تحمل هذه القصه الواقعيه الم مرير لطفله , تشوهت امها بماده حارقه بدون اى ذنب من ياترى الفاعل؟ جارها !!!!!! , حتى لو يعنى مسويه جريمه , فيه محكمه فيه شى اسمه شرع الله , ولا اذكر قد سمعت بعقاب اسمه شلل مثل مايتركه الحمض على جسم الانسان
بالصراحه , مرتكب الجريمه ,
يستحق القتل بحد السيف مهما كانت الاسباب والدوافع
لا حول ولا قوه الا بالله
انا لله وانا اليه لراجعون
حسبنا الله ونعم الوكيل
ضاع شبابها
تصف زارينا رمضان آلامها لدى إلقاء مادة كاوية(ماء النار) على جسدها قائلة:"كنت كمن يحترق في جهنم".
فمنذ نحو عام تسلل رجل إلى منزلها وألقى مادة كاوية على وجهها.وحينئذ أخذ وجه هذه السيدة الصغيرة البالغة من العمر 18 عاما في التحلل.
هذا المتسلل هو جارها نزار حسين الذي يمثل الان أمام احدى المحاكم بتهمة الشروع في القتل.ويقول المدعون إنه أراد الانتقام لانها رفضت تودداته.ويذكر أن الضحية زوجة وأم لرضيعة عمرها أربعة أشهر.
أسوأ من الموت
وتكثر حوادث الاعتداء بالمواد الحمضية لسهولة الحصول عليها، فثمن الزجاجة منها لا يزيد عن 20 روبية أي أقل من نصف دولار، في حين أن الاعتداء له أثره المدمر على المدى الطويل.
وتقول محامية تعمل في جمعية نسائية غير حكومية في لاهور:"إن ضحية المادة الكاوية أقرب إلى الجثة المتحركة".
وتقول الضحية زارينا رمضان، التي أجرت حتى الان 11 عملية تجميل:"إن مرتكبي هذه الحوادث يريدون بضحاياهم مصيرا أسوأ من الموت
زارينا قبل الحادث
فقد تحللت جفونها وأحرق الحمض عينها اليمنى وتحلل أنفها وذابت شفتها السفلى.
ولكن زارينا مازالت تستطيع الرؤية قليلا بعينها اليسرى، الامر الذي يزيد الامال في أن تستطيع الرؤية بشكل أفضل.كما أنها تستطيع التنفس من شقين موجودين مكان الانف. وقد أجريت لها جراحة تجميلية في شفتها السفلى حتى تتمكن من تناول غذاءها.
تسلمين اميره الورد
الغاليه كل شي بييييد الله ومافي داعي عالخوووف ..
تسلمين والله على ردج
—————————————
قطوة الفريج تسلميييين على ردج وتواصلج الدايم
والله يكون في عونها…