المعارضة الشيعية الغبية وكيفية الوصول للسلطة في البحرين 2024.

بعد احداث 1994 و معاناة الشعب البحريني مرارة الاعتقال والتعذيب و استبسال الشباب برموز المعارضة قي الخارج و فداء ارواحهم من اجل قادة التحرير امثال الدكتور مجيد العلوي و الدكتور منصور الجمري تمخض الشيعة بالبحرين فوجد قادة المعارضة الشيعية هم رموز الحكم و اصحاب الاقلام في الصحف اليومية .اصبح الدكتور مجيد العلوي وزيرا" للعمل ! فماذا فعل الذي كان يدعي بانه سوف يجعل البطالة حلما" اذا اتيحت لهو الفرصة و اخذ يخوض و يجول في النظريات التي سوف يكشف فيها تخلف وزير العمل عبدالنبي الشعلة اصيح وزير العمل مهموم بواقع مركز التدرب الذي يستوعب 700 طالب اصبح لا بنام لان مدرسين هذا المركز غير جادين في توصيل العلومة بدأ يطبق نطرية الدكتور الدي جاءه المريض ينزف من طعنة سكين في القلب فيقوم الدكتور بتكميد جرح ابهام رجله اليسري فبدل ان يجد حلا" لألاف الخريجين من المداراس و الجامعات العاطلين عن العمل اصبح هم وزارة العمل هو تعين مديرا" لمعهد البحرين للتدريب !! لله درك يا وزير في علمك و تخلف الاغبياء الذين راهنوا بعمرهم من اجلك اهذه نطراياتك يا دكتور علوي؟ اهذا هو حل لمشكلة البطالة لفد تمكن سلفك المتخلف الي اعطاء كل عاطل بحريني مبلغ و قدرة مائة دينار بحريني حتي يتمكن العاطلين من الحصول علي وظيفة و ابتعاثهم لدورات مكثفة تمكنهم من الحصول علي وظيفة لائقة. فقام الدكتور الشيعي فاوقف هذه المعونات؟ اماالدكتور منصور الجمري الشيعي ايضا الذي كان ينادي لا استعانة باي اجني و اذا به يعين مدير التحرير بصحيفته شخص اجنبيا هذه السفسهاتلقد راح العديد من الناس ضحية لكذبكم. هل اصبحت المعارضة البحرينية احسن وسيلة لتسلق لمراكز العليا!
هذه نطرية الجشعان و الوسيلة هي رقاب الاغبياء.البحرين لازالت تعاني من البطالة و لم يتغير شي الا اللهم ان لا وجود لسجون امن الدولة وذلك يرجع فقط لكرم ملكها الجديداما البطالة و تدني المعيشة فالحال كم كان عليه فماذا فعل الذين نادو بالحل فالي متي يستقل الواصلين والإنتهازين تفاهة الاغبياء الشيعة ؟!
هذه بعض دروس وعبر من سياسة استغلال الغبي للوصول للغاية فهل لازال الاغبياء ينتظرون الحل؟

نقوووووووووووووووووووووووول

مأساة

أمريكا تجهز قبائل دهم الشيعية بالأسلحة للانقضاض على جنوب السعودية 2024.

دخلت الولايات المتحدة الأمريكية مرحلة جديدة في تعاملها مع المملكة العربية السعودية، فبعد أن كانت تدعي أن السعودية هي شريك رئيس لمصالحها في الشرق الأوسط …

وأنها من أكثر الدول إخلاصاً في تعاملها معها بدأت أمريكا في منحى آخر من هذه العلاقة، واستفتحت مشروعها الخفي والذي ينص على تقسيم السعودية إلى كانتونات بحيث يسهل التعامل مع هذه البلد والتي ينظر إليها في الدوائر الأمريكية على أنها مفرخة الإرهاب الإسلامي على حد زعمهم.

وقد تم الوصول إلى المنطقة التي ستبدأ منها بعض الاضطرابات والتي قد تكون سبباً في تدخل أو إثارة بلابل لأمن السعودية، وهذه المنطقة تقع في أقصى الشمال اليمني وأقصى الجنوب السعودي حيث توجد هناك قبائل دهم الشيعية، والتي قامت أمريكا خلال الأشهر الماضية بضخها بأكثر من مائة مليون دولار أمريكي على شكل أسلحة ثقيلة وخفيفة تشمل مضادات للطائرات ومضادات للدبابات وأنواع أخرى، وقد تكفلت أمريكا بتدريبهم على ذلك من خلال وسطاء استعانت بهم في هذا العمل، وقد وصل إلى هذه المنطقة أيضاً بعض المدربين الإيرانيين والذين يقومون بترتيب عمل هذه القبيلة .

وتراهن أمريكا على محاولة الربط بعد فترة بين هذه القبيلة الشيعية وبين قبيلة أخرى غير سنية تسكن في نجران في جنوب المملكة بحيث تكون الاضطرابات بالقوة التي تكفل تحقيق الهدف المنشود .

