قصّة أبو كف العجيبة 2024.

أخواني رواد المنتدي … السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعـــد
إليكم هذه القصة التي يجزم بعض الناس أنها واقعية ولانستيطيع معرفة ذلك إلا
بعد مشاركتكم لنا في تناول جوانب هذه القصة والوقائع التي حصلت فيها ولقلت
علمي أحتاج إلي من يبين لنا كيف يستطيع الإنسي الزواج من جنيه ويراها هي
وأولادها والناس لايرونهم وهل في الشرع مايبيح الزواج من جنيه إن طلبت من
الإنسي ذلك …..؟

هذه القصة عبارة عن قضية شغلت الرأي العام في مصر طوال شهر إبريل عام 1980 م وما بعده ، ذلك أن رجلا يقوم بتشــخيص الأمراض التي يعاني منها بعض الناس، ويصف لهم العلاج والدواء الذي يشــفيهم ويريحهم من آلامهم، وهو
الذي يكاد أُميــّـاً، واسم هذا الرجل عبد العزيز مسلم شديد أبو كــف
وشــهرته " أبو كــف " عمره ثلاثون سنة .. انقطع عن الدراسـة وهو في الصف
الثاني الإعدادي والتحق بالقوات المسلحة، وفي عام ( 1966 ) م أصابته شظية
طائشــة في العمود الفقري أثنــاء حرب الاســتنزاف على جبهة قنال السويس وأســفرت الإصابة عن شــلل في ســاقيه فترك القوات المسلحة وعاد إلى قريته ليعيـش مقعـدا مع والدته واخوته

