************
************
جزاك الله خيرا على هذا الطرح
أنا فعلا تابعت وائل عباس وهاله سرحان
وقد يكون وائل عباس محق فيما يحدث بمراكز الشرطة المصرية
لكن وسائل الاعلام الاجنبية تلقفت الموضوع وعملت منه قضية بدون حلول
اما هاله
فهى تعرض موضوعات رخيصة
*
شكراً يا عزيزي على إثارة موضوع كهذا ..
بالنسبة لي، تعتبر المدونات ثورة في عالم نشر الأفكار وتوثيق الأحداث شخصية كانت أم عامة !!
وبما أنها متاحة للجميع، من الطبيعي أن نجد أفكار من جميع الاتجاهات قد نتفق معها أو نختلف .. فلا يوجد أي قانون يمنع أي كتابة إلا في حال كانت كتابة تحريضية أو تشهيرية من الممكن أن تُحال إلى القضاء للبت فيها !!
وفي النهاية .. كل بلوج ينضح بما فيه !!
الشهرة أصبحت بمتناول الجميع في هذه الأيام ..
فكل واحد يريد أن يشتهر ..
يخرج على هذه الفضائيات التي إلى رقم قياسي ..
ويقول كل ماهو ممنوع ويثير مشاعر الناس ..
في النهاية الشهرة اصبحت بمتناول السفهاء قبل أصاحب التاثير ..
نبيل
الاخ المبدع تسلم على مواضيعك ..
وانته بعد مشهور بس من أي نوع من المشاهير !!
تحيتي لكم
إنْ أحببتَ أنْ تدرك بعضاً من خفايا شخصيّتك وأن تتعامل معها بتجرّد عن مشاعر الأنا والذات والنفس المغرورة، فما عليك إلاّ أن تجيبَ وبصراحة عن الأسئلة المبيّنة أدناه ومن ثمّ تضع لنفسك الدرجات المناسبة وتحصي ما جنيته وتحصل على النتيجة النهائيّة..
السؤال الأوّل: في العمل أنت مسؤول عن مجموعة من الموظفين تربطك ببعضهم علاقة خاصة، أمّا البعض الآخر فإنّ علاقتك بهم مجرّد علاقة رئيس بمرؤوسيه. في أحد الأيّام فوجئت بأحد الموظفين من النوع الثاني وقد قام بعمل يستحقّ عليه مكافأة كبيرة هل:
أ- تهنّئه بالإنجاز الكبير الذي حقّقه وتساعده قدر الإمكان في الحصول على المكافأة التي يستحقّها.
ب- تظهر فخرك بهذا الإنجاز ولكن في الوقت نفسه لا تساعده على أن يأخذ حقّه الذي يستحّق.
ت- ترفض أن تساعده وتقول له بأنّ هذا واجبه ومن صميم عمله ولا يوجد ما يستحقّ عليه أيّ شيء.
السؤال الثاني: إذا سألك أيّ شخص في موضوع لا تعرف عنه أيّة معلومة، هل تدّعي معرفتك بهذا الموضوع ولكنّك تفضّل الصمت في الوقت الحالي؟
أ- نعم. ب- لا. جـ- أحياناً.
السؤال الثالث: هل تحرص على أن تظهر في عمر أصغر بكثير من عمرك الحقيقيّ وإذا ظهرت أيّة شعيرات بيضاء تحاول إخفاءها؟
أ- أحياناً. ب- لا. جـ- نعم.
السؤال الرابع: إذا هبط عليك ضيف غير مرغوب فيه وأنت لا تحبّ الجلوس معه ولا محادثته هل:
أ- تحاول بكلّ قوّتك أن تتخلّص منه أوّل لحظة.
ب- ترحّب بالقدر الذي يشعره أنّه من الضروريّ أن يترك بيتك بعد وقت قصير من الجلسة.
ت- ترحّب به بشكل زائد وودود للغاية بحيث لا يشعر في أية لحظة أنّه غير مرغوبٍ فيه.
السؤال الخامس: هل تشعر بالحقد لأنّ واحداً من زملائك استطاع أن ي**ب ودَّ رئيسك وسرق كلّ الأضواء رغم عدم كفاءته، وتعبّر عن استيائك هذا بشكلٍ علنيّ؟
أ- نعم. ب- لا. جـ- أحياناً.
السؤال السادس: هل تحبّ المجاملة التي تصل أحياناً إلى حدّ النفاق للضرورة القصوى؟
أ- نعم. ب- لا. جـ- أحياناً.
العلامات: إذا استطعتَ أن تجيب على الأسئلة فأعطي لنفسكَ الدرجات التي تستحقّها حسب التالي:
السؤال الأوّل: أ- ثلاث درجات. ب- درجتان. جـ- درجة واحدة.
السؤال الثاني: أ- درجة واحدة. ب- ثلاث درجات. جـ- درجتان.
السؤال الثالث: أ- درجتان. ب- ثلاث درجات. جـ- درجة واحدة.
السؤال الرابع: أ- ثلاث درجات. ب- درجتان. جـ- درجة واحدة.
