أضحك الله سنك يافوار
طيب مولازم على النت ، ينفع
بس ما يمنع أن المدرسة من أهم المؤسسات في المجتمع وهي اللى تزودكم ، بكل المبدعين والمبدعات ..اللي يقومون على خدمة الوطن ..
أضحك الله سنك يافوار
طيب مولازم على النت ، ينفع
<center><img src=http://mypage.ayna.com/elbdr/mom.gif></center>
الحمدلله طلعت مب وياهم لاني مب حاط صوره في كمبيوتري
بس في وايد من الربع هاااااااااااااع 😀
المرعب 😮
انه انا متحجبه وما احط صورتي في الكبيوتر …….ppp
الحمد لله أنها صورة ريال يعنى أحم أحم و بالنختصر المفيد واحد منك يا الشباب يالله أعترفوا منوووووووووووووووووووووووووووووووووووه هذه الوسيم 😀
ليكون بس زين الشباب أوسم شاب في المنتدي اللى في بالى :rolleyes:
بس الحمدلله صورتى مو معاهم
مع ان صورتى منتشره بالنت
فى كل مكان تحصلها
بس مو معاهم
اشكرك يا رب
وكان الموقعان العربي والإنجليزي لقناة الجزيرة قد تعرضا لعدة اضطرابات منذ قيام القناة بعرض صور لعسكريين أمريكيين قتلوا أو أسروا في العراق.
ووصفت المحطة الهجمات التي استهدفت مواقعها بأنها اعتداء شرير على حرية الصحافة.
إغراق بالمعلومات
وقد بدأت مواقع الجزيرة في التخلص من آثار الهجمات لكن خبراء الاتصالات يقولون إن الأمر قد يستغرق حتى غد السبت قبل أن يعود الموقعان للعمل بكافة طاقتهما.
وكانت المواقع تعمل بكفاءة حتى تعرضت لسلسلة من الهجمات أدت إلى تقليص وجودها على شبكة الإنترنت.
ويقول الخبراء إن هذه الهجمات تعرف بأسلوب الحرمان من الخدمة، حيث يمطر المخربون الموقع بوابل من المعلومات الغير ذات قيمة الأمر الذي يحد من مساحة الدخول الحقيقي إلى الموقع.
وفي بعض الأحيان هاجمت مجموعة من الهاكرز تطلق على نفسها " ميليشيا قوة الحرية عبر الإنترنت" زوار موقع الجزيرة الإنجليزي وبعثوا لهم برسالة تقول " ليبارك الرب جنودنا".
أما العنوان العربي للموقع فكان يقود المتصفحين إلى موقع إباحي.
وأكد جهاد البلوط المتحدث باسم الجزيرة تعرض الموقعين للتخريب.
ووصف المتحدث التخريب الذي تعرض له الموقعان بأنه هجوم سافر على حرية التعبير ودعا كل من لديه معلومات عن الهاكرز تقديمها إلى السلطات المعنية.
وقد أعربت الجزيرة عن أملها في إعادة تشغيل الموقع العربي قريبا لكنها اعترفت بأن إعادة تشغيل الموقع الإنجليزي قد يستغرق أسابيع.
يذكر أن الجزيرة تعتبر أكثر القنوات العربية تأثيرا في العالم العربي، وقد أثار غضب أمريكا وبريطانيا عندما عرضت صور القتلى والأسرى من البلدين