وضعوا المرأة مكان الرجل فكانت هذه النتيجة
خلق الله المرأة لوظيفة معينة تتناسب مع طبيعتها وتكوينها الجسماني لحكمة منه سبحانه … وقد كانت المرأة في الجاهلية مهضومة الحقوق مسلوبة الإرادة فجاء الإسلام ورفع مكانتها وجعل لها حقوقاً وواجبات وحدد لها مسارات آمنة… وضعوا المرأة مكان الرجل فكانت هذه النتيجة