أذكار بعد الصلاة 2024.

أذكار بعد الصلاة

" أستغفر الله " ثلاثاً …" اللهم أنت السلام ، ومنك السلام ، تباركت ياذا الجلال والإكرام ". (رواه مسلم 414/1) " لاإله إلا الله وحده لاشريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شئ قدير ، اللهم لامانع لما أعطيت ، ولامعطي لما منعت ولاينفع ذا الجد منك الجد ".متفق عليه " اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك ".صحيح ( صحيح سنن أبي داود 284/1 )" اللهم إني أعوذ بك من الجبن ، وأعوذ بك أن أرد إلى أرذل العمر ، وأعوذبك من فتنة الدنيا ، وأعوذبك من عذاب القبر " (رواه البخاري 80/4) ، ( فتنة الدنيا : هو أن يبيع الآخرة بما في الدنيا من حال ومال ) " لاإله إلا الله وحده لاشريك له ، له الملك وله الحمد وهو على كل شئ قدير ، لاحول ولاقوة إلا بالله ، لاإله إلا الله ، ولانعبد إلا إياه ، له النعمة وله الفضل ، وله الثناء الحسن ، لاإله إلا الله مخلصين له الدين ولو كره الكافرون " .(رواه مسلم 415/1)من سبح الله في دبر كل صلاة ثلاثاً وثلاثين وحمد الله في دبر كل صلاة ثلاثاً وثلاثين وكبر الله ثلاثاً وثلاثين ، فتلك تسعة وتسعون وقال تمام المائة لاإله إلا الله وحده لاشريك له ، له الملك وله الحمد وهو على كل شئ قدير "غُفرت خطاياه وإن كانت مثل **د البحر .(رواه مسلم 418/1) ، ( من سبح : أي قال سبحان الله ، ( وحمد : أي قال الحمد لله ) ، ( وكبر : أي قال الله أكبر ) " اللهم اغفر لي ماقدمت ، وما أخرت ، وما أسررت وما أعلنت ، وماأسرفت وماأنت أعلم مني أنت المقدم والمؤخر لاإله إلا أنت ".صحيح ( صحيح سنن أبي داود145/1 )عن عقبة بن عامر قال : أمرني رسول الله صلى الله عليه وسلم أن أقرأ بالمعوذتين دبر كل صلاة .صحيح ( صحيح سنن أبي داود284/1 ) من قرأ ( آية الكرسي ) دُبُرَ كل صلاة مكتوبة ، لم يمنعه من دخول الجنة إلا أن يموت . رواه النسائي وصححه الألباني ( صحيح الجامع 339/5 )

كان صلى الله عليه وسلم يقول إذا صلى الصبح حين يسلم

" اللهم إني أسألك علماً نافعاً ، ور**اً طيباً ، وعملاً متقبلاً " . صحيح ( صحيح *** ماجه 152/1 )

كان صلى الله عليه وسلم يقول بعد صلاة المغرب والصبح

" لاإله إلا الله وحده لاشريك له ، له الملك وله الحمد ، يحيي ويميت وهو على كل شئ قدير " عشر مرات صحيح الترمذي 190/1-191)

الذكر بعد السلام من الوتر

" سبحان الملك القدوس ، ثلاث مرات متتالية ، يجهر بها ويمد بها صوته "، [ ويقول في الثالثة رب الملائكة والروح ]. رواه النسائي والدارقطني ومابين المعكوفتين للدارقطني أنظر قيام رمضان للألباني

جزاكم الله خير

خليجية

Thanx alot … ur’s … Romanci
و جزاك الله خيراً….

أخطاء المصلين في الصلاة مهم جداً 2024.

. قول بعض الناس نويت أن أصلى كذا وهذا خطأ لأن النية محلها القلب والتلفظ بها بدعه .

2. قول بعض الناس في الصلاة الجهرية عند قول الأمام { إياك نعبد وإياك نستعين } استعنا بالله .

3. قول بعض الناس إذا انتهى الإمام من القراءة في الصلاة الجهرية صدق الله العظيم .

