاما جديدا، مشرقا متدفقا بالأمل بإذن الله ،عقب فصل العطلة الصيفية ، وهذا يعني إنتعاش الحياة الإجتماعية، ما تحدثه الحياة المدرسية في المجتمع، من نشاط بالغ بفضل الإستعداد الذي يسبق بدء الحياة المدرسية، على مستوى البيوت والأسواق 0
ما أسوأ وأصعب الأمر على أولياء الأمور، حين ينتعش سوق الخياطين وسوق المكتبات كل على كيف كيفة، في دمغ ملصق التسعيرة فهل هناك رقابة من البلديات على هذه الأسواق ؟ وهل هناك في هذا العام سنجد من وزارة التربية والتعليم حول إصدار أوامر بمنع المدرسين والمدرسات من الطلبات التي تكهل عاتق رب الأسرة ؟ صرخة أطلقها إليهم لحمايتنا هذا العام ونحن مقبلين على الألفية الثالته ؟

——-((التوقيع))——–
أنا الغريب اللافي ** لمضيع الأهل من مده

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.