توني بلير وبوش ال*** والرئيس الافغاني مرشحو هذا العام لجائزة نوبل للسلام؟ 2024.

اللجنة ليست مجنونة لتمنحهم الجائزة في وقت يعلنون فيه الحرب علي العراق
لندن ـ القدس العربي :
هل ستقوم لجنة نوبل للسلام هذا العام بمنح جائزتها لشخصية مسلمة؟ هذا الجدل اكتسب حيوية في ضوء الدعوات الامريكية لاحلال الديمقراطية في العالم الاسلامي، وفي ضوء العملية الامريكية في افغانستان. وصعوبة التوصل لفائز مفضل لدي اللجنة يشير الي أزمة فيها هذا العام، حيث كانت تطمح لاختيار فائز يجنبها الاحراج والانتقاد، فهي لا تريد امريكيا حتي لا تنتقد اللجنة بمنح الجائزة لامريكي تقوم دولته بتدمير دولة عربية ومسلمة، ولا تريد منحها لبريطاني يتزعم رئيس وزراء بلاده الحملة لضرب العراق والتخلص من الرئيس العراقي صدام حسين. وفي غياب المرشح المفضل، والجدل حول مصير العراق خرجت لجنة نوبل يوم الخميس واعلنت انها اختارت الفائز ولكنها لن تفصح عن اسمه الا في الاسبوع القادم، ولكن التصريحات التي صدرت عن اعضاء في اللجنة تشي ان قرار هذا العام تأثر لحد كبير بالهجمات علي امريكا العام الماضي.
وتوقع باحث في معهد لدراسات السلام في اوسلو ستين تاونيسيون ان تع** الجائزة هذا العام مرحلة ما بعد الهجمات علي امريكا من خلال تكريمها لداعية ديمقراطية مسلم، وافترض تاونيسيون ان الرئيس الافغاني حامد كرازي كان من المرشحين للفوز بجائزة هذا العام، حيث ارادت اللجنة تكريمه لجهوده لقيادة بلده نحو السلام والامان.
مع ان حامد كرازي الان وحكومته في كابول لا تمتد سلطتها خارج العاصمة الافغانية كابول، وادت محاولة اغتيال تعرض لها الشهر الماضي في مدينة قندهار للتخلي عن حرسه الخاص واستبدالهم بحرس من القوات الامريكية الخاصة. واشارت التصريحات الي ان اللجنة وجدت صعوبة كبيرة في اختيار مرشح للفوز بجائزة نوبل للسلام لهذا العام، نظرا لوجود اكثر من مرشح.
وقال الناطق باسم اللجنة غير لونديستاد انه لم يكن هناك مرشح مفضل هذا العام . وبلغ عدد المرشحين الذين قدمت اسماؤهم في بداية شهر شباط (فبراير) الماضي 156 شخصا منهم 117 شخصية، 39 منظمة، وهو رقم قياسي بكل المعايير.
ومن بين مرشحي هذا العام كان رئيس الوزراء البريطاني توني بلير، والرئيس الامريكي جورج بوش حيث رشحا لتكريم دورهما في الحملة ضد الارهاب ، ولكنهما لم يكونا علي قائمة المفضلين نظرا للجدل الحالي بشأن تغيير النظام في العراق، والمعارضة العالمية لما يعتقد الجميع انه امبريالية امريكية جديدة مدعومة من بريطانيا، وفي ضوء الجهود غير الشعبية التي يقومان بها لاقناع العالم بضرورة التخلص من نظام الرئيس العراقي صدام حسين. وقال مدير المعهد النرويجي الدولي للشؤون الدولية سيفير لوغارد ان اللجنة ليست مجنونة لكي تقوم باختيار بلير وبوش، فيما قال تاونيسيون ان اختيارهما غير ممكن . وقال ان جائزة نوبل كانت ستفقد مصداقيتها لو منحت للرئيس الامريكي وبلير.
وقال معلقون انه حتي منح الجائزة لاي امريكي سيقود في النهاية للجدل وانتقاد السياسة الخارجية الامريكية الحالية، والتي رفضت الاستجابة للمطالب الدولية، وانتقلت في ظل الرئيس الحالي من العزلة الي المواجهة. وكان مرشحان امريكيان لهما علاقة بحملة انقاذ وتأمين النفايات النووية والترسانة النووية الســــوفييتية من مرشحي هذا العام، وهما النائبان السابقان في الكونغرس الامريكي سام نان، وريتشارد لوغار، الا ان عددا من المعلقين قالوا ان فوزهما سيؤدي للربط بين الحملة الحالية التي تقودها امريكا في الظاهر لنزع اسلحة الدمار الشامل التي تدعي امريكا ان العراق يملكها وحملة النائبين الامريكيين السابقين.
ومن الاسماء التي طرحت للنقاش هذا العام المبـــــادرة التي قادتها النرويج لتحقيق السلام في سريلانكا هذا العام، ومن المرشحــــين ايضا برزت اســـماء الرئيس الامريكي الســـابق جيمي كارتر، وجمعية جيش الانقاذ، وهي جمعية خيرية معروفة في اوروبا، وجمعيات مسيحية اخري.
وكانت جائزة العام الماضي قد منحت للامين العام للامم المتحدة كوفي عنان في الذكري المئوية الاولي لانشاء الجائزة، حيث قدمت اول جائزة منها عام 1901. وتصل قيمة الجائزة الي مليون دولار امريكي، وفي العادة تقدم في العاشر من كانون الاول (ديسمبر) من كل عام في الذكري السنوية لوفاة مؤسســـها الفريد نوبل الذي توفي عام 1896 .