4. قول بعضهم إذا قرأ الإمام { ولا الضالين } اللهم اغفر لي ولوالدي ضناً منه أن الناس يؤمنون على دعائه .

5. زيادة بعضهم كلمة ولك الشكر بعد قوله ربنا ولك الحمد .

6. مسح الوجه بعد رفع اليدين من الركوع .

7. زيادة بعضهم في تكبيرات الانتقال الله اكبر كلمة ولله الحمد .

8. زيادة بعضهم في دعاء الجلسة بين السجدتين كلمة ( ولوالدي )وإنما المشروع قول رب اغفر لي .

9. الإشارة بالسبابتين اليمنى واليسرى في التشهد وإنما المشروع اليمنى فقط .

10. رفع اليدين عند إرادة التسليم من الصلاة .

11. المصافحة مع السلام بعد انتهاء الصلاة .

12. مسابقة بعض المصلين الإمام في الركوع والسجود وهذا ورد فيه الوعيد .

13. دخول بعض المصلين إلى المسجد مسرعاً في أثناء الركوع وقوله للإمام إن الله مع الصابرين

14. عدم التراص في الصفوف وترك أماكن فراغ وهذا مخالف للأمر بتسوية الصف .

15. الالتفات في الصلاة ورفع البصر إلى السماء وقد ورد النهي عن ذلك

16. مدافعة الأخبثين في الصلاة .

17. تكرار الفاتحة مرتين أو أكثر في الصلاة .

18. تغطية الفم والسدل في الصلاة .

19. الصلاة خلف صف فيه فرجه .

20. سحب احد المصلين من منتصف الصف بعد اكتماله للصلاة معه .

21. وضع اليد اليمنى على اليسرى تحت الصدر .

22. نقر الصلاة والإسراع في أدائها .

23. تغميض العينين لغير الضرورة .

24. النظر إلى ما يلهي عن الصلاة والواجب النظر إلى موضع السجود .

25. التخصر في الصلاة .

26. تحريك الهواء أثناء الصلاة بمروحة هوائية يدوية وغيرها .

27. تشبيك الأصابع وفرقعتها لقول النبي صلى الله عليه وسلم { لا تفقع إصبعك وأنت في الصلاة }

28. عدم إقامة الصلب في الركوع والسجود والنبي صلى الله عليه وسلم يقول { لا تجزيء صلاة لمن لم يقيم صلبه في الركوع والسجود }

29. عدم تمكين الأعضاء السبعة من السجود قال النبي صلى الله عليه وسلم {امرنا لنسجد على سبعة أعظم } رواه البخاري

30. الدعاء بعد الانتهاء من الصلاة والصواب أن المشروع هو التسبيح والتكبير والتحميد والدعاء إنما يكون في الصلاة نفسها في موضعين
احدهما السجود لقوله صلى الله عليه وسلم { اقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد فاكثروا من الدعاء } رواه مسلم
الثاني بعد التشهد لقوله صلى الله عليه وسلم { إذا تشهد أحدكم فليستعذ بالله من أربع يقول اللهم إني أعوذ بك من عذاب جهنم ومن عذاب القبر ومن فتنة المحيا والممات ومن فتنة المسيح الدجال } رواه مسلم
وفي حديث آخر { فليتخير من الدعاء أعجبه }

وصلى الله على نبينا محمد وعلى اله وصحبه وسلم

منقول ..

يزاج الله ألف خير..
وجعلها… في ميزان حسناتج..
مشكور…. على هاي الأخطاء..
والله.. يحمينا منها..
جزاك الله ألف خير يا وعود
" ربنا لا تؤاخذنا ان نسينا أو اخطانا ربنا و لا تحمل علينا اصرا كما حملته على الذين من قبلنا ربنا و لا تحملنا ما لا طاقة لنا به و اعف عنا و اغفر لنا و ارحمنا انت مولانا فانصرنا على القوم الكافرين "

#st#

مايد ،،،،،

دانيه ،،،،،

وبارك فيكم عالتواصل ..

بارك الله فيج اختي وعود خليجية
تسلمين أختي عاى الموضوع ، و جزات الله ألف خير .
السنافيه ،،،،،

ريمانا ،،،،،،

تسلمون عالرد والتواصل ..

