لقد عشق الشيخ زايد الشعر الأصيل والكلمة المتزنة فهو بحق عميد شعراء عصره وهو شاعر مكثر ومبدع بالإضافة إلى إنه ذواق للشعر ومشجعاً للشعراء فقد امتاز سموه بالعديد من القصائد الجميلة والتي تشرف بغناءها الكثير من مطربي العرب وكذلك كان لسموه العديد من الردود مع مجموعة من الشعراء هذا بالإضافة إلى اهتمام سموه وعلمه ودرايته الصيد بالصقور حيث كانت هذه هوايته منذ الصغر. وبرع سموه في هذا النوع من الرياضات العربية الأصيلة وعلم قواعدها وفنونها وآدابها وأنواعها.
ولم يكن حظ رياضة الإبل أقل، فلقد اهتم سموه برياضة سباق الهجن، حيث أصبحت الإمارات من أبرز وأقوى الدول في هذه الرياضة. وكانت للفروسية الحظ الوافر من اهتمام سموه فهو بالإضافة لكونه فارساً فلقد عمل على تربية الخيول العربية الأصيلة والاهتمام بها ورعايتها والحفاظ عليها.
لقد كان سموه قائداً بكل ما تحمله الكلمة من معاني، حيث استطاع سموه منذ تفتح وعيه على العالم أن يطوع رغباته وأهدافه ومصالحه الشخصية في الحياة لصالح بلاده وشعبه، لقد اكتسب سموه بشخصيته الفريدة الفذة احترام الجميع وببعد نظره وبحكمته تمكن من أن يحقق هذا الاتحاد، هذا الاتحاد الذي كان ومازال المثال الحي، المثال الذي ينير الطريق ويسدد الخطى لكافة الشعوب والأمم.
تحياتي
والــــــــــــــــدي زايـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــد
[ الرجل الحقيقي…في زمن قلة فيه الرجااااال]:o
بنت زااااااااايد
غزووووووول
مشكورة اختي الحلوة .. 😉
والسموحة :p