الشيخ اسامة بن لادن مسؤول في مجلس الشورى الافغاني 2024.

يكتب بعض الاشخاص في المنتديات ان طالبان ستسلم الشيخ اسامة

وهذة كلها اكاذيب لا صح لها وكيف تسلم اسامة وهو عضو في مجلس

الشورى الافغاني وحب الافغان للشيخ اسامة تعتبر حصانة دبلوماسية

السلام عليكم

يا أخي من بدايتك وأنت خبرك سار ومفرح فجزاك الله خير..

وعسى إن شاء الله يكون كلامك صحيح وإذا سلمت طالبان بن لادن أحس أن الأمة سوف تفقد الرجل الذي أرهب العالم ونعتز به في الحرب الأفغانية فالكثير لا يعرف عن *** لادن وما فعل في الحرب الأفغانية من مساعدات…

والسلام عليكم

الافغاني الذكي والامريكي الغبي . 2024.

الافغني الذكي والامريكي الغبي .

بينما قطار يشق طريقه فى فرنسا

كان يجلس فى داخله أربعة أفراد

متقابلين أمريكى وأفغانى وفتاه

وامراءة عجوز . دخل القطار فى

نفق مظلم فسمع الركاب صوت قبله

ثم تلاه صوت صفعة على الوجه.

فلما خرج القطار من النفق شوهد

الامريكى يحك خده وقد احمر

فدار هذا الحوار :

قالت العجوز فى نفسها: يالها من فتاة أبية 00 قبلها الامريكى

فصفعته على وجهه

وقالت الفتاة فى نفسها:ياله من

امريكى غبى يتركنى انا ويقبل

هذه العجوز !!

وقال: الامريكى فى نفسه: ياله من

افغانى محظوظ يقبل الفتاة

واتلقى انا الصفعة

وقال الافغانى فى نفسه: يالى من

افغانى ذكى….قبلت يدى ثم

صفعت الامريكى

خليجية خليجية خليجية

ههههههههههههههه
اسميه ذكي (مسلم)
هههههههههههههههههههههههههه
حلوة..

ماذا فعل الافغاني ؟ 2024.

