تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » إليك هذه الكلمات .

إليك هذه الكلمات . 2024.

  • بواسطة
إليك هذه الكلمات..
معالي الامور غريبة عن حياة كثير من المسلمين !! لا يعرفونها، ولا يفكّرون فيها ، ولا يطيقون حملَ تكاليفها – إن عرفوها – ، ولا يحبّون أن يُذكَّروا بها، أو يُدعَوْا إليها، فقد شغلتهم عنها وعن دُعاتها سفاسِفُ الأمور، وضغائرُ الأهواء والشهوات.

**لا يمكن أن تجعل الطباع كلها طبعا واحدا، ولا الآراء كلّها رأيا واحدا، ولا السلوك البشري كلّه نمطا واحدا، فلا بدّ من أن يفهم الناسُ بعضُهم لبعض، وأن يتلمّسوا – جاهدين صابرين – أسباب التعاون على البرّ والتقوى، ويجدوا الطريق المشتركة إلى أهدافهم الواحدة، رغم اختلاف الاجتهادات – أحيانا – واختلاف الأمزجة والطباع

**هناك فرق كبير بين بطء التفكير وصواب التفكير، وبين سرعة التفكير وخطأ التفكير ؛ فقد يكون التفكير سريعا صائبا، أو بطيئا بليدا خاطئا.

**ما أحوجنا في عصرنا السريع، إلى فكر حيّ قويّ سريع لمّاح، يضيء لنا الحقائق كلّها – شمولا وعمقا – كالبرق الخاطف، ويهدينا في حالك الظلمات، ودوّامة التّقلبّات والمتغيّرات، في الوقت المناسب، سواء السبيل.

**أسعد السعداء من عرف غايته، وأدى رسالته، قبل أن يعجز أو يموت.

وأشقى الأشقياء من جهِلَ غايتَه ورسالته، أو غفَل عنها وأهملها، وشغله متاع الدنيا الزائل عنها، إلى أن عَجَزَ أو مات.

وتمضي أمواجُ الحياةِ بهؤلاء وهؤلاء إلى مصائرهم من خسارة أو فوز، وشقاء أو سعادة… دون احتفال أو انتظار.

**الإسلام أعمق في حياتنا من أن تصل إليه السهام، وأرسخ من أن تقتلعه العواصف، وأقوى وأبقى من أن يغلبه الباطل، أو يقضي عليه الطغاة الفانون .. فاستمسكوا بالإسلام، وجاهدوا به وفي سبيله، ولكن لا تخافوا عليه، فقوّتُه من قوّة من أنزله وتعهّد بحفظه : إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون

عصام العطار

السلام عليج اختي المهاجره

الصراحه مشكوره على هالكلمات

واتمنى لج التوفيق انشالله

اخوج ذيـù.â.êـب خليجية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاك الله خيرا ونفع بك خليجية

جزاكم الله خير اخوتي في الله على تعقيبكم..
اشكركم على هذا التقييم..
أسأل الله تعالى الاخلاص في القول والعمل..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.