يتقدم الشاب حسن الخلق والدين لخطبة إحدى بنات العائلة فيقف الوالدان فى حيرة بين نداء
العقل والدين الذى يحتم قبول هذا الخاطب عملاً بقول رسول الله " صلى الله عليه وسلم "إذا
جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه ….." الحديث، ونداء العاطفة التى تتم** بين البنتين، فإن
تمت الموافقة سعدت الصغرى وتألمت الكبرى نفسيا ، وإن تم الرفض وقع الظلم على الصغري!!
هذا المشهد يتكرر فى كثير من بيوتنا فماذا يفعل الأباء؟ وإلى متى تحول العادات والتقاليد – التى
قد تتناقض مع تعاليم ديننا – دون اتخاذ قرارات تسعدنا وتسعد أبناءنا؟!خطبة الصغري
قد يتصور البعض بما فيهم الأخت الكبرى أن مجرد خطبة الصغرى قبلها يعنى تفوقها فى الجمال أو
الذكاء، وهذا التصور غالباً ما يكون خاطئاً فقد تكون الخطبة من قبل أناس لا يعرفون الكبرى كان تأتى
عن طريق الزميلات فى المدرسة أو الجامعة أو العمل.
إن زواج الأخت الكبرى كان هو المبدأ الثابت فى الزواج قديماً، وكان لذلك أسبابه وظروفه حيث كان
من المعروف أن فلاناً أب لفلانة وفلانة. وعندما يتقدم أحد الشباب إليه راغباً فى نسبه يطلب
الكبرى لأنها هى الجاهزة للزواج، أما الآن وبعد أن خرجت الفتاة للتعليم والعمل فقد اختلفت الأمور
وأصبح الشاب وهو فى طريقه للارتباط يعرف كل شيء تقريباً عمن يرغب فى أن تشاركه حياته ولا
يرضى بها بديلاً.
أخواتي ما هو شعورك إذا
كنت أنت الأخت الكبرى
وتزوجت أختك الصغرى قبلك ؟؟؟
* الموضوع للمناقشه *
في انتظار مناقشتكم للموضوع
تحياتي
غلاهم كلهم
]]مما اعجبني[[
كل وحده ونصيبها …
أنا تزوجت قبل أختي الكبيرة ..
وهيه يا نصيبها بعدي …
النصيب نصيب .. لو كبيرة ولا صغيرة ..
أشكرك أختى على مرورك الطيب
دمتى بكل ود
مافيه صغير اوكبير
جعل ربي يسلمك
والله ظاهره منتشره حتى عندنا بالسعوديه
الله يوفق بناتنا وأولادنا لكل خير وفلااااااااااااااح بااارك الله فيك على هالموضوع المميز
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
الرسول قال: (إدا جاكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه….)
فليش انعارض تعاليم الإسلام انا أويد تزويج الآخت الصغرى وبعد ذلك يأتي التوفيق للأخت الكبرى
أنا تزوجت الأخت الصغرى وكانت تكبرها أختان وبعد 3 سنوات تزوجت الكبرى والوسطى فأنا أقول الله يفتح الخير ويسهل ويسر الأمور
سواء صغيره أو كبيره كله بياخد نصيبه ..
والله يجعل الكل نصيبه بالطيب ..