وذات ليلــة كان " أبو كف " يعاني من الضيق والأرق إذ فوجئ بامرأة ترتدي
جلباباً أبيـض وتـلفُّ رأســها بقطعة بيضاء بدت المرأة في أول الأمر كأنها صورة من الدخان مرسومة على الحائط.. ثم لم تلبث تلك الصورة أن تجسدت وخطت ببطء نحو فراشــه وقالت له : أنا الحاجة سـأشــفيك من الشــلل ولكن بشــرط ولكن الفتى لم يرد لأن الرعب عقد لسانه عن النطق وتصبَّـب العرق من جبينه وصدره حتى بلل ملابســه ولكن المرأة كررت قولها ثانية وأخبرته أنها جنية مؤمنة تمدُّ له يد المسـاعدة ثم تلاشـــت في الحائط الذي خرجت منه وخشي " أبوكف " أن يخبر أحداً من أفراد أســرته فيتهمونه بالجنون فطوى ســـرَّه بين ضلوعه وفي الليلة التالية عادت الحاجة مرة أخرى .. وفي الليلة الثالثة ســألها عن شــرطها فقالت : أن تقبل الزواج من ***تها لأنها وحدها التي تستطيع إسعاده فطلب منها أن تمهله ليفكر وحرص " أبو كف " بعد ذلك أن يأوي إلى فراشه مبكرا كل ليلة ويغلق بابه بالداخل بالمفتاح وكانت الحاجة و***تها تخرجان إليه من الحائط وتظلان معه حتى
الفجر يأكلون معا ويســمرون وكانت البنت جميلة الصورة كما يصفها أبو كف
وأخبر أبو كف الحاجة أنه قبل شرطها وفي الليلة التالية تــمَّ الزواج وصدحت الموسيقى في أركان الغرفة وزفت العروس إلى العريس على دقات الدفوف
ولم تكد الحاجة تغادرهما حتى أحس بالحياة تسـري في ســاقيه المشــلولتيــن
وفي اليوم التالي فرحت أم " أبي كف " واخوته بشــفائه عندما شاهدوه يمشي على قدميه لكنه لم يبح بســره إلى أحد إلا أن الفرحة لم تتم فقد تغَّـير سلوك الشــاب تماما فقد أصبح دائم العزلة في غرفته لا يغادرها إلا نادرا كان يأكل ويستحم فيها ويقضي نهاره وليله خلف بابها وعندما لاحظه اخوته يتـحدث مع أشخاص لا يرونهم ظنُّـــوا أنه فقـد عقله أما هو فقد كان سعيدا بعروسه الجميله وفي خلال سنتين أنجب منها طفلين ومع أن زوجته وطفليه كانوا معه كان وحده فقط الذي يستطيع رؤيتهم وسماع أصواتهم..
وذات ليلة زارته الحاجة وأخبرته أنها قررت أن تتخذ منه وســيطا يعاونها على شــفاء المرضى من بني الإنسان وطلبت منه الانتقال إلى بيت آخر لأن والدته واخوته يحدُّون من حرّيــته وزوجته وطفليــه وبعد ثلاثة أيام اســتأجر " أبو كف " منزلا صغيرا في مدينة شبرا الخيمة وبدأ منها يمارس نشاطه الجديد في علاج المرضى واستطاع أن يشفي حالات من العقم والشلل وأمراض الكبد والكلى والصـدر وأجرى عمليات جراحية ناجحة مثل : عملية الزائدة واستئصال سرطان الثدي وكان يأخذ على المريض خمسة وعشرين قرشا نظير الكشف عليه وكان الكشف يتــمّ بمجرد النظر إلى المريض أما العلاج والدواء والجراحة فبالمجان وكان يعالج مرضاه بالأعشاب أحيانا وفي أغلب الأحيان بأدوية يقوم بشرائها على نفقته من الصيدليات وعندما ذاع صيت " أبي كف " واتسع نطاق نشاطه تقدم أحدهم ببلاغ إلى رئيس مباحث قسم أول شبرا الخيمة الذي قام أولا بجمع التحريات التي دلت على أن الشيخ " أبو كف " يزاول الطبَّ بدون ترخيص فأصدر إذنا من النيابة بالقبض عليه وأمام وكيل نيابة شبرا الخيمة اعترف أبو كف بأنه يقوم بالكشف على المرضى وعلاجهم وإجراء العمليات الجراحية لهم بأمر الحاجة وأنه لا يستطيع عدم تنفيذ الأمر خشية أن يتعرض للأذى وعندما سأله وكيل النيابة عن اسم الحاجة وعنوانها لإلقاء القبض عليها فوجئ بأنها ليست بشرا وأنها جنية مؤمنة وأنهى وكيل النيابة التحقيق وأمر بحبس " أبي كف " أربعة أيام وإحالته إلى محاكمة شرعية ولم يكد وكيل النيابة ينهي التحقيق حتى شعر بصداع حاد في رأسه اضطره إلى مغادرة مكتبه ليلازم الفراش في بيته وفي يوم الثلاثاء ( 15 ) من أبريل ( 1980 ) م عقدت محكمة شبرا الخيمة جلستها وجاء " أبو كف " واعترف بكل ما نسب إليه وأراد القاضي أن يختبر قدرة المتهم فطلب منه تشخيص الأمراض التي يعاني منها ســتة من المحامين كانوا موجودين في الجلســة ونجح " أبو كف " في الامتحان نجاحا مؤهلا فقد ذكر لكل واحد من المحامين الأعراض التي يعاني منها وشخَّص له مرضه ووصف له الدواء ثم جاء الدور على القاضي ومن بعده الجمهور الموجود في القاعة وكان الحوار بين القاضي والمتهم مثيرا وصيحات " الله أكبــر " تتعالى في أرجاء المحكمة ورغم ذلك فقد أمرت المحكمة بإحالة " أبي كف " إلى مستشفى الأمراض العصبية لتوقيع الكشف الطبي عليه مع استمرار حبسه لحين نظر القضية في جلسة الأحد من إبريل ( 1980 ) م , ونشرت صحيفة الجمهورية كلَّ تفاصيل القصة في عددها الذي صدر صباح الأربعاء ( 16 ) من أبريل سنة ( 1980 ) م وأثار ما نشر جدلا كثيرا وانبرى عدد من رجال الدين والأطباء وعلماء النفس والروح كل يدلي برأيه قال بعضهم : إن " أبا كف " دجّـــال وقال البعض الآخر : انه على اتصال بقوى خفية أما تقرير مستشفى الأمراض النفسية فقد جاء فيه أن " أبا كف " مصاب باختلال واضطرابات في التفكير وان حالته تدخل ضمن جنون العظمة ووسط كل هذا الدويّ لم يقوَ أحد على تفسير نجاح الشيخ " أبي كف " في علاج بعض الناس حتى الشفاء ولإجرائه عمليات جراحية ناجحة للبعض الآخر وفي صباح الأحد ( 22 ) أبريل ( 1980 ) عقدت محكمة شبرا الخيمة الجزئية جلستها برئاسة القاضي الذي أعلن براءة الشيخ " أبي كف " من جميع التهم الموجهة إليه وجاء في حيثيات الحكم : " لقد ذكر المتهم أنه مسّير ولا يملك حرية الاختيار وأنه لا يستطيع معارضة القوى الخفية التي تسيطر عليه وتستخدمه في تنفيذ أوامرها وإلا تعرض للأذى وأن التشريع العقابي قد خلا من نص يحرم ما أسندته النيابة للمتهم من اتهام لأن الاتهام المسند للمتهم هو الاستجابة لقوى خفيــَّة غير منظورة وأن المحكمة وان كان قد ثبت لديها أن ما قام به المتهم من تشخيص للمرضى من بعض المرض صحيح رغم أنه ليس دارسا للطب إلا أنها لا تستطيع أن تجزم بيقين اتصال الجان بالمتهم لأن ذلك أمر يخرج عن قدرتها وقدرة أي شخص ولما كان التشكيك يفسر لصالح المتهم لأن
الأصل في الإنسان البراءة فأن المحكمة تشكك في إسناد الاتهام إلى متهم يسنده هو إلى القوى الخفية التي لا يستطيع معارضة أمرها وتستخدمه كآلة وإلا تعرض للأذى
وهــلَّل " أبو كف " عند سماع الحكم وقال للصحفيين : إن الحاجة كانت حاضرة أثناء الجلسة وأنها كانت تقف خلف القاضي وهو يقرأ حيثيات الحكم وعندما سأله أحد الصحفيين عن أوصاف الحاجة واسمها قال : إن ذلك محظور عليه وان كل ما يســتطيع قوله : إنها مـــــن الجـن