مشكوره و بارك الله فيج خليجية
الله يحفظنا من هاي الاخطاء

اللهم لا تؤاخذنا ان نسينا او اخطأنا

و تسلمين اختي وعود علة هالموضوع

يزاج الله الف خير

عنـــــ#G#ــــــــــودي

عاشق الابيض ،،،

عنودي ،،،،،،،،

تسلمون عالرد والتواصل ..

بارك الله فيك وجزاك الله خير

ربي يحفظك

مشكووووووره اختي على هالموضوع .. ويزاج الله الف خير

خليجية خليجية

الخشوع في الصلاة 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الحمد لله الذي جعل الصلاة عمود الدين، وقال تعالى: وَاسْتَعِينُواْ بِالصَّبْرِ وَالصَّلاَةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلاَّ عَلَى الْخَاشِعِينَ، الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُم مُّلاَقُوا رَبِّهِمْ وَأَنَّهُمْ إِلَيْهِ رَاجِعُونَ [البقرة:45-46]، والصلاة والسلام على نبينا محمد، كان آخر وصيته لأمته عند خروجه من الدنيا الحث على الصلاة لما لها من الأهمية في الدين، وعلى آله وصحابته أفضل الصلاة وأزكى التسليم.

الخشوع – أهميته وأثره:

إن الظواهر التي تظهر على الكثير من قسوة القلب، وقحط العين، وانعدام التدبر، هي بسبب المادية التي طغت على قلوبنا فأصبحت تشاركنا في عبادتنا، ولا يمكن للقلوب أن ترجع لحالتها الصحيحة حتى تتطهر من كل ما علق بها من أدران. فهذا هو أمير المؤمنين عثمان بن عفان يضع يده على الداء لهذه الظاهرة فيقول: (لو طهرت قلوبكم ما شبعتم من كلام الله عز وجل).

والخشوع الحق يطلق عليه الإمام *** القيم (خشوع الإيمان) ويعرفه بأنه: (خشوع القلب لله بالتعظيم والإجلال الوقار والمهابة والحياء، فين**ر القلب لله **رة ملتئمة من الوجل والخجل والحب والحياء، وشهود نعم الله، وجناياته هو، فيخشع القلب لا محالة فيتبعه خشوع الجوارح).

ومما يدل على أهمية الخشوع كونه السبب الأهم لقبول الصلاة التي هي أعظم أركان الدين بعد الشهادتين، وفي السنن عن النبي أنه قال: { إن العبد لينصرف من صلاته، ولم يكتب له منها إلا نصفها، إلا ثلثها، إلا ربعها، إلا خمسها، إلا سدسها، إلا سبعها، إلا ثمنها، إلا تسعها، إلا عشرها}.

كما أن الخشوع يسهل فعل الصلاة ويحببها إلى النفس، قال الشيخ عبدالرحمن بن ناصر السعدي رحمه الله في تفسير قوله تعالى: وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلاَّ عَلَى الْخَاشِعِينَ [البقرة:45]، أي فإنها سهلة عليهم خفيفة، لأن الخشوع وخشية الله ورجاء ما عنده يوجب له فعلها منشرحاً بها صدره، لترقبه للثواب، وخشيته من العقاب.

كما أن الخشوع هو العلم الحقيقي؛ قال *** رجب رحمه الله في شرح حديث أبي الدرداء في فضل طلب العلم: روي عن عبادة بن الصامت وعوف بن مالك وحذيفة رضي الله عنهم أنهم قالوا: (أول علم يرفع من الناس الخشوع حتى لا ترى خاشعاً).

وساق أحاديث أخر في هذا المعنى، ثم قال: ففي هذه الأحاديث أن ذهاب العلم بذهاب العمل، وأن الصحابة رضي الله عنهم فسروا ذلك بذهاب العلم الباطن من القلوب وهو الخشوع. وقد ساق محقق الكتاب للأثر السابق عدة طرق وقال: إنه يتقوى بها.

