معلمي العزيز . . . 2024.

أنتَ شمعة الأجيال إن وضاءها

يبقى وكان عطـــــاؤه مسؤولا

ومخلد في النــــاس لا يخبو له

ذكــــر بسيرته يعيش طويــلا

وأخــــاف عتبى إذا أنا لم أقل

((قــم للمعلم وفـــــه التبجيلا))

لا يستوي شرق بقـدر عطائه

أبداً وإنـــــــي ما رأيت مثيلا

شكراً على هذه الأبيات الرائعة . . .والتي إن دلت فإنما تدل على ذوق رائع .. تسلم عزيزي القطو على هذه الكلمات الحلوة . .

ومنك ننتظر المزيد. .

تحياتي . .

القطو جزاك الله ألف خير
شكرا لك اخوي القطو
وحياك معانا في امارة المعلمين .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.