كيف تدعو الله ليستجيب لك 2024.

من آداب الدعاء

رد المظالم مع التوبة والبعد عن المعاصي
الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وأن يكون المطعم والمشرب والملبس من حلال
الوضوء يستحب قبل الدعاء إن تيسر ، ويتحين أوقات الإجابة
استقبال القبلة
البدء بحمد الله والثناء عليه ثم بالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم
حضور القلب في الدعاء والجزم فيه والإيقان بالإجابة
رفع اليدين وخفص الصوت بين المخافتة والجهر
الإلحاح في الدعاء وتكريره ثلاثاً والعزم في المسألة
عد م الدعاء عى الأهل والمال والولد وعد م الدعاء بإثم أو قطيعة رحم
عد م تكلف السجع في الدعاء وعد م الأعتداء فيه
الدعاء بالجوامع من الدعاء
التوسل بأسماء الله الحسنى وصفاته العليا أو بعمل صالح
التضرع والخشوع والرغبة والرهبة والإن**ار بين يدي الله تعالى
أن يختم بحمد الله تعالى والثناء عليه ثم بالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم
عدم استعجال الإجابة
الدعاء في الرخاء والشدة

بعض الأوقات التي ترجى فيها إجابة الدعاء
في الثلث الأخير من الليل ،،،،،، ساعة من كل ليلة
عند الأستيقاظ من الليل والدعاء بالمأثور في ذلك
عند النداء للصلوات المكتوبة ،،،،،، بين الأذان والإقامة
في السجود ،،،،،، د بر الصلوات المكتوبة
ساعة الجمعة وأرجح الأقوال أنها أخر ساعة من عصر الجمعة وقد تكون ساعة الخطبة والصلاة
يوم وليلة الجمعة ،،،،،، عند إفطار الصائم ،،،،،، ليلة القد ر
في شهر رمضان ،،،،،، يوم عرفة ،،،،،، عند نزول الغيث
عند زحف الصفوف في سبيل الله
الصراع بين الدعاء و البلاء:

قال *** قيَّم الجوزية في كتابه القيم( الداء و الدواء) أو ( الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي):
للدعاء مع البلاء مقامات:
أحدها: أن يكون أقوى من البلاء فيدفعه.
الثاني: أن يكون أضعف من البلاء فيقوى عليه البلاء ، فيصاب به العبد ولكن قد يخففه و إن كان ضعيفاً.
الثالث: أن يتقاوما و يمنع كل واحد منهما صاحبه.
وقد روى الحاكم في صحيحه من حديث عائشة رضي الله عنها قالت:
قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا يغني حذر من قدر. والدعاء ينفع مما نزل و ما لم ينزل وإن البلاء لينزل فيلقاه الدعاء فيعتلجان إلى يوم القيامة.
و فيه أيضاً من حديث *** عمر رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : الدعاء ينفع مما نزل و مما لم ينزل، فعليكم عباد الله بالدعاء.
وفيه أيضاً من حديث ثوبان عن النبي صلى الله عليه وسلم: لايردالقدر إلا الدعاء و لا يزيد في العمر إلا البر، وإن الرجل ليحرم الر** بالذنب يصيبه
دعاء