فالصلاة إذاً صلة بين العبد وربه، ينقطع فيها الإنسان عن شواغل الحياة، ويتجه بكيانه كله إلى ربه، يستمد منه الهداية والعون والتسديد، ويسأله الثبات على الصراط المستقيم، ولكن الناس يختلفون في هذه الصلاة، فمنهم من تزيده صلاته إقبالاً على الله، ومنهم من لا تؤثر فيه صلاته إلى ذلك الحد الملموس، بل هو يؤديها بحركات وقراءة وذكر وتسبيح، ولكن من غير شعور كامل لما يفعل، ولا استحضار لما يقول. والصلاة التي يريدها الإسلام ليست مجرد أقوال يلوكها اللسان، وحركات تؤديها الجوارح، بلا تدبر من عقل ولا خشوع من قلب. ففي سنن الترمذي عن أبي هريرة قال: قال رسول الله : { إن أول ما يحاسب به العبد يوم القيامة من عمله صلاته، فإن صلحت فقد أفلح وأنجح، وإن فسدت فقد خاب وخسر، فإن انتقص من فريضته شيء، قال الرب عز وجل: انظروا هل لعبدي من تطوع فيكمل بها ما انتقص من الفريضة؟ ثم تكون سائر أعماله على هذا }.

ولما يعانيه كثير من الناس من قلة الخشوع في الصلاة، فقد رأينا أن نلتمس بعض الأسباب التي تعيدنا إلى الصلاة الحقيقية التي توثق صلتنا بربنا عز وجل وهي صلاة القلب والجوارح وتذللها لله تبارك وتعالى. وقد امتدح الله عز وجل أهل هذه الصفة من المؤمنين حيث قال تعالى: قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ، الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ [المؤمنون:1-2].

ولعلنا بعد ما تقرأ قوله سبحانه: إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاء وَالْمُنكَرِ [العنكبوت:45] نسأل أنفسنا ما بال الكثيرين منا يخرجون من صلاتهم، ثم يأتون بأفعال وأمور منكرة، شتان بينها وبين ما تتركه صلاة الخاشعين الأوابين من أثر على أصحابها، الذي يخرج أحدهم من صلاته وهو يحس بأن كل صلاة تغسل ما في قلبه من أدران الدنيا وتقربه إلى الله عز وجل.

أسباب الخشوع:

إذاً فلابد من أسباب لحصول الخشوع، ولا ريب أن هناك خللاً ونقصاً في أدائنا للصلاة، ولعلنا في هذه العجالة نستعرض بعض الأسباب المعينة – بإذن الله – على الخشوع في الصلاة وهي:

1- الإيمان الصادق والاعتقاد الجازم بما يترتب على الخشوع من فضل عظيم في الدنيا والآخرة، من الإحساس بالسكون والطمأنينة وراحة لا مثيل لها، وطيب نفس يفوق الوصف. قال تعالى: قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ، الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ [المؤمنون:1-2]، وروى مسلم عن عثمان بن عفان قال: سمعت رسول الله يقول: { ما من امرىء مسلم تحضره صلاة مكتوبة، فيحسن وضوءها وخشوعها وركوعها إلا كانت كفارة لما قبلها من الذنوب ما لم تؤت كبيرة، وذلك الدهر كله } والآيات والأحاديث الدالة على فضل الخشوع كثيرة.

2- الإكثار من قراءة القرآن والذكر والاستغفار وعدم الإكثار من الكلام بغير ذكر الله، كما في الحديث: { لا تكثروا الكلام بغير ذكر الله، فإن كثرة الكلام بغير ذكر الله تعالى قسوة للقلب! وإن أبعد الناس من الله القلب القاسي } [رواه الترمذي] فقراءة القرآن وتدبره من أعظم أسباب لين القلب قال تعالى: اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَاباً مُّتَشَابِهاً مَّثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ [الزمر:23] فالقراءة والذكر حصن من الشيطان ووساوسه، وهي سبب لأطمئنان القلوب الذي يفقده الكثير من الناس، قال تعالى: الَّذِينَ آمَنُواْ وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللّهِ أَلاَ بِذِكْرِ اللّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ [الرعد:28] كما أن الإكثار من ذكر الله عز وجل سبب للفلاح، قال تعالى: وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيراً لَّعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ [الجمعة:10] وليس المقام لبيان فضل الذكر، ولكن أردنا التنويه إلى أنه سبب من أسباب الخشوع، ومن يريد معرفة ذلك – فضل الذكر – فعليه الرجوع إلى كتاب الله والأذكار التي تثبت عن النبي .

