صلة الرحم .وسعة الر** 2024.

عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : "من سره أن يبسط له في ر**ه وأن ينسأ له في أثره فليصل رحمه " .

لاشك أن النفس بطبيعتها محبة للخير ، تعمل على التماس السبل التي تسوق لها السعة في الر** والبركة في العمر والأجر ، والرسول صلى الله عليه وسلم يخاطب بهذا الحديث هذه النفس ، فيرشد إلى طريق السعة في الر** وكثرته ، وإلى طريق التوفيق في العمل ، فيهدي العبد إلى العمل الكثير ، ذي الأجر الجزيل ، في عمره القليل ، ووسيلة بلوغ ذلك كله صلة الرحم .

ولاشك أن صلة الرحم باب خير عميم ، فيها تتأكد وحدة المجتمعات وتماسكها ، وتمتلئ النفوس بالشعور بالراحة والاطمئنان ، إذ يبقى المرء دوماً بمنجى عن الوحدة والعزلة ، ويتأكد أن أقاربه يحيطونه بالمودة والرعاية ، ويمدونه بالعون عند الحاجة

ويهدي تأمل جماليات البيان النبوي في الحديث الشريف إلى إدراك شفقة الرسول صلى الله عليه وسلم بأمته وحرصه على توجيهها إلى ما ينفعها ، فالحديث يقوم على أسلوب شرط ، يقوم فعله على سرور السامع وسعادته ، ويكشف جوابه عما يحقق هذه السعادة المرتجاة ، وسبق أسلوب الشرط في الحديث على نحو يثير شوق السامعين ، فالمرء حين يصغي إلى قوله عليه الصلاة والسلام : "من سره إن يبسط له في ر**ه " تهفو نفسه إلى الوسيلة التي تحقق هذه البسط في الر** ، لكن هذه الوسيلة لا تذكر مباشرة بل يؤخرها قوله صلى الله عليه وسلم : "وأن ينسأ له في أثره " وهو ما يضاعف الشوق لدى السامع ، إذ انضافت فائدة أخرى تحققها هذه الوسيلة ، وهي البركة في العمل الذي يؤديه المرء في عمره ، حتى إذا بلغ شوق السامع غاية مداه بتوجيه رسول الله صلى الله عليه وسلم : "فليصل رحمه " يكشف عما يتطلع السامع إلى معرفته .

وصوغ الحديث على قالب أسلوب الشرط على هذا النحو ي**ب معناه إحكاماً وترابطاً منطقياً ، إذ ترتبط أجزاء المعنى فيما بينها ارتباط مكونات أسلوب الشرط بينها : وهو ارتباط السبب بالنتيجة ، وكأن صلة الرحم هادياً حتمياً – إن أخلص المرء النية – إلى سعة الر** وبركة العمل والأجر

والمعنى سوق على نحو يحف الهمم على صلة الرحم ، فالرسول صلى الله عليه وسلم يكشف عن الهدف المرتجى ، ثم يعقب ذلك ببيان وسيلة بلوغ هذه الهدف "من سره أن يبسط له في ر**ه وأن ينسأ له في أثره فليصل رحمه " وتأمل طبيعة مفردات الحديث الشريف يكشف عن الطبيعة المتجددة الخالدة التي يتسم بها هدي رسول الله صلى الله عليه وسلم فأفعال الحديث مضارعة دالة بذاتها على التجدد والاستمرار " يبسط " ، " ينسأ " ، " فليصل " ، أما الفعل "سره " فقد جاء ماضياً دالاً على رسوخ هذه الرغبة في نفس كل إنسان ، والفعلان " يبسط " و "ينسأ " مبنيان للمجهول ، وكأن ثمة تعظيماً للأجر الجزيل يهبه الله للعبد الواصل رحمه أما الفعل " فليصل" فقد جاء مبنياً للمعلوم مقترناً بلام الأمر ليدل بذلك كله على أهمية صلة الرحم وحتمية القيام بحقها .