اللَّهُـمَّ يـَـا مَنْ لَهُ العِـزَةُ والجَـلالِ

يــَـا مَنْ لَهُ القـُدْرَة والكَمـَــال

يــَـا مَنْ هوَ الكَبيــرُ المُـتَعَـال

نسألـُكَ أللَّهُمَّ عـِـزاً وَتـَمْـكيـنا

وَنَصْــراً للمُجـَاهـِديـنَ فـي سَبيــلِكْ

أللَّهُـمَّ كـُنْ لـَهـُـم وَمَعـَهُـمْ

أللَّهُـمَّ انـْصُرْهـُم وَقـَوِّهِـمْ

أللَّهُـمَّ سـَدِّدْ رَأْيــَهـُمْ

وَصَـوِّبْ سِــهَامَـهُـمْ

واجـْمَـعْ كـَلـِمـَتـَـهـُمْ

وأصلح أللَّهُــمَّ قــُلُوبـَـهُـمْ

أللَّهُـمَّ عَلَيـّـكَ بـِأَعدَائِــهـِمْ

أللَّهُـمَّ عَلَيـّـكَ بـِأَعدَائِــهـِمْ

أللَّهُـمَّ فـَـرِّقْ جـَمـْعَهـُم

وَشــَـتِّـتْ شـَمْـلهــــــم

وَأضْعـِفْ شـَوْكــَتــَهـُمْ

وَاقـْذِف الرُعْـبَ في قـُلـُوبـِهـِمْ

أللَّهُـمَّ إنَّ نـَوَاصِـينا بـِـيــَدَيــكْ

وَأُمورَنــا تــَرجـِعُ إِلــَيــكْ

وَأَحْوَالنا لا تـَخْـفَى عـَلـيكْ

إِلـَيـكَ نـَرفَعُ بَأسـَنا وَحـُزنـَنَا وَشِـكـايَـتـَنـا

إِلـَيـكَ أللَّهُــمَّ نَشْـكـوا ظـُلْـمَ الظـَـالِـمـيـــن

وَقَسْـوَةَ الـفَاجـِرينْ وتـَسَـلـُطَ الخـَوَنـَة َالـمُجْـرِمِيـنْ

أللَّهُـمَّ إِلـَيـكَ نـَـشْـكوا ظــُلْـمَ النـَصَارى الحـَاقـِديـنْ

أللَّهُـمَّ طـَـالَ لَيـّـلُ الظـَـالِـمـيـــنْ

أللَّهُـمَّ طـَـالَ لَيـّـلُ الظـَـالِـمـيـــنْ

أللَّهُـمَّ طـَـالَ لَيـّـلُ الظـَـالِـمـيـــنْ

وَامْتَـدَّ عِـدَاءُ الـمُـلحِـدين وَأَيّـنَعَـتْ رُؤوس المُجْـرِمِينْ

أللَّهُـمَّ فـَسَـلِـط لَـهُـم وَعَـليهم يـَداً مِنَ الـحَـقِ حَـاصِـدَة

تَـرفَعُ بـِهَا ذُلـَنَا وَتُعِـيدَ بـِهَا عِـزَّنا وَتـُسْقِـطَ بها عـدونا

أللَّهُـمَّ عَلَيـّـكَ بمعقل الظـُـلمِ وَالإِلـحـاد

أللَّهُـمَّ عَلَيّـكَ بِـمَعْـقـِـلِ الظُـلمِ وَالإِلحـاد

أللَّهُـمَّ عَلَيـّـكَ بـأَمـريـكا معْـقـِلِ الكُـفـْرِ والفـَسـَادْ

أللَّهُـمَّ عَلَيّـكَ بـأَمـريـكا مَعْـقـِلِ الكُـفـْرِ والفـَسـَادْ

أللَّهُـمَّ عَلَيّـكَ بـأَمـريـكا مَعْـقـِلِ الكُـفـْرِ والفـَسـَادْ

أللَّهُـمَّ أَنـْتَ بِهـِم عَـليـم أَفْسـَـدوا في أَرْضِـك وَقَتـَلوا عـِبـَادَك وَأَهَانوا دِيـنَك

أللَّهُـمَّ أَنْتَ بِهـِم عَـليـم وَعَـلَيهـِم قـَـدير

أللَّهُـمَّ عَـلَيـّـكَ بِهـــِم

أللَّهُـمَّ عَـلَيـّـكَ بِهـــِم

أللَّهُـمَّ سَـلِطْ عَـلَيهـِم ريحَ عـاد ، وصـَيحَةَ ثَمـود ، وطـُوفَانِ قَومِ نـُوح

أللَّهُـمَّ سـَـلِـطْ عـَـلَـيهـِم مـا نَـزَلَ مِـنَ الـسـَمـَاءِ وَمـَا خـَرَجَ مِـنَ الأَرضِ

أللَّهُـمَّ فَـرِقْ دَولَـتَهُم أللَّهُــمَّ اجعَـلْهـا دُوَلاً وَأَحْـزَاباً مُتـَنَاحِـرَة

