ترنيمة من الماضي كم سيكفيني ؟ 2024.

[GLOW="CC9999"]كم

أجد آهاتي وحيدةً…

إطراقتي في ليلٍ بهيمٍ تعتصر فؤادي..

كم أريد وأفشل..

كم أحاول و أخفق..

كم أقدِم و أتأخر..

كم أَعطيتُ و لم آخذ..

كم سارعتُ بالتقديم..

كم كاشفتُ..

كم تمنيتُ..

كم خطّطتُ..

كم حنيتُ..

كم من الأملِ حملتُ..

كم من الأسى صادفتُ..

كم من العبرة قاسيتُ..

كم من الطعناتِ تلقيتُ..

كم من النكرانِ عانيتُ..

كم من ال ( كم ) سيكفيني ؟..

لا أدري…

فهذا شعور يزورني بين فينة و أخرى…[/GLOW]

في مثل يقول :

(( سوي خير وعقه في البحر ))

فلا تفكر شو سويت وكم سويت ..

عسب ما تعوّر راسك ..

كل هذه االأمور وارده في صندوق الحياة ..

تتقلب هنا وهناك .. أحيانا تصيبك أحيانا تصيب غيرك ..

في يوم أنت سعيد وفي يوم آخر غيرك سعيد ..

نسأل الله الثبات ..

شكرا لك على الموضوع خليجية

يكفيج كلمتين مو اكثر

وهالكلمتين : الحمد لله

مشاعر جميلة

قد ترتاح أنفسنا عندما نتجاوز التفكير في المقابل

ولكن يبقى السؤال .. هل نقدم عطاءنا لمن يستحق هذا العطاء ؟!

و تبقى الكلمتان العاقلتان هما ( الحمد لله )

سوي خير وعقيه في بحر . ..
الصراحه لو الواحد بيتم يحاسب يشيب قبل المشيب

عط ولا تريا حد يعطيك

شكرا للجميع على كلماتكم …
و هذه الخاطرة إنما بثثتها لحظة تلاطم مشاعر تجاه جانب من جوانب الحياة …
فهي ليست البداية ولا النهاية ….و مشاعرنا ومواقفنا تقيدها الظوابط الشرعية أولا و العرف الموافق للشريعة السمحاء..
ختاما …لي تجارب علمتني أمور سأبثها لاحقا وهذا لضيق الوقت الآن…
لكم كامل تحياتي و أزكاها
خاطرة جميلة
بس كلمة الحمد لله اعتقد احسن من هذا

المؤمن بين محنة ليصبر ومنحة ليشكر…
فالموفق متعبد لله بالعبادة اللازمة على مثله في الساعة التي هو فيها…فهنيئا للشاكرين ساعة العافية و الصابرين ساعة الإبتلاء….
و إني أحمدالله على كل حال و أسأله الثبات على ذلك…
و كذلك فإني خططت هذه الخاطرة مخاطبا بها أحبتي و رفاقي ممن لحقني أذى منهم وكلنا ذاك الإنسان المخطيء فنحن بشر…
ولذلك قلت أن هذه الخاطرة ليست البداية و لا النهاية في مبادئي و لا منطلقاتي و ليست المتحكمة في أفعالي…
ولم أذكر سوى تساؤلات وجهتها لكل قاريء و إن كنت أقصد أولئك الأحبة أو الرفقة الذين حصل منهم ماحصل…مما آلمني حيث لم أكاشف الكثير منهم استبقاءً لما هو أهم بيننا..
ولعلكم أحبتي تلاحظون عدم اعتراضي على قدري المكتوب و لا ردي لسنة الاختلاف و الأذى في خضم هذه الدنيا الناقصة الزائلة…
و أخيرا مما علمتني الحياة …أن لا أحمل على مقصر في حقي ضغينة و أن لا أحاسب أي حبيب على قلبي …لأني لو فعلت ذلك لما رضيت عن نفسي فضلا عن غيري ..
إلا أنني من آذني لسوء طوية علمتها أو مقصد إهانتي و تنقصا لحقي فإني لا أزيد عن الرحيل عن مراسي أذيته ففي غيره غنى عنه…و أما من إظطرني للدفاع عن نفسي لأسباب دعت لها الشريعة ولمثلها لا يصح السماح عنها فإن نفسي منتقمة منه بقدر أذيته كما أمرنا المولى عز وجل…
ختاما…أقول من حاسب أحبته فقد حولهم لأعداء و استبدل حبهم في قلبه إلى بغضاء…

كلمات حلوه

يسلموووووو

شكرا على المرور والمشاركة …نجمة سهيل…
سؤال أرجو الإجابة عليه بكل صراحة…
من منكم عاش في مثل هذا الشعور ؟ و إلى أي مدى أثر عليه ؟

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.