ومع هذا أيضاً الحرص على مجاهدة الشيطان، وذلك بأن يعقد العزم على مجاهدته من قبل القيام إلى الصلاة، وإن دخل عليه في أول صلاته فلا يستسلم له في وسطها أو آخرها، بل ينبغي أن يجاهد الشيطان حتى اللحظة الأخيرة من الصلاة، فالشيطان يسعى إلى تشتيت الذهن حتى لا يعقل المصلي شيئاً من صلاته، روى مسلم عن عثمان بن أبي العاص أنه قال: { يا رسول الله، إن الشيطان حال بيني وبين صلاتي وبين قراءتي يلبسها علي، فقال رسول الله : "ذاك شيطان يقال له خن**، فإذا أحسسته فتعوذ بالله منه، واتفل على يسارك ثلاثاً"، ويقول راوي الحديث: ففعلت ذلك فأذهبه الله عز وجل عني }.

إذاً فينبغي أن يستمر المصلي في المجاهدة ولا ينقطع بأن يشمر عن ساعد الجد، فإذا لم يخشع في هذه الصلاة فليعقد العزم على الخشوع في الأخرى، وإن قل خشوعه في هذه فليحرص على كمال الخشوع في التي تليها، وهكذا ولا يتضجر من طول المجاهدة، ويسأل الله سبحانه وتعالى أن يعينه على ذلك.

3- دوام محاسبة النفس ولومها على ما لاينبغي من الاعتقاد والقول والفعل، قال تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَلْتَنظُرْ نَفْسٌ مَّا قَدَّمَتْ لِغَدٍ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ [الحشر:18]. وكان أمير المؤمنين عمر بن الخطاب يقول: (حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا، وزنوا أنفسكم قبل أن توزنوا، وتزينوا للعرض الأكبر).

وأيضاً البعد عن المعاصي بصرف النظر عما يحرم النظر إليه، وكذا حفظ اللسان والسمع وسائر الجوارح وإشغالها بما يخصها من عبودية، وصرفها بالنظر في كتاب الله وسنة رسوله والكتب العلمية المفيدة، وما يباح النظر إليه، والتفكير في مخلوقاته سبحانه وتعالى، والاستماع إلى الطيب من القول، والتحدث في المفيد، فلاشك أن الذنوب تقيد المرء وتحجزه عن أداء العبادات على الوجه المطلوب، فكل إنسان يعرف ما هو واقع فيه من الذنوب وعليه أن يسعى في إصلاح حاله، والإصلاح متعلق بمحاسبة النفس، حيث إن المرء إذا حاسب نفسه بحث عما يصلحها.

4- تدبر وتفهم ما يقال في الصلاة وعدم صرف النظر فيما سوى موضع السجود مستشعراً بذلك رهبة الموقف، يقول الإمام *** القيم في الفوائد: (للعبد بين يدي الله موقفان: موقف بين يديه في الصلاة، وموقف بين يديه يوم لقائه، فمن قام بحق الموقف الأول هون عليه الموقف)، قال تعالى: وَمِنَ اللَّيْلِ فَاسْجُدْ لَهُ وَسَبِّحْهُ لَيْلاً طَوِيلاً، إِنَّ هَؤُلَاء يُحِبُّونَ الْعَاجِلَةَ وَيَذَرُونَ وَرَاءهُمْ يَوْماً ثَقِيلاً [الإنسان:26-27].

فلابد من إعطاء هذا الموقف حقه من خضوع وخشوع وان**ار إجلالاً لله عز وجل، واستشعاراً بأن هذه الصلاة هي الصلاة الأخيرة في الدنيا، فلو استقر هذا الشعور في نفس المصلي لصلى صلاة خاشعة. روى الإمام أحمد عن أبي أيوب الأنصاري- رضي الله عنه- قال: جاء رجل إلى النبي فقال: { يا رسول الله عظني وأوجز، فقال عليه الصلاة والسلام: "إذا قمت في صلاتك فصل صلاة مودع، ولا تكلم بكلام تعذر منه غداً، واجمع اليأس مما في أيدي الناس" }.