أللَّهُـمَّ يَا حَيُّ يـَا قَـيـُّوم إِجـْعَـلْهـُم فـي قـَبـْضَةَ عـِبَـادِكَ

أللَّهُـمَّ إِجْعَـلْهـُم في قَـبْضَـةَ عـِبَـادِكَ

أللَّهُـمَّ ثـَـبـِـت الأَعـَاصـيـرَ عِـنـْدَهـُم

أللَّهُـمَّ ثـَـبِـت الأَعـَاصـيـرَ عـِـنـْدَهـُم

أللَّهُـمَّ فُكَ أَسْرَإِخـْوَانـِنـَا المَأسُـورين

أللَّهُـمَّ فـُكَ أَسـْرَهُـم

أللَّهُـمَّ شــُدَ أَزْرَهـُم

أللَّهُـمَّ ثـَبـِتْهـُم عـلى إِيـمَانِهـِـم

أللَّهُـمَّ إِجْـعَـل الـتـَمـْكـيـنَ لـَهـُم

أللَّهُـمَّ عَـلَيـّـكَ بِمَـن يُعَـذِبـُونَهُم

أللَّهُـمَّ عَـلَيكَ بـِمَن يـُعَـذِبـُونـَهُم

أللَّهُـمَّ عَلَيـّكَ بِمَـن يـُعَـذِبـُونـَهُم

أللَّهُـمَّ خُذهُم أَخْذَ عَـزِيزٍ مـُقـْتـَدِرْ

أللَّهُـمَّ إِجْعَـل تَدْبيرَأَعـْدَائَنـَا تَدْمِيراً لَهـُم ، وَمَكْرَهـُم مَكْراً بهـِم يا رَبَ العـَالَمِين

يَا حَيُّ يَا قَيـُّوم ، يَا ذا الجَلالِ وَالإِكْـرَام ، يَا سـَميعُ الدُعـَاء ، يَا قَرِيـبٌ مُجِيـب

إِننـَا نـَدْعـُوُكَ وَنَحْـنُ مـُوقِنـُونَ بـِوَعْـدِكَ وَبِإِجَـابَتـِكَ

وَقُلـْتَ وَقَـولُـكَ الحـَقْ أُدْعـُوُني أَسـتَجـِبْ لَـكـُم

أللَّهُـمَّ اسـتَجـِبْ لـنَا

أللَّهُـمَّ يَا حيُّ يـَا قَيـُّوم يَا جَبـَارُ السـَمَاوَاتِ وَالأَرْض نـَسـأَلـُكَ أَنْ تُنْـقـِذَ الأَقـْصى مـِنْ قَبـْضـَةِ اليَهُـود

أللَّهُـمَّ خـَلِصـْهُ مـِنْ كـُلِ كَافـِرٍ جَحــُود

أللَّهُـمَّ قـُرَّ أَعـْيُنِنــَا بـِهِ وَبِهـَزيمَةَ الـيَهـودِ الحـَاقـِديـن يَا ذا الجـَلالِ وَالإِكْـرَام

أللَّهُـمَّ يَا مَنْ عـَزَّ وَارْتـَفــَعْ وَذَلَّ كُـلَ شَـيءٍ لِعـَظـَمَتــِكَ وَخَضـَع

أللَّهُـمَّ يَا مـَنْ خـَلَـقـْتـَنـَا مـِنْ نـَفـْسٍ وَاحـِـدَة وَمـُسـْتـَقــَرٍ وَمُـسـْتـَوْدَعْ

أللَّهُـمَّ يَا قـَريب فـي عـُلـُوِهْ يَا عَـلِيٌ فـي دُنـُوِهْ يا ذا الطـَولِ وَالقـُوة

نَسـأَلـُكَ عـِـزاً لِلإِســلامِ وَالمـُسْــلـِمِـين

أللَّهُـمَّ يَا حَيُّ يَا قَـيــــُّوم

أللَّهُـمَّ احْفــَظ العــُلَمـَاء العـَامِلـين وَثـَبـِت الدُعــاة الـمُخـْلِـصـين وَارْفـَعِ مَقـَامَ الآمِرِينَ بالـمَعـْرُوفِ وَالنـَاهـينَ عـَنِ الـمُنكَـرِ وَمـَنْ وَالاهـُم مِـنَ الـمـُسْـلمـِين

أللَّهُـمَّ يَا حَيُّ يَا قَيـُّوم يَا ذا الجـَـلالِ وَالإِكْــرَام

أللَّهُـمَّ مَن سـخــَرَ نَـفـْسَـهُ لإِيـذَائِهـم وَالـكـلام فـي أَعْـرَاضِهـِـم وَتَتَبُـعِ زَلاتِهـِم وَلَم تَرِد لَـهُ هـداية ، أللَّهُـمَّ فاجْعــَلِ الشـَقـَاءَ لَزِيـمَـهُ وَالبَـلاء فـي طـَرِيقــه أللَّهُـمَّ اقـلــِبْ صِحَتــَهُ سَــقمـَا وَعـَافِيَتـَهُ مـَرَضَا وَغِـنــَاهُ وَقـُوَتـَهُ فـَقـْرا. اللَّهُــمَّ آمـــين
__________________

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.