أدري أنّي عميتكم..سامحوني 😀 😀
من الإيميل

أهلاً يا غيّاث

أيها السادة أعلموا أن الجن حقيقة وأن أتصالهم مع الأنس حقيقة هي الأخُرى وتشمل حتى الزواج بين الطرفين.

سأروي لكم هذه القصة

هذا وقد كنت أسهر مع بعض أصدقائي وكان أثنان منهم شعراء وبعد هرجٍ ومرج طلبت من الشاعرين أن يرتجلو على مسامعنا أحدث قصائدهم فبدا ( مالك ) بألقاء كم قصيدة وعندما وصل الدور على ( أحمد ) رفض أن يلقي علينا أيٍ من قصائده وقد أعتذر عن ذالك مقدماً أعذراّ ضعيفة غير مقنعة.

المهم عندما أنتهينا من السهرة قلت لأحمد وقد ركب معي في السيارة ( أخذنا نتجول في الشوارع ) سألتة لماذا لم تنشد على مسامعنا بعضٍ من قصائدك وأنا العارف بقدرتك الشعرية , حينها ألتفت إليّا قائلاً :
أتعاهدني بأنك لن تخبر أحد بما سأقوله لك
قلت لك ذاك
قال فأعلم أذا أني من الشعراء الذين تُعينهم ( الجنّيات ) على قرض الشعر وأن صاحبك الأخر ( مالك ) نفس الشي وأنا لم أكن أعلم أن لدى ( مالك ) جنّية إلا عندما أنشد على مسامعنا قصائده.
قلت حينها : أذاً ما المشكلة أنت ( ومالك ) كما تقول لديكم جنّيات أذا لماذا لا تُنشد أنت الأخر؟
قال : لقد أوقفت جنّية ( مالك ) لسان جنّيتي فهي أقوى بكثير من جنّيتي لذالك لم أستطع.
قلتُ له حينها دعني أسألك بعض الأسأله هل صحيح أن الجن والجنيات يتزوجون من البشر؟
قال : نعم وهم يتزوجون أكثر وبالأحرى الجنّيات من الشعراء
قلت هذا يعني أن الجنّية هي زوجتك
قال : لا ولكنّي أشتريتها كي تساعدني على نظم الأشعار فأنا ليست لدي موهبة شعرية وكل قصائدي هي من نظمها لي
قلت له : تقول أشتريتها وهل يعقل هذا وهل الجن يشترون؟
قال : نعم يشترون وقد أشتريتها من أحد ( المطاوعه ) في اليمن.
قلت له : وبكم أشتريتها؟
قال : هناك أختلاف من ( مطوّع ) وآخر ولكنّي أشتريتها بعشرة ألاف درهم إماراتي.
قلت له : أنها رخيصه .
قال : نعم.. ولكن هل كل شخص قادر على اوقوف أمام جنّية؟!!

