في خضم الاحداث السياسية والاستراتيجية الدائرة حاليا في المنطقة ، تتوالى الضربات الاعلامية بالتزامن مع الضربات الجوية التي تنفذها القوات الامريكية ضد جماعة الشيخ اسامة بن لادن في افغانستان ، وتعددت المواقع التي تقوم بالاستهزاء بهذا الامر ، والمطلوب من الجهات ذات الاختصاص ونقصد بها مؤسستنا المرموقة اتصالات ان ترينا ( شطارتها ) في منع هذه المواقع من دخول بلادنا والتعرض لأي كان بدون سبب خاصة وانه لم تظهر لنا امريكا ادلتها ( الدامغة ) على ادانة الشيخ اسامة في هذه الاحداث وإليكم هذه الصورة كمثال بسيط على قولي وما خفي كان اعظم والسلام .