السؤال الخامس: أ- ثلاث درجات. ب- درجة واحدة. جـ- درجتان.
السؤال السادس: أ- درجة واحدة. ب- ثلاث درجات. جـ- درجتان.
النتيجة النهائيّة:
تحت 7 درجات:
أنت إنسان بالتأكيد تضحك على نفسك وأنت تعرف ذلك جيّداً، تحاول أن تظهر بمظهر الحريص على حقوق الآخرين وأنت أوّل من يهضم هذه الحقوق لأسباب شخصيّة بحتة لا علاقة لها بالموضوعيّة بأيّ حال من الأحوال ومن الضروريّ مراجعة الذات من وقتٍ لآخر حتى تستعيد توازنك النفسيّ.
من 7 إلى 12 درجة:
أنت إنسان متوازن جداً لا تضحك على نفسك ولا تكذب عليها أيضاً، ولكنك في الوقت نفسه تدرك بأنّ المجاملة في بعض الأحيان مطلوبة في هذه الحياة والتي هي بمثابة الملح والفلفل الضروريّين لعمليّة الدّفع للأمام، أنت سعيد، ومَنْ حولك أيضاً سعداء بك.
أكثر من 12 نقطة:
أنت إنسان واضح جداً، تجيد التعامل مع نفسك وضميرك واضح كذلك مع الآخرين، لا تضع أيّ اعتبار في التعامل مع الناس والمهمّ عندك هو الحقّ والضمير وإرضاء نفسك، وهذا الأمر غالباً ما يجلب لكَ الكثير من المتاعب والمشاكل، ولكنك في النهاية لا تأبه بذلك طالما أنّك ترضي نفسك في آخر الأمر، وهذا يكفيك في الوقت الراهن.
:rolleyes: :rolleyes: :rolleyes:
انا شخصيتي 😀 😀 😀 (الحمد الله)
نت إنسان واضح جداً، تجيد التعامل مع نفسك وضميرك واضح كذلك مع الآخرين، لا تضع أيّ اعتبار في التعامل مع الناس والمهمّ عندك هو الحقّ والضمير وإرضاء نفسك، وهذا الأمر غالباً ما يجلب لكَ الكثير من المتاعب والمشاكل، ولكنك في النهاية لا تأبه بذلك طالما أنّك ترضي نفسك في آخر الأمر، وهذا يكفيك في الوقت الراهن.
😀 😀 😀
والسموحة
[FONT=’arial narrow’, sans-serif] [/FONT]
[FONT=’arial narrow’, sans-serif][/FONT]
[FONT=’arial narrow’, sans-serif]
[/FONT]
[FONT=’arial narrow’, sans-serif]يُحكى[/FONT][FONT=’arial narrow’, sans-serif] ان امرأة زارت صديقة لها تجيد الطبخ لتتعلم منها سر "طبخة السمك" .. وأثناء ذلك لاحظت انها تقطع رأس السمكة وذيلها قبل قليها بالزيت فسألتها عن السر, فأجابتها بأنها لاتعلم ولكنها تعلمت ذلك من والدتها فقامت واتصلت على والدتها لتسألها عن السر لكن الام ايضا قالت انها تعلمت ذلك من أمها ([/FONT][FONT=’arial narrow’, sans-serif]الجدة[/FONT][FONT=’arial narrow’, sans-serif]) فقامت واتصلت بالجدة لتعرف السر الخطير فقالت الجدة بكل بساطة:[/FONT][FONT=’arial narrow’, sans-serif]لأن مقلاتي كانت صغيرة والسمكة كبيرة عليها…[/FONT]
[FONT=’arial narrow’, sans-serif] ([/FONT][FONT=’arial narrow’, sans-serif]ومغزى القصة :ان البشر يتوارثون بعض السلوكيات ويعظمونها دون ان يسألوا عن سبب حدوثها من الأصل[/FONT][FONT=’arial narrow’, sans-serif]) !![/FONT]
[FONT=’arial narrow’, sans-serif] [/FONT]
[FONT=’arial narrow’, sans-serif]
[/FONT]
[FONT=’arial narrow’, sans-serif][/FONT]
[FONT=’arial narrow’, sans-serif]
[/FONT]
[FONT=’arial narrow’, sans-serif]أما القصة الثانية [/FONT][FONT=’arial narrow’, sans-serif]فهي[/FONT][FONT=’arial narrow’, sans-serif] عن رجل وقف يشاهد فراشة تحاول الخروج من شرنقتها، وكانت تصارع للخروج ثم توقفت فجأة وكأنها تعبت، فأشفق عليها فقص غشاء الشرنقة قليلا ! ليساعدها على الخروج .. وفعلا خرجت الفراشة لكنها سقطت لأنها كانت ضعيفة لا تستطيع الطيران كونه أخرجها قبل ان يكتمل نمو أجنحتها…[/FONT]
[FONT=’arial narrow’, sans-serif] ([/FONT][FONT=’arial narrow’, sans-serif]ومغزى القصة : اننا نحتاج لمواجهة الصراعات في حياتنا خصوصا في بدايتها لنكون أقوى وقادرين على تحمل أعباء الحياة وإلا أصبحنا ضعفاء عاجزين[/FONT][FONT=’arial narrow’, sans-serif]) ![/FONT]
[FONT=’arial narrow’, sans-serif] [/FONT]
[FONT=’arial narrow’, sans-serif][/FONT]