سكتُ قليلاً ثم قال لي : سأخبرك بقصة شبية بقصتي ولكن بأختلاف أن الشاعر هذا تزوج الجنّية بعد أن أشترها.

يقول لقد كان هناك شاعر في اليمن ذو مستوى جيّد في الشعر وكانت هناك في اليمن أثنا أحتفالات الأعراس تقام مساجلات شعرية بين الشعراء ضمن فن يسمّى ( الهبّوت ) وهو شبيه بفن ( الحربية ) عندنا

يقول لقد حاول هذا الشاعر مجارات عدد من الشعراء ولكنّه لم يستطع كون هاؤلا الشعراء لديهم ( الحليلات ) أي الجنّيات لذاك تفوقوا علية.
وقد أُصيب بحزناً شديد لكونه لم يستطع مجاراتهم , فنصحه أحد أصدقائه بأن يشتري ( حليله ) ودّله صاحبه بأحد المشايخ ( المطاوعه ) الذين يبيعون الجنّيات.
فذهب إليه وأخبره بكامل قصتة وأن في حاجة ماسة لجنّية تعينة على أولائك الشعراء وجنّياتهم.

وعندما وصل إلى الشيخ

قال له الشيخ بعد أن دُفع له مبلغ من المال : أتعرف الوادي الفُلاني؟
قال الشاعر نعم أعرفه
قال له الشيخ أذهب للوادي عند منتصف الشهر القمري تماماً ليلاً وأدخل الوادي من الجهة الغربية وأثنا طريقك ستلتقي بجنّية غالية في البشاعة والقبح , فتركها ولا تبالي بها حتى ولو حاولت أعتراضك وأستمر في طريقك وستظهر لك أُخري أكثر قبحاً وبشاعةٍ من الأولى فلا تبالي بها وأستمر في طريقك وستظهر لك ثالثة وهي أكثر قبحاً وبشاعةٍ من سابقاتها ولا تبالي بها وأستمر في طريقك وستظهر لك رابعة فقف عندها وأخبرها بطلبك فهي مُرادك وأتفق معها على كل شي.
ولكن أياك والخوف من أيٍ منهن لا الأولى ولا الثانية ولا الثالثة ولا الرابعة , فأنك أن خفت من أيٍ منهن وهربت فستخسر مُرادك وستخسر نقودك.

وبالفعل عند منتصف الشهر القمري ذهب الشاعر إلى الوادي ( طبعاً ليلاً ) فدخل من الجهة الغربية
وأخذ يمشي وهو في رعبٍ شديد حتى فجأته الجنّية مرة واحد وكانت غاية في البشاعه حينها كاد الشاعر أن يخر صريعاً من شدّة الفزع , ولكنه تمالك أعصابه وأستمر في طريقه حتى ظهرت له الثانيه وكانت أشد قبحاً من الأولى , ولكنه تجاوزها هي الأخرى وأستمر في طريقه حتى ظهرت له الثالثة وكانة قبيحة لدرجت أن الأولى والثانية كانتا صفراً على الشمال في قباحتها وبشاعتها ولكن الشاعر رغم ذالك أستمر في طريقه
حتى ظهرت له الرابعة ولكنه تجاوزها .. لكن هذه الأخيرة أوقفته فالشاعر لم ينتبه لها بل أنه لم يرها .. بل ولم يرا الثانية والثالثة فقد كان يمشي بلا وعي ولا أحساس بعد أن رأى الأولى

أخيراً بعد أن أوقفته الرابعة وخففت من روعه أنتبه ليرا أجمل مخلوقةٍ رأتها عيناه .. أنها على صورة أنسان لقد ظهرت له على شكل فتاةٍ شابة غاية في الجمال.
وأخبرته بأنها هي من ستساعده في كل ما يرغب.
وسامرها الليل بطوله وأتفق معها على كل شيء

وأتفق معها على أن يلتقيا كل أثنين وخميس والخميس لترافقه إلى الأعراس لتمده بالشعر.