ذكرت صحيفة اردو نيوز خبرا مضحكا للغاية جعلني أضحك حتى كادت بطني أن تنفجر من
كثرة الضحك مما حصل الأمريكان الملاعين من خسائر عظيمة . . . . ّّّّفعندما سلمت
على أحد المارة البا**تانيين وسألته عن أخبار با**تان والبا**تانيين . . . (
اريد أن أقيس مستوى وعيه ) واتضح لي أني أنا الدايخ . . . أخرج لي جريدة اردو
نيوز وأراني خبر كتبته الجريدة بتاريخ 16 شعبان 1445 هـ مفاد الخبر هو أن رجلا
أفغانيا يدعى جنكول جل ( لا أذكر با لضبط ) قالت له زوجته هيا نريد أن نرحل إلى
البا**تان لتعمل هناك وتحضر لنا قوت يومنا ، فقال لها كم معك من النقود ؟
فأجابت معي 400 روبية ( أقل من أربعين ريالا ) فقال هاتها ، فاعطته اياها . . .
ثم ذهب واشترى بها بطارية سيارة ومصباحان ، ثم صعد إلى جبل في قرية ( نسيت
اسمها ) ووضع البطارية والمصباحين في أعلى الجبل ، وعند هبوط الظلام قام باضائة
المصباحين ، وتركهما ثم ذهب إلى منزله يترقب . . . يقول جنكول لم أنم في تلك
الليلة وكانت المصابيح مضاءة وكنت أترقب أحداثا مهمة ولم اخبر زوجتي بالأمر . .
. . وفي الصباح ذهب جنكول إلى الجبل وأطفأ المصابيح ، وعند عودته رأته زوجته
وسألته عن المال فقال لها ( كما نصت الجريدة ) : اسألي الله وادعي الله أن
ير**نا وعند المساء قام صاحبنا باضاءة المصابيح مرة اخرى ثم عاد إلى منزله وأخذ
يراقب ، ولكن لم يحدث شيئ ، وفي الليلة التي تليها قام جنكول باضاءة المصابيح
ثم عاد إلى منزله ، وكان يراقب المكان من منزله ، وفجأة سمع أهل القرية هدير
الطائرات الأمريكية يهدر بشدة وقامت بقصف الجبل بقوة وبكثرة وبغزارة حتى فزع
أهل القرية مما حدث فزعا شديدا وجزعوا جزعا عظيما ، وهم لا يعلمون أن صاحبهم
جنكول هو سبب الغارات ، المهم بمجرد انتهاء القصف وبزوغ الصباح خرج صاحبنا
يهرول إلى مكان القصف وأخذ يجمع السكراب والحديد وبقايا الصواريخ ، واخذها
وباعها في سوق الخردة بـــ 1500 روبية ، واشترى طعاما وخزنه في مكان آمن . . .
وقام جنكول باخبار طبيب في احدى المستشفيات الذي بدوره نقل الخبر إلى صحفي
الجريدة وأضاف الطبيب إلى أن جنكول هذا ليس هو الوحيد الذي يقوم بهذا العمل ،
بل هناك عشرات الفغان يقومون بمثل هذه الأعمال ، استدراج القصف الأمريكي ومن ثم
بيع الاسكراب في سوق الخردة . . . . وراحت فلوس الأمريكان في بطارية وكشاف

.
.
.
.
.
من الايميل

بضعة دولارات وانتقام خلف اغتيال نائب الرئيس الافغاني حاج عبد القدير!!! 2024.

يعتبر اغتيال نائب الرئيس الافغاني الحاج عبد القدير الأبرز في تصفية الحسابات في افغانستان وهو من أصل بشتوني واحد قادة الميليشيات المسلحة بشرق افغانستان(جلال اباد)، وكان احد القلائل من قبيلة البشتون المنتمين الى التحالف الشمالي.
ويرى المتابعون لشأن الافغاني أن هناك عدة جهات قد تكون وراء اغتياله وان العملية لاتكلف إلا بضعة دولارات… فانصار طالبان قد يكونوا وراء الهجوم.. اذ ان طالبان تعتبره خائنا وقد اعدمت سابقا اخيه عبد الحق بتهمة الخيانة…

كما تشير اصابع الاتهام أيضا لوزير الداخلية السابق يونس قانوني، وهو من التاجيك، لانه قد يكون بهذا العمل اراد ان يثبت انه عندما كان وزيرا للداخلية كان الامن مستتبا، ولكن عندما تولاها بشتوني لم يستطع ان يحمي حتى نفسه… فالتاجيك يريدون ان يثبتوا انهم الاولى لتولي مناصب الامن في البلاد.

كما تتوجه اصابع الاتهام الى عناصر «القاعدة» لأنه يعتقد انهم المستفيد الوحيد من اغتيال الزعيم البشتوني. فعبد القدير ، عرف بعداوته للعرب خلال فترة حكم طالبان، واشتهر مع نجله بتسليمه المقاتلين العرب الى القوات الاميركية، وهو ضمن الذين استفادوا من نظام المكافآت المالية التي تسلمها هو واتباعه، مقابل تسليمهم عشرات من عناصر القاعدة.

لكن لم يشر احد من المتابعين لدور امريكي بعملية الاغتييال …بالرغم ان اغتيال زعيم سابق ونائب للرئيس ووزير حاليا هو مدخل لامريكا لترسيخ وجودها في جميع الشئون الافغانية الذي يعتبر الامن من أهمها…

وبقي احتمال آخر وهو ان يكون الاغتيال له علاقة بنشاطة التجاري القوي خصوصا مع امارة دبي …

ولكن اياً كان السبب أو الجهة التي وراء الاغتيال يبقى امران مهمان وهما أن هذا الاغتيال الذي تم في وضح النهار سيمهد لأغتيالات اخرى لاحقاً وعودة الصراعات الشخصية والقبلية الى افغانستان… وان الصراع الداخلي سيؤدي الى تعزيز الوجود الأجنبي في افغانستان…

+~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~+

منقول من الساحات

الــلــهــم رد كيدهم في نحورهم .. وخذهم اخذ عزيز مقتدر

جزاك الله خيرا اخي بو زايد

اضحك مع الافغاني اللي فضح الامريكيين 2024.