[FONT=’arial narrow’, sans-serif]
[/FONT]
[FONT=’arial narrow’, sans-serif]أما القصة الثالثة [/FONT][FONT=’arial narrow’, sans-serif] فتتعلق بأحد مديري الإنشاءات الذي ذهب الى موقع البناء وشاهد ثلاثة عمال ي**رون حجارة صلبة [/FONT][FONT=’arial narrow’, sans-serif]فسأل الأول[/FONT][FONT=’arial narrow’, sans-serif]: ماذا تفعل؟ فقال: أ**ر الحجارة كما طلب رئيسي … [/FONT][FONT=’arial narrow’, sans-serif]ثم سأل الثاني نفس السؤال فقال[/FONT][FONT=’arial narrow’, sans-serif]: أقص الحجارة بأشكال جميلة ومتناسقة … [/FONT][FONT=’arial narrow’, sans-serif]ثم سأل الثالث فقال[/FONT][FONT=’arial narrow’, sans-serif]: ألا ترى بنفسك، أنا أبني ناطحة سحاب… فرغم أن الثلاثة كانوا يؤدون نفس العمل إلا أن الأول رأى نفسه عبدا، والثاني فنانا، والثالث صاحب طموح وريادة …[/FONT]
[FONT=’arial narrow’, sans-serif]([/FONT][FONT=’arial narrow’, sans-serif]ومغزى القصة أن عباراتنا تصنع إنجازاتنا، ونظرتنا لأنفسنا تحدد طريقنا في الحياة[/FONT][FONT=’arial narrow’, sans-serif])[/FONT]
و ساكتبه مره اخرى ليكون اكثر وضوحاا
[FONT=’arial narrow’, sans-serif] [/FONT]
[FONT=’arial narrow’, sans-serif][/FONT]
[FONT=’arial narrow’, sans-serif]
[/FONT]
[FONT=’arial narrow’, sans-serif]يُحكى[/FONT][FONT=’arial narrow’, sans-serif] ان امرأة زارت صديقة لها تجيد الطبخ لتتعلم منها سر "طبخة السمك" .. وأثناء ذلك لاحظت انها تقطع رأس السمكة وذيلها قبل قليها بالزيت فسألتها عن السر, فأجابتها بأنها لاتعلم ولكنها تعلمت ذلك من والدتها فقامت واتصلت على والدتها لتسألها عن السر لكن الام ايضا قالت انها تعلمت ذلك من أمها ([/FONT][FONT=’arial narrow’, sans-serif]الجدة[/FONT][FONT=’arial narrow’, sans-serif]) فقامت واتصلت بالجدة لتعرف السر الخطير فقالت الجدة بكل بساطة:[/FONT][FONT=’arial narrow’, sans-serif]لأن مقلاتي كانت صغيرة والسمكة كبيرة عليها…[/FONT]
[FONT=’arial narrow’, sans-serif] ([/FONT][FONT=’arial narrow’, sans-serif]ومغزى القصة :ان البشر يتوارثون بعض السلوكيات ويعظمونها دون ان يسألوا عن سبب حدوثها من الأصل[/FONT][FONT=’arial narrow’, sans-serif]) !![/FONT]
[FONT=’arial narrow’, sans-serif] [/FONT]
[FONT=’arial narrow’, sans-serif]
[/FONT]
[FONT=’arial narrow’, sans-serif][/FONT]
[FONT=’arial narrow’, sans-serif]
[/FONT]
[FONT=’arial narrow’, sans-serif]أما القصة الثانية [/FONT][FONT=’arial narrow’, sans-serif]فهي[/FONT][FONT=’arial narrow’, sans-serif] عن رجل وقف يشاهد فراشة تحاول الخروج من شرنقتها، وكانت تصارع للخروج ثم توقفت فجأة وكأنها تعبت، فأشفق عليها فقص غشاء الشرنقة قليلا ! ليساعدها على الخروج .. وفعلا خرجت الفراشة لكنها سقطت لأنها كانت ضعيفة لا تستطيع الطيران كونه أخرجها قبل ان يكتمل نمو أجنحتها…[/FONT]
[FONT=’arial narrow’, sans-serif] ([/FONT][FONT=’arial narrow’, sans-serif]ومغزى القصة : اننا نحتاج لمواجهة الصراعات في حياتنا خصوصا في بدايتها لنكون أقوى وقادرين على تحمل أعباء الحياة وإلا أصبحنا ضعفاء عاجزين[/FONT][FONT=’arial narrow’, sans-serif]) ![/FONT]
[FONT=’arial narrow’, sans-serif] [/FONT]
[FONT=’arial narrow’, sans-serif][/FONT]
[FONT=’arial narrow’, sans-serif]
[/FONT]