ولهذا عمدت السلطات السعودية قبل شهر ونصف بإطلاق سراح أفراد من هذه القبيلة بعد أن كانت قد حكمت عليهم بالإعدام في خطوة أثارت امتعاض الإسلاميين ولكن الكثير عدها خطوة ذكية في سبيل تقوية انتماء هذه القبيلة للسعودية، خاصة وان هذه القبيلة عرفت بأنها من القبائل التي تحافظ على العهد والوعد والتاريخ يشهد لها بهذا، وعلاقاتها مع الدولة السعودية كانت دائما من أمتن العلاقات .

والحقيقة أن أمريكا تريد أن تعاقب السعودية والتي سبّب أفراد من شعبها في تمريغ الكرامة الأمريكية بحيث صارت حضارتها في مهب الريح، وقد ذكر هذا صراحة لورانت موريس وهو من الخبراء العاملين في مؤسسة راند- إدى أكبر مؤسسات البحوث الأميركية المؤثرة على صناع القرار- خلال اجتماع له في البنتاغون حيث تحدث بأن السعوديين نشطون على أكثر من صعيد في سلسلة من العمليات الإرهابية، وأنهم ضالعون فيها سواء على مستوى التخطيط أو التمويل أو التنفيذ، واعتبر التقرير الذي أثار ضجة في حينه أن السعوديين هم المنظرون للعمليات. وتقول صحيفة ليبيراسيون الفرنسية أن نكتة يتم تداولها في الآونة الأخيرة تقول أن هناك في السعودية 50% من الشعب فقط يعادي الولايات المتحدة وسياساتها بينما النصف الآخر هو مع بن لادن. وحسب بعض التقارير المسربة فإن أمريكا تريد تحقيق هذه العقوبة من خلال إحدى خطتين مفترضتين :
الأولى : تقسيم البلد إلى كانتونات : حيث كانت صحيفة ليبيراسيون الفرنسية قد نشرت تقريرا يتم تداوله بشكل موسع في الدوائر الأميركية الرسمية يشير إلى أن هناك خطة مدروسة تسعى إلى فصل أجزاء من السعودية حتى لا تبقى فكرة السعودية الموحدة موجودة .

وأفادت الخطة أنه بعد الإطاحة بالحكومة العراقية وتنصيب حاكم عسكري أميركي في بغداد ستعمل الإدارة الأميركية على فصل المنطقة الشرقية الغنية بالبترول عن باقي السعودية . بحيث تكون هذه المنطقة في يد الطائفة الشيعية وليس بغريب، فقد كانت الدولة الصفوية الشيعية في إيران أكبر دولة مخلصة للحملات الصليبية ضد الإمبراطورية العثمانية، كما استعانت بهم أمريكا في حرب أفغانستان، وبلغ التعاون بين الفريقين هناك أن تدخلت إيران بحرسها الثوري في مناطق الغرب والوسط الأفغاني من أجل تثبيت مناطق أتباعهم هناك وشاركت في مجازر ضد أهل السنة في تلك المناطق، وقد حصل قبل شهرين الاتفاق السري بين الحكومة الإيرانية والأمريكية على تولي الشيعة للسلطة في العراق، وقد اتضح هذا الاتفاق من خلال تكوين لجنة بين البلدين لمقابلة أحزاب المعارضة العراقية في مؤتمر لندن الماضي الخاص بالقضية العراقية حضرها المندوب الإيراني والأمريكي، ثم أخيراً وليس آ***ً استعانتها بهم من خلال قبيلة دهم اليمنية [ وسوف يكون هناك تقرير كامل عن نشاط هذه القبيلة الخطير ] .
الثانية : الاحتلال العسكري الكامل : فهناك خطة أخرى قد سربت من الدوائر العسكرية الأمريكية، وتصور هذه الخطة الوضع على احتلال عسكري كامل من خلال القيام بثلاثة أحداث مهمة جداً تكفي للتدخل بدعوى المحافظة على منابع النفط، والحدث الأول سينطلق من الجنوب من خلال عمل كبير منظم تقوم به قبيلة دهم الشيعية [ وهي قبيلة تشتهر بالشجاعة والقسوة ]، والحدث الثاني تحريك بعض المناطق غير السنية في شرق السعودية، وأخيراً القيام بعملية تفجير ضخم لأحد حقول النفط بحيث تبدأ اضطرابات مصطنعة تستدعي التدخل العسكري .

— نقلا عن مفكرة الإسلام —

العائلة المالكة في السعودية مدركة تماما للطموحات الأمريكية فبدأت بالتقارب مع الإسلاميين الورقة الرابحة بالموضوع …. فالتقارب مع الإسلاميين على اختلاف اتجهاتاهم ادى إلا ان الإسلاميين هم قادة المجتمع فهذا ما يجعل الإسلاميين يقومون بحث الجماهير السنية السعودية على لانطواء تحت لواء آل سعود …