وأيضاً هناك أسباب أخرى للخشوع نذكر منها:

الهمة: فإنه متى أهمك أمر حضر قلبك ضرورة، فلا علاج لإحضاره إلا صرف الهمة إلى الصلاة، وانصراف الهمة يقوي ويضعف بحسب قوة الإيمان بالآخرة واحتقار الدنيا.

إدراك اللذة: التي يجدها العباد في صلاتهم وهي التي عبر عنها *** تيميه رحمه الله بقوله: إن في الدنيا جنة من لم يدخلها لم يدخل جنة الآخرة.

ولا تظن أن مسلماً وجد هذه اللذة وذاق طعمها يفرط فيها ويتساهل في طلبها. وهذه اللذة وذاق طعمها يفرط فيها ويتساهل في طلبها. وهذه اللذة كما قال *** القيم رحمه الله تقوى بقوة المحبة وتضعف بضعفها. لذا ينبغي للمسلم أن يسعى في الطرق الموصلة إلى محبة الله.

التكبير إلى الصلاة: وذلك بأن يهيأ القلب للوقوف أمام الله عز وجل، فينبغي للمسلم أن يأتي إلى الصلاة مبكراً ويقرأ ما تيسر من القرآن بتدبر وخشوع، فذلك أدعى للخشوع في الصلاة، يقول عليه الصلاة والسلام في الحديث الذي رواه البخاري ومسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه: { لو يعلم الناس ما في النداء والصف الأول، ثم لم يجدوا إلا أن يستهموا عليه لاستهموا، ولو يعلمون ما في التهجير لاستبقوا إليه.. } الحديث. وفرق بين شخص جاء إلى الصلاة من مجلس كله لغو وحديث في الدنيا، وبين شخص قام إلى الصلاة وقد هيأ قلبه للوقوف أمام الله لما قرأه من كلام الله عز وجل، فلاشك أن حال الثاني مع الله أفضل من الأول بكثير.

أن يستحي العبد من الله أن يتقرب إليه عز وجل بصلاة جوفاء خالية من الخشوع والخوف، فالشعور بالاستحياء من الله يدفع المسلم إلى إتقان العبادة والتقرب إلى الله بصلاة خاشعة فيها معاني الخوف والرهبة.

أن يدرك المسلم حال الصحابة والسلف في الصلاة، فقد ذكر *** تيميه رحمه الله أن مسلم بن يسار كان يصلي في المسجد فانهدم طائفة منه وقام الناس، وهو في الصلاة لم يشعر. وكان عبدالله بن ال**ير يسجد، فأتى المنجنيق فأخذ طائفة من ثوبه، وهو في الصلاة لا يرفع رأسه، وقالوا لعامر *** عبدالقيس: أتحدث نفسك بشيء في الصلاة؟ فقال: أو شيء أحب إلي من الصلاة أحدث به نفسي؟ قالوا: لا، ولكن بأهلينا وأموالنا، فقال: لأن تختلف الألسنة (الرماح) في أحب إلي من أن أحدث نفسي بذلك. وأمثال هذا متعدد.

تلك بعض الأسباب المعينة – بإذن الله – على الخشوع في الصلاة، والله نسأل أن يعيننا على طاعته عز وجل على الوجه الذي يرضيه عنا.

سبحان ربك رب العزة عما يصفون، وسلام على المرسلين، والحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم على نبينا محمد.

جزاكى الله خيرا على هذا الموضوع المهم والنافع
المحب للخير بارك الله فيك وجزاك الله خير وشكراً لك على الرد والتواصل
يعطيج العافيه اختي العزيزه على المواضيع المفيده ويزاج الله الف خير على المجهود الطيب
شر1966جاوي بارك الله فيك وجزاك الله خير

وشكراً على مرورك الكريم على الموضوع

فاجرة تشتم رسول الله عليه وعلى اله الصلاة والسلام بحجة تكريم للمرأه 2024.