وبالفعل لقد نجح في هزيمتهم وتفوق عليهم حتى بات علماً شعرياً في تلك الديار

وأستمرت لقائتهما حتى أُغرم بها بل بات لا يتصور نفسه بدونها, وهي أيضاً أحبته , فتفقا على الزواج .. ولكنها شارطته
بأن كلما أتى إليها عليه أولاً أن يحدث صوتاً معيناً لدي قدومه ..
وحذرته أن لم يفعل أو حتى نسي بأنها ستقتله.
ووافق الشاعر على طلبها
وقامت هي بتجهيز مغارة في أحد الجبال القريبة من منطقتة لتكون مقر أقامتهما.

وتزوجا وكان هو يزورها ليلاً دون علم أهله .. ومضت سنين على زواجهما وأنجبا عدة أولاد …

وفي أحد الأيام ذهب الشاعر إليها كعادته ولكنه هذه المرة نسي أن يحدث ذالك الصوت.. فما كانت النتيجة
لقد رأها على صورتها الحقيقية وهي تستعد لقدومه ..
كانت بين الجن والبشر .. لقد كانت عيناها في رجليها .. بل أكرمكم الله لقد كان فرجها في كتفها..
ماذا تتوقعون ما ردة فعلها .. لقد كانت غايه في الشراسة لقد حاولت قتله ولكنه أستطاع التصرف بسرعة وأمسك أحد الأولد وهددها بأنه أن هي أقتربت منه سيقتل الصغير.

يحدثني صاحبي ( أحمد ) فيقول لا أدري ماذا فعل الشاعر تحديداً ولكنه أستطاع أن يقتلها
وأخذ اولاده معه وعاش مع أولادة بقيتة عمره.

يقول ( أحمد ) لقد مات أخر أولاد الشاعر سنة 1998 م .

تمّت

الجن موجودين …ويمكن واحد أو وحدة منهم يغرم بانسان (ة)…لكن هل يعقل انهم يتزوجون؟؟:confused:

واذا تزوجوا عيالهم كيف بيكون شكلهم؟؟

أوووووووووف…أعوذ بكلمات الله التامة من كل شيطان وهامة ومن كل عين لامة….

أكول
يا حيّا الله أكول خليجية

أشكرك على المداخلة والقصة اللي أوردتها لنا..
وأنا أعرف ريّال كبير في السن وماتزوج لين ألحين..وفي إشاعات عنه أنّه متزوّج جنّيه..في ناس يقولون أنهم يسمعون صوت حرمة في خيمته اللي في البر دايما بس مايشوفون حد…الله يعلم الصدق من الجذب…:rolleyes:

فلوة
هي والله يا فلوة…الله يعلم..

ننتظر ردود باقي الإخوان والخوات

من أشد الجن تمسك با لأنس (( الجني العاشق )) 😮 😮 😮

يخبرني أح الناس الثقات أن له أخت عانت الأمرين من جني عاشق 🙁 بقد قام هذا الجني بغيير حياة هذه الفتاه المسكينه الى جحيم حتى وفقها الله الى أحد الـعـلـمــاء الأفاضل الذي قام بعلاجها بالرقيه الشرعيه حتى مات هذا الجني …

لذا أوصيكم أواني وأخواتي …. عند الدخول الى بيت الراحه … التعوذ من الخبث والخبائث … ولبس نعل … وعدم الأطاله … لن ها الأماكن بيوت للجن والشياطيين…

أعوذ بكلمات الله التامات شر عباده ومن همزات الشياطيين وان يحضرون …

دايم الــــــــــــــــــــــــــــــــــــط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

بدون تعليق..:eek:
دايم السيف
مشكور يادايم على الحق على المداخلة
والله اللي نسمعه عن هالسوالف وايد
بس مانعرف مدى صحة زواج الإنس من الجن

دنياالوله
ليش بدون تعليق؟؟
أبغي أعرف رايج في هذا الموضوع

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.