[FONT=’arial narrow’, sans-serif]أما القصة الثالثة [/FONT][FONT=’arial narrow’, sans-serif] فتتعلق بأحد مديري الإنشاءات الذي ذهب الى موقع البناء وشاهد ثلاثة عمال ي**رون حجارة صلبة [/FONT][FONT=’arial narrow’, sans-serif]فسأل الأول[/FONT][FONT=’arial narrow’, sans-serif]: ماذا تفعل؟ فقال: أ**ر الحجارة كما طلب رئيسي … [/FONT][FONT=’arial narrow’, sans-serif]ثم سأل الثاني نفس السؤال فقال[/FONT][FONT=’arial narrow’, sans-serif]: أقص الحجارة بأشكال جميلة ومتناسقة … [/FONT][FONT=’arial narrow’, sans-serif]ثم سأل الثالث فقال[/FONT][FONT=’arial narrow’, sans-serif]: ألا ترى بنفسك، أنا أبني ناطحة سحاب… فرغم أن الثلاثة كانوا يؤدون نفس العمل إلا أن الأول رأى نفسه عبدا، والثاني فنانا، والثالث صاحب طموح وريادة …[/FONT]
[FONT=’arial narrow’, sans-serif]([/FONT][FONT=’arial narrow’, sans-serif]ومغزى القصة أن عباراتنا تصنع إنجازاتنا، ونظرتنا لأنفسنا تحدد طريقنا في الحياة[/FONT][FONT=’arial narrow’, sans-serif])[/FONT]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جميل ان يقف الانسان بين لحظة ولحظة مع نفسه ليحاسبها بما فعلت وما صنعت ويقدرها بناء على بعض المعطيات كتقدير الناس له ومدى تمسكهم به ان كان في العمل او مدى حب الناس له ان كان بين زملاءه مثلا
الاجمل انه عندما يكتشف تقصيره باتجاه شخص معين او تسببه في التجريح له ان يعتذر من هذا الشخص ويطلب منه العفو ويعاهد نفسه بعدم تكرار مثل هذه التصرفات التي قد تسيء لغيره
الشيء بالشيء يذكر …. كان هناك ولد يبلغ من العمر 11 سنة …. دخل سوبرماركت وذهب الى ثلاجة العصير واخرج منها علبه ثم اتجه الى الهاتف الموجود داخل هذا السوبرماركت وصاحب المحل ينظر إليه باستغراب… فاذا بالولد يتصل بإمرأة ويتحدث معها محاولاً ان يقنعها بأنه سيقوم بترتيب حديقتها وتنظيفها جيدا ولكنها ترفض ثم يكرر محاولته ويخبرها انه على استعداد لتنظيف ممرات المنزل أيضاً وبسعر زهيد ولكنها ترفض ثم يكرر محاولته الثالثة محاولاً ان يقنعها بأنه سيجعل حديقتها أجمل حديقة في المدينة وسيتولى كافة أمور النظافة عندها ولكنها ترفض..ثم يغلق الهاتف فنظر إليه صاحب السوبرماركت بعطف وأخبره انه بحاجه الى من يساعده في السوبرماركت فعرض عليه وظيفة ولكن ابتسم الولد ورفض هذه الوظيفة ثم اخبره صاحب المحل انه على استعداد لزيادة الاجر ولكن رفض الولد مرة اخرى فقال له صاحب المحل لماذا ترفض وانت بحاجة إلى عمل..فابتسم الولد وقال (( أنا اعمل مع هذه السيدة فأنما اتصلت بها كي أعرف مدى رضاها على عملي وهل أنا أقوم بواجباتي جيدا ام لا ))
أتمنى ان يستطيع كل منا ان يقيّم نفسه ويقدر ذاته لكي يصبح حالنا افضل
صبّح صبّح
المرعب والاجر على الله
لياحسبها
و الكلمة دى يا اخويا مش فاهمها .. يا ريت تشرحها بالمرة ينوبك اجر و ثواب
جزاك الله خير اخوي المرعب
(( اللهم ار**نا عملاً صالحاً يقربنا اليك ))
ولازم تفضحنا…عدلناها …. بس انا كنت ابا اعرف منو بيقرأ الموضوع عدل ومنو بس بيمر مرور الكرام
المرعب والاجر على الله
ومدى تمسكهم به ان كان في العمل او مدى حب الناس له ان كان بين زملاءه مثلا
قبل كمن يوم وصلتني رسالة من رئيسة مجلس طالبات المدرسة كتبت لي فيها (اشتقنا لج ونفتقدج وايد المدرسة مول مب شي من دونج والله انه لج هيبة ) والبارحة بعد طرشو لي مسج انهم مسوين لي مفاجاة كبيرة ف الطابور ولازم احضر الطابور ( بنات ثالث ثانوي )
لاني هالفترة مريضة وما اداوم ف المدرسة …….حلو انه الواحد يحس انه موضع تقدير من زملائه والمحيطين فيه ويوم يغيب عنهم يفتقدونه ويحسون بالفراغ اللي خلفه وراه وانه ناقصنهم شي على الرغم من شدته ف مجال العمل لكنهم اكيد يكونون عارفين انه هالشي لصالحهم
موضوعك حلو من الصبح شكرا مرعبنا
وبعد نفقد ناس كان لهم أثر كبير في هالمنتدى وان شاء الله نشوفهم قريب حتى لو بموضوع
المرعب والاجر على الله
جزاك الله خيرا
يقولون :
حاسبوا انفسكم قبل أن تحاسبوا وزنوا اعمالكم قبل أن توزن عليكم
مشكووووور
والحلو يوم الواحد يحاسب نفسه عشان يعرف الصح من الغلط واذا كان الأمر غلط يحاول انه يصلحه..