فقال تعالى:" وَمِنْهُمْ الَّذِينَ يُؤْذُونَ النَّبِيَّ وَيَقُولُونَ هُوَ أُذُنٌ قُلْ أُذُنُ خَيْرٍ لَكُمْ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَيُؤْمِنُ لِلْمُؤْمِنِينَ وَرَحْمَةٌ لِلَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ رَسُولَ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ(61) التوبة

اين العرب واين المسلمين من هذه المرأه التى وصلت بها الجرأه الى سب اشرف من فى الكون الى سيد الاولين وسيد الاخرين رسوال الله عليه وعلى اله الصلاة والسلام
انها الشاعره حكيمة الشاوي هذه المنحطه تسب وتقول الكلام في يوم المراة وفي الاذاعة المغربية

لا حول ولا قوة الا بالله من شدة ما ما رأيت وقرأت من كلام لا استطيع الا ان اقول
الى جهنم باذن الله وبائس المصير
وهذا النص الابيات

يا سيدتي
مشرقة أنت يا سيدتي كالشمس
والشمس تشرق كل يوم من عينيك
شامخة أنت **عف النخيل
والقمر تحت قدميك يزحف
والنجوم تتناسل بين يديك
ملتهبة أنت يا سيدتي كشعلة الثورة
وكل الثورات تعلمت منك
كم من الشعراء ألهمت
كم من نزار أنجبت
باهية أنت كقوس قزح
وقوس قزح يستمد ألوانه من وجنتيك
ملعون يا سيدتي من قال عنك:
من ضلع أعوج خرجت
ملعون يا سيدتي من أسماك
علامة على الرضى بالصمت
ملعون منذ الخليقة من قال عنك:
عورة من صوتك إلى أخمص قدميك
ملعون من وأد الكلام فيك
ملعون من عقف شعرك في ظفيرة تاريخية كمرئية الموت
ملعون من كبل يديك بالأساوير
وبنى سجونك الآبسية
ملعون من حرم العشق عنك
ولم يتعلم كيف يعشقك
صامدة أنت يا سيدتي
وهذا الحاضر يشتعل بين يديك
لكي يحرق كتب الأمس ويكتب تاريخك المنسي
ملعون من يخون جنسك
وأنت من سلالة البشر والقمر والشمس
منقول

مع تحياتي

المنسي 80

عفوا بس ممكن اعرف مين كاتب هذي الابيات اي شاعرة او فاجرة واستغفر الله اذا كان هذا الكلام صح

وملعون من يأخذ بكلام هذة المرأة الجاهلية!!

من اللي سماها حكيمة!!

الشاعرة أو ما يسمى الشاعره حكيمة الشاوي عضو الجمعية المغربية لحقوق الإنسان وعضو الح** الاشتراكي وعضو بالعديد من المحافل النسوية بالمغرب وبعض الدول العربية !

وهذه القصيدة كانت في ديوانها الثاني (( إشراقة الجرح والعشق )) وبالتحديد قصيده ( أنت ِ ) ……..

وللعلم فقد أذاعت الاذاعه المغربيه هذه القصيده كامله بتاريخ 30 مارس الماضي … واحتج الكثير من المغاربه على هذه الاذاعه الملعونه … ولكن وكما يقول الشاعر :

لقد اسمعت اذ ناديت حيا ً ولكن لاحياة لمن تنادي …

وللعلم ايضا اخواني الكرام …. هذه الشاعره كانت في حكم التجاهل والنسيان .. ولايسمع بها احد … واشتهر وذاع صيتها بعد نشرها لهذه القصيده …

بعد ان كنا نتهم الامريكيين واليهود انهم هم من يتعرضون لرسولنا وحبيبنا وقدوتنا الرسول الكريم … أصبح البعض من بين صفوفنا يتهجمون على الرسول … ونحن … نيام

تحياتي

وين العرب والمسلمين
عادي بعد فتره تسمعون انها حصلت على جائزة أفضل شاعره او افضل قصيده
ترا هاي شغلتهم
الله يهدي الجميع