وفى القصة الطريفة التى روتها صحيفة (العرب اليوم) الأردنية اليوم أن السكان توعدوا هذا السارق بالويل والثبور وأصبحوا يتناوبون في الليل للامساك به ويتركون بعض الاحذية كطعم له الا انه في كل المرات استطاع الافلات ولان السارق لا بد ان يترك اثرا يدل عليه فقد لاحظ السكان ان هذا السارق يسقط احيانا بعض الاحذية في الشوارع فتابعوا اثاره الى ان دلتهم الى بيت أبو خالد في البلدة المعروف بنزاهته وامانته مما عقد القضية اكثر
ولم يدر بخلد هؤلاء ان هذا السارق ليس بشخص بل هو (*** ضال) اختار سرير منصوب في حديقة ابو خالد ليخفي مسروقاته تحته
فقد اعتاد ال*** الذي وجد تعاطفا من قبل العديد من قاطني الحي يطوف بعد منتصف الليل على مداخل المنازل ليلتقط من امامها بعض الأحذية ويذهب بها الى حديقة منزل ابي خالد ويخفيها تحت السرير في الحديقة الذي اتخذ منه مخبأ لمسروقاته
وعندما اخبر سكان الحي ابو خالد بامر ما اكتشفوه من اثار امام منزله وشاهد ال*** يدخل تحت السرير حتى كشف عن مخبئه ووجد كومة من الاحذية التي سرقها ال*** من امام بيوت سكان الحي وهرع سكان الحي الى السرير بحثا عن أحذيتهم التي فقدت منذ مدة وليتعرفوا عليها ويستردوها وهم فى حالة تعجب وضحك فى الوقت نفسه
اسميه شيطاااااااان
😀 😀 😀
مليييت من الزنوبة تراني 😀
تسلم أخوي اطفائي عالموضوع
تسلم يابوحمد على الرد