هذي قصة قراتها ونقلتها لكم باناملي >>>>حلوة
من كتاب هكذا قال لنا المعلم لعائض القرني
اتركم مع القصة
يقول الإمام الأعمش أحد رواة الصحيحين وقد حضرته الوفاة وبكى ***ه كثيرا فقال ل***ه : ابك أو لا تبك فوا لله ما فاتتني تكبيرة الإحرام مع الإمام ستين سنه
وقال *** الجوزي عن عامر بن ثابت بن عبد الله بن ال**ير قال : ما كان يترك المسجد بل كان يأتي قبل الصلاة بأوقات فأتى يوما من الأيام في الصف الثاني فقال : الله المستعان والله ما صليت في الصف الثاني منذ عقلت رشدي
قالوا : فلما حضرته الوفاة وهو في سكرات الموت أو قبلها بقليل سمع أذان المغرب فبكى بكاء طويلا
قالوا : مالك ؟
قال : يصلي الناس في المسجد وأنا أصلى في البيت
قالوا: قد عذرك الله أنت مريض
قال احملوني إلى المسجد
فحملوه كالجنازة
قال :فلما صلى مع الناس وكان في سجدة قبضة الله فيها
فسلم الناس فإذا هو ساجد لله فحركوه فإذا هو ميت
قالوا لأبنائه : ما هذه الميتة السعيدة الحسنه ؟
قالوا والله ما كان أبونا يقوم في يوم إلا ويقول : اللهم أسألك الميتة الحسنه
فقلنا :يا أبانا ما هي الميته الحسنه ؟
قال: إن يتوفاني الله وأنا ساجد
فلبى الله له ما سأل فتوفاة وهو ساجد
التعليق
بعد هذي القصة هل من حقي اني احسدهم
قال أبو هريرة رضي الله عنه :سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله :إمام عادل وشاب نشأ في عبادة الله ورجلان تحابا في الله اجتمعا عليه وتفرقا عليه ورجل ذكر الله خاليا ففاضت عيناه]ورجل قلبه معلق بالمساجد ورجل تصدق بصدقة فأخفاها حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه ورجل دعته امرأة ذات منصب وجمال فقال :إني أخاف الله رب العالمين
فاين نحن منهم كثر عدد المساجد وقل عدد المصلين
لا حول ولا قوة الا بالله
اسال الله حسن الخاتمة لي ولكم
والسموحة على الاطاله
اختكم الياهل
مروج
و خلنا نقول نغبطهم … صح 
ومشكورة اختي على التواصل
اخر همسة : شكلي انا بس اغبطهم
اختكم الياهل
مروج
😉 اخر همسة : افهم يا فهيم
اختكم الياهل
مروج
