الشباب و الفتن 2024.

الشباب و الفتن ..

في زمن يضج بالشهوات والشبهات،ويعج بالفتن الضلالات يصبح تسيطر صادق الكلمات أمراً ضرورياً،وحقا واجبا لجميع الأمة فضلاً عن شبابها.
وإن الفتن المعاصرة ما سلم منها من عاش دهرا وطال العمر به،فكيف بشباب أغرار تهب عليهم الرياح فتتقلب أفئدتهم بعواصف من المشاهد الفاضحة المؤثرة وتزيغ لكل ما يثير الغرائز ويحرك الشهوات.
وإنه لمن المؤسف حقاً أن ينبري للشباب المسلم قوم سوء يستقبلون رسائلهم ويجيبون عن شكواهم،وكل ذلك على سبل شيطانية بينما يغفل الدعاة الصادقون عنهم ويقصرون في حقهم،وهذه الرسالة خطوة على طريق الإصلاح،وقد أجتمع فيها النقاط التالية:الشباب والعبث،الشباب والفضائيات،الشباب والبطالة،الشباب والحب.ويعقب ذلك حديث مع الشباب.في 32 صفحة من القطع المتوسط.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.