وجاء شبه الجمله "له" دالاً على القصر ، فهذا الأجر الكبير الذي يخص به الله عباده الواصلين أرحامهم مقصور عليهم لن يناله غيرهم ، وهو ما يجعل السامعين يحرصون حرصاً أن يكونوا ضمن هؤلاء الفائزين بالأجر العظيم "من سره أن يبسط له ر**ه ، وأن ينسأ له في أثره"

نسأل الله أن يجعلنا من عباده الذين يؤدون حق الرحم ، وأن ير**نا سعة الر** ، والبركة في العمر .

خليجية الجريح 66 خليجية

بارك الله فيك و نعنا وإياك خليجية

المرعب والاجر على الله 😮

مشكور على الرد السريع وعلى التواصل والله يبارك الجميع ويستر علينا
جزاك الله خيرا على هذا الموضوع المفيد

اختك:روائع#G#

مشكوره على الرد والتواصل ولكى تحياتى
تسلم اخوي الجريح 66 على هذا الموضوع المتميز

والي الامام 😉

جزاك الله خير ياخوي خليجية
الاخ العزيز (( ابو مايد )) والاخ العزيز (( غياث )) شكرا لكم على الرد والتواصل واتمنى ان اكون عند حسن ظن الجميع ودمتم فى رعاية الله ولكم تحياتى اخوكم (( الجريح 66 ))

صلة الرحم 2024.

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

*قال الرسول صلى الله عليه و سلم: "من سره أن يبسط له في ر**ه و ينسأ له في أجله فليصل رحمه".

يقول علي بن أبي طالب، كرم الله وجهه، أكرم عشيرتك فإنهم جناحك الذي به تطير، فإنك بهم تصول، و بهم تطول، و هم العدة عند الشدة، أكرم

كريمهم، و عد سقيمهم، و أشركهم في أمورك، و يسر عن معسرهم.

يحكى أن زوجة طلحة بن عبد الرحمن بن عوف و كان أجود قريش، قالت: ما رأيت قوماً ألأم من إخوانك، قال لها: مه.. و لم ذلك؟ قالت أراهم إذا أيسرت لزموك، و إذا أعسرت تركوك. فقال لها هذا والله من كرم أخلاقهم ياتوننا في حال قدرتنا على إكرامهم، و يتركوننا في حال عجزنا عن القيام بحقهم.

حري بك أيها المسلم إن كنت حريصاً على إطالة عمرك أن تصل رحمك فإن من وصلها وصله الله و من قطعها قطعه الله

بارك الله فيك اخويه ع الموضوع ويزاك خير
sg111
بارك الله فيك اخوي وجعله في ميزان حسناتك ان شاء الله
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أخي الكريم sg111
يزاك الله خير وماقصرت على الكلمات الطيبة
صلة الرحم أمر مهم في حياة المسلم لكن للأسف الكثير يتهاونون في هالنقطة
الله المستعان
الله يقدرنا على صلة أرحامنا
أشكرك أخي الفاضل عالموضوع
تحياتي
إختك
ام همام
وعليكم السلام
يعطيك العافيه اخوي
وتسلم ع التذكير يمكن الكثير منا مقصر في صلة الارحام واعتقد بسبب مشاغل الدنيا ..الله يقدرنا على فعل الخير
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

شاكرلكم جميعاًمروركم الكريم على الموضوع

كل ما يتعلق بالأورام الليفية بالرحم — يسعدنى تلقى استفساراتكم الطبية 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يسعدنى تلقى استفساراتكم الطبيه فيما يتعلق بمشاكل الأورام الليفية بالرحم خاصة لدى الفتيات قبل سن الزواج.
هذا الموضوع يعانى منه آلاف السيدات فى صمت و قد تطورت وسائل علاجة للغاية فى السنوات الأخيرة.
لذا أتمنى نشر هذه المعلومات حتى نفيد أكبر قدر من المريضات و بالأخص قبل سن الزواج حيث أن بعض الفتيات يفقدن الرحم و القدرة على الإنجاب بسبب عدم الدراية بأساليب العلاج الحديثة.
بعد عودتى من فرنسا أرغب فى عمل وعى عام عن الحديث فى علاج هذه المشكلة و يسعدنى أن يكون هناك من يساهم فى هذا المجهود .
د. سمير عبد الغفار