الحمدلله بعد مانتقلت من شغلي الجديم "اللي كان في تخصص البزنس" إلى شغلي الحالي "تخصص الحاسب الآلي" ارتحت وااايد وأحس اني أقدم فيه أفضل من السابق وأحس أن في ناااس يقدروون الشغل اللي أسويه ويقدروون الجهود.. أحس الواحد يكون مرتاااح في شغله اذا هو نفسه يأدي الشغل بضمير وبجهد وبعدها التقدير من مكان العمل..
بس انا كنت ابا اعرف منو بيقرأ الموضوع عدل ومنو بس بيمر مرور الكرام
هههههههه اختبار ممتاز للأعضاء.. لاتخاااف قريناه.. واللي يساعد على قراية الموضوع.. الخط كبير واستخدام عدة ألوان..
بس عندي سؤال.. ليش كل ما تكتب موضوع الصبح أول واحد يرد عليك مشرفنا نبيل.. " مو حسد أو غيره أو شيء ثااني مجرد سؤال بس" الظاهر أول ماتنزل الموضوع تتصل فيه أو اطرشله مسج وتقووله نبيل نزلت موضوع في المنتدى شوووفه..
وسلمت يمناااك أخوي المرعب على الموضوع الحلو..
وربي يحفظك ويوفقك دووم يارب..
همسة.. ماتشوفين شر عزيزتي شموخ النخيل.. أجر وعافيه ان شاء الله..
والسموحة..
المرعب والاجر على الله
الحمدلله بعد مانتقلت من شغلي الجديم "اللي كان في تخصص البزنس" إلى شغلي الحالي "تخصص الحاسب الآلي" ارتحت وااايد وأحس اني أقدم فيه أفضل من السابق وأحس أن في ناااس يقدروون الشغل اللي أسويه ويقدروون الجهود.. أحس الواحد يكون مرتاااح في شغله اذا هو نفسه يأدي الشغل بضمير وبجهد وبعدها التقدير من مكان العمل..
من اهم النقاط في العمل ان الواحد يكون مرتاح في شغله…ما دام الواحد مرتاح في شغله بيكون انتاجه مضاعف واكبر من انتاجه في شغل ما يحبه او مغصوب عليه
هههههههه اختبار ممتاز للأعضاء.. لاتخاااف قريناه.. واللي يساعد على قراية الموضوع.. الخط كبير واستخدام عدة ألوان..
الحمدلله ان موضوعي يكون منسق لاني اتعمد اغير في الالوان وانسقه عسب يكون حلو وجذاب للاعضاء وما يملون من شي
بس عندي سؤال.. ليش كل ما تكتب موضوع الصبح أول واحد يرد عليك مشرفنا نبيل.. " مو حسد أو غيره أو شيء ثااني مجرد سؤال بس" الظاهر أول ماتنزل الموضوع تتصل فيه أو اطرشله مسج وتقووله نبيل نزلت موضوع في المنتدى شوووفه..
اولا يا مشرفتنا هالموضوع كتبته الساعة 130 تقريبا فالليل …. فأكيد نبيل نش الصبح وحصل هالموضوع في ويهه او انه كان سهران …فاذا كان سهران سأليه ليش وعلى فكره عمري ما سويتها واتصلت به اقوله اني منزل موضوع بس القلوب عند بعضها
وسلمت يمناااك أخوي المرعب على الموضوع الحلو..
وربي يحفظك ويوفقك دووم يارب..
الله يسلم غاليج ويخليج خيتوووووووووو ويبارك فيج [COLOR="Purple"][B]
المرعب والاجر على الله
يزاك الله خير عالقصه كثير كثير حلو
سألت نفسي : من أنا؟
و بعد تفكير طويل،
قررت أن أبدأ رحلة البحث عن ذاتي.
المرحله الأولى:
نظرت إلى صورتي
معلقة على جدار غرفتي
محاطةَ ببرواز فاخر
أه! كم هي جميلة.
سألتها: هل تعرفين من أكون؟
انتظرتها، حل الظلام ولم تجيب
فحملتها بعصبية و ألقيتها على الأرض
ت**ر البرواز الفاخر، و انخدشت صورتي
هه، ما فائدتها؟ لا تنطق و لا تتحرك.
