المسلم مرآة أخيه المسلم …
ينصحه على انفراد … وبدون تشهير …
ينصحه بدون تجريح …
ما أحوجنا جميعاً لأسلوب رفيق رقيق
ليس فيه تجريح ولا تشهير ولا تسقيط .
فإن ذلك أدعى للقبول …..
دفعني لكتابة ذلك مارأته عيناي من بعض الردود القوية
والتي لا اشك في سلامة مقصد صاحبها
ولكن جانبه الصواب في اختيار الأسلوب الأمثل للنصيحة ..
[/align]قال الشافعي- رحمه الله – :
( إذا نصحت أخاك سراً فقد نصحته وإذا نصحته جهراً فقد فضحته)
تعمدني بنصحك في انفـــرادي
وجنبني النصيحة في الجماعة
فإن النصح بين الناس ضــــربٌ
من التوبيخ لا أرضى استماعه
فإن خالفتني وعصي أمـــــري
فلا تجزع إذا لم تلق طاعــــــة
[/align]
وفعلا مثل ماقالوا الأولين ماخلوا للتالين شيء ..
تعمدني بنصحك في انفـــرادي
وجنبني النصيحة في الجماعة
فإن النصح بين الناس ضــــربٌ
من التوبيخ لا أرضى استماعه
فإن خالفتني وعصي أمـــــري
فلا تجزع إذا لم تلق طاعــــــة
بوركتي .. لاحرمك ربي الاجر ..
( فـارسهم )
تسلـــم أخــوووووي " فـارسهم "
فعـــلاً … النصيحـــه مــاتكــوووووون جهــراً ..
يــزاااك الله خـــير
* الطـــير المهـــاجـــر *[/grade][/align]
صعب المزاج بارك الله فيك على مرورك …
الطائرالمهاجر ماشاء الله عليك كالنحله عضو نشيط لك مني أحلى تحية
ومشكور عالمرور ,,,
افة النصح ان يكون جهارا
قال الشيخ عبد الرحمن لطلابه في درس العلم :
اسمعوا يا أبنائي هذا الحديث النبويّ الشريف، واحفظوه لتعملوا به، وليكون شعاركم في هذه الحياة.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "الدين النصيحة".
فسأله أصحابه الكرام، رضي الله عنهم، فقالوا:
– لمن يا رسول الله؟
قال (عليه الصلاة والسلام):
"لله، ولكتابه، ولرسوله، ولأئمة المسلمين، وعامتهم."
وهذا يعني، أن الذي لا ينصح، يكون ناقص الدين.
ولكن النُّصح يجب أن يكون برفق ولين، لا بشدّة وعنف، فالرفق ما كان في شيء إلا زانه، وما نُزِعَ من شيء إلا شانه، كما علّمنا رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولهذا نحن ننصح إخوتنا وأصدقاءنا ، ونرجو منهم أن ينصحونا، فقد لا يرى الإنسان
عيوبه، ولكنه يرى عيوب غيره من الناس، ولهذا كان أمير المؤمنين عمر بن الخطاب، رضي الله عنه، يحثّ أصحابه على نصحه، فيدعو لمن أهدى إليه عيوب نفسه فيقول:
"رحم الله امرءاً أهدى إليّ عيوب نفسي".
أرأيتم؟ إنه يرى النصيحة هدية غالية تُهدى إليه.
ولتكن نصيحتك سرّاً، حتى لا تصير تشهيراً وتوبيخاً، وحتى يتقبّلها الذي تنصحه.
ثم ختم الشيخ عبد الرحمن درسه بدعوة أبنائه الطلاب للتناصح برفق ولين، ومحبّة ومودّة، في هذه الأيام المباركة
و المكان الافضل للنصح هو الرسائل الخااااااااااااااااااااااااااااااااااصه
بس شي اعضاء الله يهداهم يبون يراوون غيرهم انهم احسن منهم و افقه منهم في الدين
هاللي فالحين فيه
بل اعتقدوا أنها من الحقوق الواجبة عليهم …… لاكما يفهمها البعض اليوم أنها تدخّل في شؤون الآخرين !!!!
ومنافية للخصوصية والحرية الشخصية …!!!!
ففي الإسلام ………….. لاحرية لفساد ولا انطلاق لإفساد ………………………
النصيحة تشق على أكثر الناس ….. فلذلك يختار بعضهم التخلي للعبادة والاعتزال عن الناس …
وعلى الناصح ان يسلك أرفق الأساليب فلا تقبل اذا قدمت بأسلوب التعالي والفوقية …. أو بعبارات الاحتقار والازدراء ………
فما أحوجنا جمعياً لمعرفة ذلك وتطبقه كمنهج لنا في التعامل مع الآخرين …. فلا نبحث مالنا ونترك ماعلينا ..
كما انه هناك أختلاف في الرأي وقد خلط كثير من الناس بين الرأي والنصيحة …. وقد أختلف العلماء فما بال غيرهم ….
وكما قيل أختلاف الرأي لايفسد للود قضية ………………… اذا كان الهدف والمقصد واحد وهي المصلحة العامة ..
فلا يمكن ان يطرح موضوع ما ويترك بيان وجهة نظر فيه …………. حتى أقول لا يتأثر شعور ذلك الشخص ..
بل ان ذلك من المداهنة التي تهدم المجتمع ….. والله الموفق