يمكن أيضا الإطلاع على بعض المعلومات الإضافية عن الأورام الليفية باللغة العربية فى:

http://www.samirabdelghaffar.com/_mg…age_10762.html

أو من خلال

www.samirabdelghaffar.com

جزاك الله خير وجعل ما تقدمه في ميزان حسناتك

قطيعة الرحم 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، أما بعد:
فإن قطيعة الرحم ذنب عظيم، وجرم جسيم، يفصم الروابط، ويقطع الشواجر، ويشيع العداوة والشنآن، ويحل القطيعة والهجران.

وقطيعة الرحم مزيلة للألفة والمودة، مؤذنة باللعنة وتعجيل العقوبة، مانعة من نزول الرحمة ودخول الجنة، موجبة للتفرد والصغار والذلة.

وهي – أيضًا – مجلبة لمزيد الهم والغم; ذلك أن البلاء إذا أتاك ممن تنتظر منه الخير والبر والصلة – كان ذلك أشدّ وقعاً، وأوجعَ مسَّاً، وأحدَّ حدًّا، وألذعَ ميسماً، قال طرفة بن العبد في معلقته المشهورة:

وظلم ذوي القربى أشدُّ مضاضةً على المرء من وقع الحسام المهند

وكفى بهذا الذنب زاجراً قوله – تعالى – : ( فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ تَوَلَّيْتُمْ أَنْ تُفْسِدُوا فِي الأَرْضِ وَتُقَطِّعُوا أَرْحَامَكُمْ (22) أُوْلَئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمْ اللَّهُ فَأَصَمَّهُمْ وَأَعْمَى أَبْصَارَهُمْ ) [محمد: 22 – 23].

وقول النبي – صلى الله عليه وسلم -: " لا يدخل الجنة قاطع ".
قال سفيان في روايته: " يعني قاطع رحم " .

والواصل – حقيقةً – هو الذي يصل قرابته لله، سواء وصلوه أم قطعوه; ولهذا قال النبي – صلى الله عليه وسلم -: " ليس الواصل بالمكافئ، ولكن الواصل الذي إذا قطعت رحمه وصلها ".

إذا نظرت إلى قطيعة الرحم، وجدتَ أنها تحدث لأسباب عديدة تحمل على القطيعة; منها:

1 – الجهل
2 – ضعف التقوى.
3 – الكِبْر .
4 – الانقطاع الطويل
5 – العتاب الشديد: فبعض الناس إذا زاره أحد من أقاربه بعد طول انقطاع – أمطر عليه وابلاً من اللوم، والعتاب، والتقريع على تقصيره في حقه، وإبطائه في المجيء إليه.
6 – التكلف الزائد: فهناك من إذا زاره أحد من أقاربه تكلف لهم أكثر من اللازم، وخسر الأموال الطائلة، وأجهد نفسه في إكرامهم، وقد يكون قليل ذات اليد.
7 – قلة الاهتمام بالزائرين: فمن الناس مَنْ إذا زاره أقاربه لم يُبْدِ لهم الاهتمام، ولم يصغ لحديثهم،
8 – الشح والبخل: فمن الناس من إذا ر**ه الله مالاً أو جاهًا – تجده يتهرب من أقاربه، لا كبرًا عليهم، وإنما خوفًا من أن يُفْتحَ الباب عليه من أقاربه، فيبدؤون بالاستدانة منه، ويكثرون الطلبات عليه، أو غير ذلك!
وبدلاً من أن يفتح الباب لهم، ويستضيفهم، ويوسع عليهم ويقوم على خدمتهم بما يستطيع، أو يعتذر لهم عمّا لا يستطيع –
9 – تأخير قسمة الميراث
10 – الشراكة بين الأقارب: فكثيرًا ما يشترك بعض الأخوة أو الأقارب في مشروع أو شركة ما – دون أن يتفقوا على أسس ثابتة، ودون أن تقوم الشركة على الوضوح والصراحة، بل تقوم على المجاملة، وإحسان الظن.
11 – الاشتغال بالدنيا: واللهث وراء حطامها، فلا يجد هذا اللاهث وقتاً يصل به قرابته، ويتودد إليهم.
12 – الطلاق بين الأقارب
13 – بُعْد المسافة والتكاسل عن الزيارة: فمن الناس من تنأى به الديار، ويشط به المزار، فيبتعد عن أهله وأقاربه، فإذا ما أراد المجيء إليهم بَعُدَتْ عليه الشُّقَّة، فتثبط عن المجيء والزيارة.
14 – التقارب في المساكن بين الأقارب: فربما أورث ذلك نفرة وقطيعةً بين الأقارب، وقد روي عن أمير المؤمنين عمر بن الخطاب – رضي الله عنه – أنه قال: " مروا ذوي القرابات أن يتزاوروا ولا يتجاوروا ".
15 – قلة تحملِ الأقارب والصبرِ عليهم .
16 – نسيان الأقارب في الولائم والمناسبات
17 – الحسد: فهناك من ير**ه الله علماً، أو جاهاً، أو مالاً، أو محبة في قلوب الآخرين، فتجده يخدم أقاربه، ويفتح لهم صدره، ومن هنا قد يحسده بعض أقاربه، ويناصبه العداء، ويثير البلبلة حوله، ويشكك في إخلاصه.
18 – كثرة المزاح: فإن لكثرة المزاح آثارًا سيئة; فلربما خرجت كلمةٌ جارحة من شخص لا يراعي مشاعر الآخرين فأصابت مقتلاً من شخص شديد التأثر، فأورثت لديه بغضًا لهذا القائل.

أسأل الله بأسمائه الحسنى، وصفاته العلى أن يجعلنا ممن يصلون ما أمر الله به أن يوصل، وأن يعيذنا من قطيعة الأرحام.
وصلى الله وسلم على نبينا محمد، وآله وصحبه.
وللحديث بقيه
منقول من موقع دعوة الاسلام

بأي شيء تكون الصلة ?

صلة الرحم تكون بأمور عديدة; فتكون بزيارتهم, وتفقد أحوالهم, والسؤال عنهم, والإهداء إليهم, وإنزالهم منازَلهم, والتصدق على فقيرهم, والتلطف مع غنيِّهم, وتوقير كبيرهم, ورحمة صغيرهم وضعفتهم, وتعاهدهم بكثرة السؤال والزيارة – كما مرّ – إما أن يأتي الإنسان إليهم بنفسه, أو يصلهم عبر الرسالة, أو المكالمة الهاتفية.
وتكون باستضافتهم, وحسن استقبالهم, وإعزازهم, وإعلاء شأنهم, وصلة القاطع منهم.
وتكون – أيضًا – بمشاركتهم في أفراحهم, ومواساتهم في أتراحهم, وتكون بالدعاء لهم, وسلامة الصدر نحوهم, وإصلاح ذات البين إذا فسدت بينهم, والحرص على تأصير العلاقة وتثبيت دعائمها معهم.
وتكون بعيادة مرضاهم, وإجابة دعوتهم.
وأعظم ما تكون به الصلة, أن يحرص المرء على دعوتهم إلى الهدى, وأمرهم بالمعروف ونهيهم عن المنكر.

