القائد الروسي الجنرال الذي أصبح مؤذناً في مسجد 2024.

ولد أناتولي في ( باكو) بأذربيجان كان يكره المسلمين أشد الكره فهو أحد القادة الروس الملاحدة الكبار ، الذين حاربوا المسلمين والمجاهدين في أفغانستان واستشهد على يده كثير منهم . لم يكن يؤمن بأي دين على الإطلاق كان ملحداً شديد التعصب ضد الإسلام ، لدرجة أنه كان يحقد على كل مسلم رأى بمجرد النظر ، لم يكن يبحث عن اليقين ولم يكن يشك في أفكاره . إلى أن جاء نقله إلى منطقة ( جلال أباد ) ليكون قائداً للقوات الروسية وندعه هو يكمل:
كان هدفي تصفية القوات المسلمة المجاهدة كنت أعامل أسراهم بقسوة شديدة وأقتل منهم ما استطعت قاتلناهم بأحدث الأسلحة والوسائل الحديثة قذفناهم بالجو والبر ، والغريب أنهم لم يكونوا يملكوا سوى البنادق التي لا تصطاد غزالاً ، ولكني كنت أرى جنودي يفرون أمامهم فبدأ الشك يتسرب إلى نفسي فطلبت من جنودي أن يدعون لي بعض الأسرى الذين يتكلمون الروسية ، فأصبحوا يدعونني إلى الإسلام ، تبدلت نظرتي عن الإسلام وبدأت أقرأ عن جميع الديانات إلى أن اتخذت القرار الذي عارضني عليه جميع أصدقائي وهو إعلان إسلامي .

ولكنني صممت عليه وصمدت أمام محاولاتهم لإقناعي بغير الإسلام . ودعوت أسرتي إلى الإسلام حتى أسلمت زوجتي و***ي و***تي وقررت أن أدعو إلى الله وأصبحت مؤذناً لعل الله يغفر لي ويتوب علي .

منقول من الايميل

سبحان الله

يهدي من يشاء

جزاك الله خيرا على النقل

سبحان الله

الله يهدي اليميع ان شاء الله

ومشكوره اختي ع النقلخليجية

اخواني المغرورة والشاحوف شكرا على التواصل

وان شاء الله ربنا يهدينا مثل ما هداهم

الجنرال الوقح 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم

يقول الله تعالى :

لن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم قل إن الهدى هدى الله ….الى اخر الايه الكريمه

استفزاز أمريكي جديد ضد المسلمين

زعيم الجمهوريين يدافع عن الجنرال الوقح "عدو الاسلام"

قال: "بويكين" شديد التدين.. ومن حقه التعبير عن إيمانه!!

واشنطن وكالات الأنباء: دافع توم ديلاي زعيم الأغلبية الجمهورية بمجلس النواب الأمريكي. عن الجنرال الأمريكي وليام بويكين الذي أدلي بعبارات مسيئة للإسلام أثارت انتقادات دوائر سياسية وإعلامية متعددة بالولايات المتحدة مؤ***ً.

كان بويكين الذي يشغل منصب نائب مساعد وزير الدفاع الأمريكي لشئون الاستخبارات قد ألقي خطابا أمام تجمعات مسيحية متعددة قال في إحداها داخل إحدي الكنائس: إن المسلمين لا يعبدون إلهاً حقيقيا وإنما يعبدون صنماً. ووصف الحرب علي الإرهاب بأنها معركة بين المسيحية والشيطان..

حسبنا الله ونعم الوكيل

الله ياخذهم ان شاء الله ويدمرهم ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
مشكور خيو kfarrag على الخبر خليجية

المرعب والاجر على الله 😮

و بعد يا ما نشوف
جاء الاسلام غريبا و سيعود غريبا فطوبى للغرباء
مشكور الغالى خالد
الاخ المرعب

جزاك الله خيرا ….وبارك الرحمن فيك

مشكوووووووور على الرد والتواصل

حياك الله

الاخ نبيل

جزاك الله خيرا ….وبارك الرحمن فيك

مشكوووووووور على الرد والتواصل

حياك الله

أخوي خالد

يزاك الله خير خليجية

مما يؤلم القلب و يجرح المشاعر و يغضب الرب هو اهانة هؤلاء الكفرة

لكتاب الله تعالى و المسلمين على ارض الاسلام

و الأدهى من ذلك تكتم اصحاب النفوس الضعيفة عليهم

لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم

حسبي الله و نعم الوكيل

جزاك الله خيرا ….وبارك الرحمن فيك

مشكوووووووورة على المداخله والتواصل

حياك الله

حسبي الله ونعم الوكيل
بييهم يوم وبيعرفون منو الي اله غير حقيقي نحن ولا هم..
جزاك الله خيرا ….وبارك الرحمن فيك

مشكوووووووورة على الرد والتواصل

حياك الله

الجنرال 2024.