لكل ليل صبح يجليه………. ولكل زرع مطر يسقيه …………. ولكل امريكي افغاني يربيه

ذكرت صحيفة اردو نيوز خبرا مضحكا للغاية جعلني أضحك حتى كادت بطني أن تنفجر من كثرة الضحك مما اب الأمريكان الملاعين من خسائر عظيمة . . . . ّّّّفعندما سلمت على أحد المارة البا**تانيين وسألته عن أخبار با**تان والبا**تانيين . . . ( اريد أن أقيس مستوى وعيه ) واتضح لي أني أنا الدايخ . . . أخرج لي جريدة اردو نيوز وأراني خبر كتبته الجريدة بتاريخ 16 شعبان 1445 هـ مفاد الخبر هو أن رجلا أفغانيا يدعى جنكول جل ( لا أذكر با لضبط ) قالت له زوجته هيا نريد أن نرحل إلى البا**تان لتعمل هناك وتحضر لنا قوت يومنا ، فقال لها كم معك من النقود ؟ فأجابت معي 400 روبية ( أقل من أربعين ريالا ) فقال هاتها ، فاعطته اياها . . . ثم ذهب واشترى بها بطارية سيارة ومصباحان ، ثم صعد إلى جبل في قرية ( نسيت اسمها ) ووضع البطارية والمصباحين في أعلى الجبل ، وعند هبوط الظلام قام باضائة المصباحين ، وتركهما ثم ذهب إلى منزله يترقب . . . يقول جنكول لم أنم في تلك الليلة وكانت المصابيح مضاءة وكنت أترقب أحداثا مهمة ولم اخبر زوجتي بالأمر . . . . وفي الصباح ذهب جنكول إلى الجبل وأطفأ المصابيح ، وعند عودته رأته زوجته وسألته عن المال فقال لها ( كما نصت الجريدة ) : اسألي الله وادعي الله أن ير**نا وعند المساء قام صاحبنا باضاءة المصابيح مرة اخرى ثم عاد إلى منزله وأخذ يراقب ، ولكن لم يحدث شيئ ، وفي الليلة التي تليها قام جنكول باضاءة المصابيح ثم عاد إلى منزله ، وكان يراقب المكان من منزله ، وفجأة سمع أهل القرية هدير الطائرات الأمريكية يهدر بشدة وقامت بقصف الجبل بقوة وبكثرة وبغزارة حتى فزع أهل القرية مما حدث فزعا شديدا وجزعوا جزعا عظيما ، وهم لا يعلمون أن صاحبهم جنكول هو سبب الغارات ، المهم بمجرد انتهاء القصف وبزوغ الصباح خرج صاحبنا يهرول إلى مكان القصف وأخذ يجمع السكراب والحديد وبقايا الصواريخ ، واخذها وباعها في سوق الخردة بـــ 1500 روبية ، واشترى طعاما وخزنه في مكان آمن . . . وقام جنكول باخبار طبيب في احدى المستشفيات الذي بدوره نقل الخبر إلى صحفي الجريدة وأضاف الطبيب إلى أن جنكول هذا ليس هو الوحيد الذي يقوم بهذا العمل ، بل هناك عشرات الفغان يقومون بمثل هذه الأعمال ، استدراج القصف الأمريكي ومن ثم بيع الاسكراب في سوق الخردة . . . . وراحت فلوس الأمريكان في بطارية وكشاف

ها ها هااااااااااااااااااااااااااااااااااااه

اااااااااااه يا بطني …. من زمان ما ضحكت جذيه 😀

ما فيه حيله هالأفغاني ….. قص على الأمريكان …

بس يقولك عقب هالسالفة ارتفعت اسعار البطاريات 😀

والليتات خلصت من السوق 😀

يا ريال وسراس امي امريكان خبلان

يضربن ليت

والله حالة:p :p :p

يقولون صواريخ تتبع الحرارة ؟؟؟؟؟؟؟؟
خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ
هههههههههههههههههههههههه
بطنيييييييييييييييييييييييييييييي
😀 😀 😀 😀 😀
يضع سره في أضعف خلقه … وين طياراتهم اللى يجسسون بها .. ما نفعتهم!!