فضائل صلة الرحم

أما فضائل صلة الرحم فحدث ولا حرج; ففضائلها كثيرة, وعوائدها جمة, وهذه الفضائل تنتظم خيري الدنيا والآخرة, ونصوص الكتاب والسنة في ذلك متظاهرة, وكذلك أقوال العلماء والحكماء, فمن تلك الفضائل ما يلي:
1 – صلة الرحم شعار الإيمان بالله واليوم الآخر: فعن أبي هريرة – رضي الله عنه – قال: قال رسول الله –صلى الله عليه وسلم – : " من كان يؤمن بالله واليـوم الآخر فليكرم ضيفه, ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليصل رحمه ".
2 – صلة الرحم سبب لزيادة العمر وبسط الر**: فعن أنس بن مالك رضي الله عنه – قال: قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم -: " من أحب أن يبسط له في ر**ه, ويُنْسَـأَ له في أثره فَليصل رحمه ".
ومما قاله العلماء في معنى زيادة العمر, وبسط الر** الواردين في الحديث ما يلي:
– أن المقصود بالزيادة أن يبارك الله في عمر الإنسان الواصل, ويهبه قوة في الجسم, ورجاحة في العقل, ومضاءً في العزيمة, فتكون حياته حافلة بجلائل الأعمال.
3 – صلة الرحم تجلب صلة الله للواصل: قال رسول الله- صلى الله عليه وسلم -: " إن الله خلق الخلق حتى إذا فرغ منهم قامت الرحم فقالت: هذا مقام العائذ بك من القطيعة, قال: نعم, أما ترضين أن أصل من وصلك, وأقطع من قطعك? قالت: بلى, قال: فذلك لك ".
4 – صلة الرحم من أعظم أسبـاب دخـول الجنــة: فعـن أبي أيوب الأنصاري – رضي الله عنه – أن رجلاً قال: يا رسول الله, أخبرني بعمل يدخلني الجنة ويباعدني من النار, فقال النبي – صلى الله عليه وسلم – : " تعبد الله ولا تشرك به شيئًا, وتقيم الصلاة, وتؤتي الزكاة, وتصل الرحم ".
5 – صلة الرحم طاعة لله عز وجل: فهي وصل لما أمر الله به أن يوصل.
قال – تعالى- مثنيًا على الواصلين: ( وَالَّذِينَ يَصِلُونَ مَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ أَنْ يُوصَلَ وَيَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ وَيَخَافُونَ سُوءَ الْحِسَابِ ) [الرعد: 21].
6 – وهي من محاسن الدين: فالإسلام دين الصلة, ودين البر والرحمة, فهو يأمر بالصلة, وينهى عن القطيعة, مما يجعل جماعة المسلمين مترابطة, متآلفة, متراحمة, بخلاف الأنظمة الأرضية التي لا ترعى ذلك الحق, ولا توليه اهتمامها.
7 – وهي مما اتفقت عليه الشـرائـع: فالشرائـع السماوية كلها أمرت بالصلة, وحذرت من ضدها, وهذا يدل على فضلها, وعظم شأنها.
8 – صلة الرحم مدعاة للذكر الجميل .

جزاك الله خير ..

اخي هناك حديث عن الرسول صلى الله عليه وسلم .. عن قطع الرحم (غير الاحاديث المذكورة)

لو أحد يذكر الحديث فيكتبه .. وجعلها الله في ميزان حسناتته

اخوي خالد خليجية

يزاك الله خير و بارك الله فيك

موضوع يلامس شغاف القلوب بأسلوبه الشيق … أحسنت الاختيار

وفقك الله خليجية

خليجية

kfarrag

مشكور اخوي عالموضوع و يزاك اله الف خير …خليجية

خليجية

الاخ حمد

جزاك الله خيرا …….وسوف احاول أن ابحث لك عن الحديث الاخر

مشكووووور على الرد والتواصل

حياك الله

Melody

جزاك الله خيرا …….

مشكووووورة على الرد والتواصل المستمر

حياك الله

درام الحب

العفووووووووو

جزاك الله خيرا …….

مشكووووورة على الرد والتواصل المستمر

حياك الله