المرحله الثانيه:
المرآة هي الحل… أخيراً وجدتها
أسرعت نحوها
رائع! تتحرك و تنطق
أفضل بكثير من تلك الصورة الساكنة
و لكن سرعان ما تبددت فرحتي
تقلدني ببراعة في كل حركاتي
و تردد كلامي بلا وعي كالببغاء
و عندما أسألها : من أنا؟
ترد علي: من أنا؟
المرحله الثالثه:
نظرت بيأس إلى النافذة
يالله! ما أروع هذه الإبتسامات
عجيبٌ أمر الأطفال،
كيف يبعثون شعاع الأمل في قلوبنا
قلت: بالتأكيد سأجد نفسي بينهم.
و لكن قاطعني صوت أمي:
ألم تيقن بعد انك لست طفل؟
هيا، يجب أن تأخذني إلى السوق..
نعم، صدقت أمي
لست طفل و لن أجد نفسي بينهم.
المرحله الرابعة:
قررت أن أنهي رحلة البحث
ظننت أنني أبحث عن المستحيل
و لكن مهلاً ، ما هذه الأوراق؟
و لماذا يعلوها الغبار؟
من أنتم؟
فأجابت بصوت خافت:
نحن ما سطرته يدك عندما كان قلمك ممتلئ
و لكن سرعان ما جف القلم
و بدأ قلبنا يئن من الألم
نحن الفكر الذي يدور في عقلك
و المشاعر التي تخفيها في صدرك
نحن -إن أردت أن تسمينا-
لا نقبل إلا بإسمك.
– إذاً أنتم أنا، و أنا أنتم
وأخيراً و جدتكم
مابعد المرحله الاخيره:
أخذت هذه الأوراق
نفضت الغبار عنها
ضممتها إلى صدري
و لكن ما هذا الضجيج؟
صوت أمي،
أخ! تأخرت عن تلبية ندائها
بحركة سريعة
ألقيت الأوراق في درج المكتب
و أقفلته بالمفتاح،
لتعيش اوراقي في هدوء وسلام
و لكن، في طريقي إلى الأمام
حدث ما لم يكن بالحسبان
سقط المفتاح
وبدأت مرحلة بحث جديده…
العمـــــــــــــــــــــــــــــدة
ولا حد يقولي تسلم ..:(
أكثر من رائعة حقها تثبت فوق .. تسلم يدينك
وان شاء الله بتشوفين اليديد في المرات اليايه …
ويا راسك ..ppp ppp ppp
😉
قسم بالله اني اضحك وياك ..
تصدق ان واحد من الربع في المنتدى أحينه وياي عالمسنجر ..
قالي شو هالرد على غياث ..
قلت له شو ..قال الريال معرّس ..
قلت زين وانا شو سويت عشان تقولي جيه ..
قال يمكن يزعل او يعصب ..
فما أدري اذا كان تفكيرك نفس تفكيره …
هااااع …:D
اليوم اشارك معكم ولي الشرف… عسى ان يكون الموضوع مفيدا وفيه كل الخير….,,,,
وهو التالي …
لم اجد شخصية إحترمت الإنسانية كشخصية النبي صلى الله عليه وسلم ،،، ألإنسانية بمفهومها الواسع يدخل في ضمنها المسلمين وغير المسلمين في مختلف العقول والثقافات والأديان ، فقد كان عليه الصلاة والسلام .. يزور جاره اليهودي ويناقش عباد الأوثان بالحسنى.. ويبتسم لعداس النصراني في قصة عودته من الطائف…كان صلى الله عليه وسلم مثالا لعقلية جمعت سعة الأفق ..وبعد النظر.. دون تنازلات بثةابت الهوية الإسلامية ..فيا ليت الكثير منا يقتدي بهذا الهدي النبوي الراقي،بدلا من تلك العقلية الضيقة التي تتخذ منهج العداء أصلا في التعامل ، خاصة مع غير المسلمين ،،، فتارة تجد من هؤلاء من لاتعرف الإبتسامة طريقا اليه تجاه منهم ليسوا على دينه .. ناهيك عن الجفاء في المعاملة ، ولا زلت اذكر عندما رأيت رجلا يغش آخر.. فقلت له لماذا تغشه ..فقال : هو ليس بمسلم ، ولم يعلم المسكين ان دول شرق آسيا ، كأندونيسيا ، وماليزيا والصين لم يدخل بها الإسلام بالفتوحات ، ولكن عن طريق التجار المسلمين ، فقد تأثرت هذه الشعوب الوثنية بأخلاقهم .. من صدق المعاملة وشرف الكلمة وصفاء النية ( فالدين المعاملة ) فهاهم العمالة الوافدة بين ايدينا . فهلا دعوناهم بأخلاقنا الإسلامية لدين الإسلام ،، وارجو ألا تتحقق مقولة احد المغتربين حين زار بلاد الغرب.. رأيت إسلاما ولم ارى مسلمين ، وعندنا رأيت مسلمين ولم ارى إسلاما ،، قال تعالى ..( لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم …ألأية ) فلتكن الأية هي تعاملنا ….،،،
وحياكم الله …..