فيه جندي ضرب تحية لثلاجة ليش…؟! لأنها جنرال

——-((التوقيع))——–
رد ولا تخاف

رحم الله امرء عرف قدر نفسه

زين انا يوم قرأت هالنكتة ضربت تحيا ليش؟

لان الشاشة جنرال

——–التوقيع——–
بو جاسم

هاهاهاها حلوووووه منك بس ما تضحك

بس بسالك انتو ثلاجتكم جنرال؟؟؟

؟؟؟؟؟؟؟

——–التوقيع——–
شعب الامارات شعب ماله امثالي**دار الكرم والوفا من طبع اهاليها**

الجنرال مشرف بين خيار البقاء في السلطة ومطاردة شبح الموت 2024.

أكدت مصادر صحفية با**تانية أن الحاكم العسكري للبلاد الجنرال برويز مشرف يحاول تمديد فترة حكمه التي استمرت ثلاثة سنوات بعد الإطاحة برئيس الوزراء الأسبق نواز شريف في انقلاب عسكري أبيض, إلى خمسة سنوات أخرى قادمة, تحت شعار المحافظة على الاستقرار الاقتصادي والسياسي في با**تان. ضاربا بذلك وعده بإجراء انتخابات نزيهة على مستوى الرئاسة عرض الحائط, ومخالفا بذلك قرار المحكمة العليا في با**تان. وبدأ الجنرال مشرف يشير إلى أن متابعة سياسته في مكافحة الإرهاب قد تجبره على اتخاذ القرار بالبقاء في السلطة.
وفي حقيقة الأمر أن هذه الخطوة تأتي في إطار مخاوف مشرف من هزيمة نكراء يتوقعها فيما إذا أجريت انتخابات على مستوى الرئاسة والتي قد تنهي مستقبله السياسي إلى الأبد, لا سيما وأنه خسر جميع أصوات الأحزاب الإسلامية البا**تانية على الإطلاق بانضمامه إلى التحالف الدولي ضد الإرهاب بزعامة الولايات المتحدة الأمريكية, كما أنه لا يملك ح**ا سياسيا يمكن أن يدعمه سوى الجيش الذي لا يسمح لأفراده حسب القانون بالمشاركة في الانتخابات والعمل السياسي, هذا بالإضافة إلى المعارضة القوية التي يواجهها برويز مشرف من ح**ي الرابطة والشعب وهما أكبر الأحزاب السياسية في البلاد, بعد أن عمل على نفي كل من نواز شريف وبنظيربوتو زعيمي الح**ين خارج البلاد, وتوجيهه تهما بالفساد إلى معظم الشخصيات البارزة في الح**ين.

ومع اقتراب موعد الانتخابات البا**تانية في أكتوبر القادم ستبقى الولايات المتحدة الأمريكية التي لم تعترف بنظام مشرف عند توليه السلطة كونه لم يبن على أسس "ديمقراطية" إلا بعد انضمامه إلى التحالف الدولي ضد الإرهاب, ستحاول صناعة سيناريو يسمح للصديق الشجاع بالبقاء في الحكم بالرغم من عدم دستورية هذا الأمر لضمان مصالحها في المنطقة.

ويرى محللون غربيون أن با**تان مقبلة على أزمة سياسية, تعيد إلى الذهن أزمة الحكم في عهد الجنرال ضياء الحق، والذي يُخشى على مشرف من أن يلقى نفس مصيره, أو وقوع عملية اغتيال كما حدث مع الرئيس المصري أنور السادات.

وقد نشرت مجلة "الاندبندنت" المحلية تحليلا دقيقا حول تدهور الأوضاع الأمنية في با**تان إلى درجة أن أجهزة الأمن البا**تانية تفكر حاليا في تركيب أنظمة مضادة للصواريخ في طائرة الرئيس مشرف, وأشارت المجلة إلى تقديرات أحد الضباط العسكريين أن تكلفة هذه الأنظمة قد تصل إلى 50 مليون دولار, حيث سيقوم الخبراء الأمريكان بتركيب هذه الأنظمة وسط مخاوف الاستخبارات البا**تانية من تركيب الأمريكان أجهزة تجسس خلال عملية تركيب الأنظمة المضادة للصواريخ.

ولاشك أن صراع المبدأ والمصلحة أزلي في النفس البشرية, فهل سيصر الجنرال على خسارة المبدأ مع الشعب مقابل مجموعة من المصالح يعرفها الجميع