هل تعلم .الجزء الثاني 2024.

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
اليكم الجزء الأخر من المعلومات
ــ أن القرآن هو الثقل الأكبر وأهل البيت هم الثقل الأصغر، وأننا مأمورون بالتمسك بهما، وسوف نُسأل عنهما يوم القيامة
ــ أن من جمال لغة القرآن قال فيه ألد أعدائه – الوليد بن المغيرة – عندما أرد هو ونفر من قريش أن يطيحوا بالرسول بأن يقولوا أنه مجنون أو شاعر: "والله إن لقوله حلاوة، وإن عليه لطلاوة، وإن أعلاه لمثمر، وإن أسفله لمعذق، وإنه ليعلوا وما يعلى عليه، وما أنتم بقائلين من قولكم ذلك شيئاً إلا عرف أنه باطل، وإن أقرب القول فيه لأن تقولوا: ساحر جاء بقول هو سحر، ويفرق بين المرء و***ه، وبين المرء وعشيرته."
ــ أن المسلمين كانوا لا يعلمون انقضاء السورة حتى تنزل آية ((بسم الله الرحمن الرحيم))
ــ أن يحرم مس كتابة القرآن الكريم إذا لم يكن الشخص على طهارة (كالوضوء، والغسل)
ــ أن جبرائيل كان يعرض القرآن على رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) مرة كل عام، وعرضه عليه مرتان في عامه الأخير
ــ أن القرآن سيأتي على صورة إنسان يوم القيامة ويدافع عمن تلاه وأكرمه
ــ أن من سمع القرآن كتب الله له بكل حرف حسنة
ــ أن قراءة القرآن تزيد في الحفظ
ــ أن القرآن نزل على رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) دفعة واحدة في شهر رمضان، وإن أتى تفصيله على مدى الـ: 23 سنة التي بلغ الرسالة فيها
ــ أن بالإضافة إلى أن النبي عيسى مثل آدم عند الله كما في الآية: ((إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم خلقه من تراب ثم قال له كن فيكون)) هما مثل بعضها في عدد الذكر في القرآن أيضا (ذكرا في القرآن 25 مرة كلاهما)
ــ أن الكلمة "معك" وردت في القرآن 11 مرة، وهذا هو نفسه عدد المرات التي وردت فيها كلمة "معي"
——————-
تحياتي لكم
الس…
كلام جميل و كلام ذهب
الله يعطيك الف عافيه يا alhoqani
تسلم على الرد
تحياتي لك
^_*

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.