هلا اخويه ولد الشيوخ
خويه صدقت فكل كلمة كتبتها … الاسلام ما وصل دول شرق آسيا بالسيف و الرمح … الاسلام وصل بالأخلاق الحسنة اللي كانت هي اخلاق التجار المسلمين
الله يهدي المسلمين و يردهم للإسلام رداً جميلاً …
يزاك الله خير و بارك الرحمن فيك
لاتنسى ياأخي فأنت هنا تتكلم عن النبي صلى الله عليه وسلم..وهو لا مثيل له في هذا الزمان فهو سيد الخلق..ولو تحلا الأنسان ببعض الصفات فلن يصل له..
صحيح يا اخي ماذكرته..فأنا كذلك أستنكر خاصة معاملة المسليمن لغير المسلم..فبالع** المفروض أن يعامله معامله خيرة..حتى يستطيع أن يستميل هذا الشخص الى الإسلام على الأقل عن طريق المعاملة..وهو أبسط شي..
وطبعا هذا الكلام ليس بالعم لجميع الناس…فهناك من رحم ربي لهم سواسية في المعامله لجميع الناس ولا يوجد فرق في التعامل..
أتمنى الهداية لجميع البشر..
وتسلم أخوي على ما تفضلت به..
فأنت بذلك لفتت النظر الى مسأله تحتاج المتاقشة..
تشكر..
أختك..
آهات الروح
جزاك الله خير اخوي
إنْ أحببتَ أنْ تدرك بعضاً من خفايا شخصيّتك وأن تتعامل معها بتجرّد عن مشاعر الأنا والذات والنفس المغرورة، فما عليك إلاّ أن تجيبَ وبصراحة عن الأسئلة المبيّنة أدناه ومن ثمّ تضع لنفسك الدرجات المناسبة وتحصي ما جنيته وتحصل على النتيجة النهائيّة..
السؤال الأوّل: في العمل أنت مسؤول عن مجموعة من الموظفين تربطك ببعضهم علاقة خاصة، أمّا البعض الآخر فإنّ علاقتك بهم مجرّد علاقة رئيس بمرؤوسيه. في أحد الأيّام فوجئت بأحد الموظفين من النوع الثاني وقد قام بعمل يستحقّ عليه مكافأة كبيرة هل:
أ- تهنّئه بالإنجاز الكبير الذي حقّقه وتساعده قدر الإمكان في الحصول على المكافأة التي يستحقّها.
ب- تظهر فخرك بهذا الإنجاز ولكن في الوقت نفسه لا تساعده على أن يأخذ حقّه الذي يستحّق.
ت- ترفض أن تساعده وتقول له بأنّ هذا واجبه ومن صميم عمله ولا يوجد ما يستحقّ عليه أيّ شيء.
السؤال الثاني: إذا سألك أيّ شخص في موضوع لا تعرف عنه أيّة معلومة، هل تدّعي معرفتك بهذا الموضوع ولكنّك تفضّل الصمت في الوقت الحالي؟
أ- نعم. ب- لا. جـ- أحياناً.
السؤال الثالث: هل تحرص على أن تظهر في عمر أصغر بكثير من عمرك الحقيقيّ وإذا ظهرت أيّة شعيرات بيضاء تحاول إخفاءها؟
أ- أحياناً. ب- لا. جـ- نعم.
السؤال الرابع: إذا هبط عليك ضيف غير مرغوب فيه وأنت لا تحبّ الجلوس معه ولا محادثته هل:
أ- تحاول بكلّ قوّتك أن تتخلّص منه أوّل لحظة.
ب- ترحّب بالقدر الذي يشعره أنّه من الضروريّ أن يترك بيتك بعد وقت قصير من الجلسة.
ت- ترحّب به بشكل زائد وودود للغاية بحيث لا يشعر في أية لحظة أنّه غير مرغوبٍ فيه.
السؤال الخامس: هل تشعر بالحقد لأنّ واحداً من زملائك استطاع أن ي**ب ودَّ رئيسك وسرق كلّ الأضواء رغم عدم كفاءته، وتعبّر عن استيائك هذا بشكلٍ علنيّ؟
أ- نعم. ب- لا. جـ- أحياناً.
السؤال السادس: هل تحبّ المجاملة التي تصل أحياناً إلى حدّ النفاق للضرورة القصوى؟
أ- نعم. ب- لا. جـ- أحياناً.
العلامات: إذا استطعتَ أن تجيب على الأسئلة فأعطي لنفسكَ الدرجات التي تستحقّها حسب التالي:
السؤال الأوّل: أ- ثلاث درجات. ب- درجتان. جـ- درجة واحدة.
السؤال الثاني: أ- درجة واحدة. ب- ثلاث درجات. جـ- درجتان.
السؤال الثالث: أ- درجتان. ب- ثلاث درجات. جـ- درجة واحدة.
السؤال الرابع: أ- ثلاث درجات. ب- درجتان. جـ- درجة واحدة.
السؤال الخامس: أ- ثلاث درجات. ب- درجة واحدة. جـ- درجتان.
السؤال السادس: أ- درجة واحدة. ب- ثلاث درجات. جـ- درجتان.
النتيجة النهائيّة:
تحت 7 درجات:
أنت إنسان بالتأكيد تضحك على نفسك وأنت تعرف ذلك جيّداً، تحاول أن تظهر بمظهر الحريص على حقوق الآخرين وأنت أوّل من يهضم هذه الحقوق لأسباب شخصيّة بحتة لا علاقة لها بالموضوعيّة بأيّ حال من الأحوال ومن الضروريّ مراجعة الذات من وقتٍ لآخر حتى تستعيد توازنك النفسيّ.
من 7 إلى 12 درجة:
أنت إنسان متوازن جداً لا تضحك على نفسك ولا تكذب عليها أيضاً، ولكنك في الوقت نفسه تدرك بأنّ المجاملة في بعض الأحيان مطلوبة في هذه الحياة والتي هي بمثابة الملح والفلفل الضروريّين لعمليّة الدّفع للأمام، أنت سعيد، ومَنْ حولك أيضاً سعداء بك.
أكثر من 12 نقطة:
أنت إنسان واضح جداً، تجيد التعامل مع نفسك وضميرك واضح كذلك مع الآخرين، لا تضع أيّ اعتبار في التعامل مع الناس والمهمّ عندك هو الحقّ والضمير وإرضاء نفسك، وهذا الأمر غالباً ما يجلب لكَ الكثير من المتاعب والمشاكل، ولكنك في النهاية لا تأبه بذلك طالما أنّك ترضي نفسك في آخر الأمر، وهذا يكفيك في الوقت الراهن.
معلومات قيمه تسلمين عليها
شو اخبار البنات
تحياتي
والبنات بخير والحمد لله ويسلمون عليكم
قال : الله موجود قبل التاريخ والأزمنة لا أول لوجوده .
قالوا : نريد منك إعطاءنا أمثلة من الواقع.
قال لهم : ماذا قبل الأربعة ؟
قالوا : ثلاثة.
قال لهم :ماذا قبل الثلاثة ؟
قالوا : إثنان.
قال لهم : ماذا قبل الإثنين ؟
قالوا : واحد.
قال لهم : وما قبل الواحد ؟
قالوا : لا شئ قبله.
قال لهم : إذا كان الواحد الحسابي لا شئ قبله فكيف
بالواحد الحقيقي وهو الله
!إنه قديم لا أول لوجوده.
قالوا : في أي جهة يتجه ربك ؟
قال : لو أحضرتم مصباحا في مكان مظلم إلى أي جهة يتجه
النور ؟
قالوا : في كل مكان.
قال : إذا كان هذا النور الصناعي فكيف بنور السماوات
والأرض.
قالوا : عرّفنا شيئا عن ذات ربك ؟ أهي صلبة كالحديد أو
سائلة كالماء ؟ أم
غازية كالدخان والبخار؟
فقال : هل جلستم بجوار مريض مشرف على النزع الأخير ؟
قالوا : جلسنا.
قال: هل كلمكم بعدما أسكته الموت ؟
قالوا : لا.
قال : هل كان قبل الموت يتكلم ويتحرك ؟
قالوا : نعم.
قال : ما الذي غيره ؟
قالوا : خروج روحه.
قال : أخرجت روحه ؟
قالوا :نعم.
قال : صفوا لي هذه الروح، هل هي صلبة كالحديد ؟ أم سائلة
كالماء ؟ أم غازية
كالدخان والبخار ؟
قالوا : لا نعرف شيئا عنها.
قال : إذا كانت الروح المخلوقة لا يمكنكم الوصول إلى
كنهها فكيف تريدون مني أن اصف لكم الذات العلية!!
اختكم
عيون الإمارات
يا عيون الأمارات:
بارك الله فيك..
والله الإسلام جعلهم رجال وحكما..
وعندما أبتعدنا نحن الإسلام صرنا إلى هذا الحال من الجهل والذل..
وأسأل الله أن يرد المسلمين رداً جميلاً..آمين
أخوك/الحســـام
ويا خي الدين الإسلامي رفع من قيمة المرأة ورفع من شأنها 00 ونحن في السعودية فيه ناس تطالب يالسماح للمرأة بالقيادة ولكن الحمدلله ولاة الأمر منعوا ذالك بشدة
المرأة اعتبرها جوهرة ثمينة يجب المحافظة عليها 000 في مكان أمين عن ايدي العابثين المنحطين000 ويجب ان لاتكون في مكان يعرضها للخدش 00 الخ
هــــــــــذا رأي الشخصي والمعذرة من بنات المنتدى
#G#
😀
أعتقد أنه ما فيها شي بس لما تمحي النظرة المتدنية للمرأة في المجتمع الخليجي ما بيكون هناك مشاكل
خبروني شو الأفضل برايكم الحرمة بروحها تسوق سيارتها وتقضي مشاويرها وإلا الأفضل تركب مع الدريول وسواقين التكاسي
نرتقي بمجتمعنا ونقبل بمتغيراته ونقبل بما نستورده ولكن بتقنينه وليس بتحجيمه عن الساحة..
رأيي ولست ملزما به..