تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » هل يتفق الرجال والنساء على مفهوم واحد للأنوثة ؟؟؟

هل يتفق الرجال والنساء على مفهوم واحد للأنوثة ؟؟؟ 2024.

في زمن يقال عنه آخر الزمان قد تتغير بعض المفاهيم أو تتطور عن الطبيعة ومن هذه الأمور هي أنوثة المرأة التي مازال النقاش دائرا إذ كل شخص تعريف خاص بالأنوثة لكن المرأة تسعي جاهدة لإبراز أنوثتها سواء أكان ذلك في عقلها الظاهر أو الباطن ودائما في سبيل رجلها الأوحد فهل تعتبر هذه الطريقة صحيحة أم لا .. أم للرجل متطلبات أخرى ومفاهيم لا تلتقي مع تلك التي تعتقد بها وتتبعها ؟؟
ممكن تعطوني آراءكم لمفهوم الأنوثة
بركان الحب

رأي بركان : الأنوثة بالنسبة لي هي شعور داخلي يحس به رجل بينما لا يحس به رجل آخر فالمرأة ذات الأنوثة بالنسبة لي قد لا تكون كذلك بالنسبة لغيري واعتبر المرأة التي تتمتع بالأنوثة هي المرأة الرقيقة التي تفهم أنها امرأة وان كونها امرأة هو نقطة قوتها وتتصرف كامرأة واعية ومن صفاتها البسمة اللطيفة والطيبة والعفوية وعدم التصنع في ظهار الأنوثة إلى جانب التمتع بالثقافة والذكاء وقوة الشخصية وحسن التصرف .

بالنسبة لي فإني أرى الأنوثة في التحلي بالإيمان والعفاف والحياء والأخلاق الحميدة ..أما بالنسبة للجمال فجمال المرأة ليس في ذهبها ولا في ثيابها إنما جمالها في تقوى الله وطاعته.. أما بالنسبة للرجل فبرأيي أنه يرى الأنوثة بلغة الجسد أولا ومن ثم الدين والأخلاق ..ولكن برأيكم من الأبقى؟؟؟؟

أختكم في الله

منسية

المرأة كتلة متكاملة من الروح والجسد…

تغلب على كل اوصافها …صفة الأخلاق والدين….

فقد يتغضا الرجل إن احب إمرأة عن صفاتها الغير مرغوبة من شكل خارجي…

ليراها اجمل الجميلات وبذلك ترجح كفة ذات الدين والأخلاق….

وفي ديننا الرائع حث على التجمل والتزين فالدين لا يعني أبدا الزهد بما احله الله من زينة ولباس حسن…

فما أروع ان تتصف المراة بالدين والأخلاق وبما يحبه زوجها من زينة وجمال …

تحياتي لكم

الاحلام

منسية ..
الاحلام ..

اشكركم على التعقيب الرائع والله يوفقكم الى ما فيه الخير انشاء الله ..

اخوكم بركان الحبخليجية

في يوم من الأيام راح رجل إلى السوبر ماركت عشان يتبضع على قولتهم
وبينما هو يشتري أغراضه …
كان ملاحظ حرمه عجوز تحوم حواليه وتراقبه من بعيد لي بعيد !!!!

واستغرب منها وقال في نفسه من هالحرمه وليش تراقبني بنظراتها ؟؟؟؟

وبعد ما خلص وأخذ كل مايلزمه راح عن (الكيشر) وإذا بالحرمه كانت هناك قبله وتحاسب على الأغراض اللي اشترتها …
في هالأثناء سألت الرجل وقالت له :

أنت شنو أسمك ؟
قال لها: فلان
قالت له : آآآآآآآه تعرف ياوليدي أنك ذكرتني بولدي المرحوم
هني بدأ يفهم سبب نظراتها له
قال لها اوووو الله يرحمه ويعطيج طول العمر
قالت له بس أنت تشبهه بشكل رهييييييب ياوليدي
قال لها : يخلق من الشبه أربعين
قالت له : ممكن أطلب منك طلب .. بس لاتردني أرجوك
قال لها : خير شنو طلبج وإنشاءالله أقدر البيه لج؟؟
قالت له : هو طلب واحد وأنا متأكده إنك تقدر تنفذه وماراح يصعب عليك
قال لها : خير
قالت له : خير بويهك ياوليدي بس كل المطلوب منك وبما أنك تشبه ولدي وااايد أطلب منك تناديني يمّه
قال لها بس جذي !!! ( يمّه)
قالت له لالالالالا مو هذا قصدي …. قصدي
وأنه ماشيه الحين تودعني وتقول لي مع السلامه يمّه وتكررها كم مره

أرجوك ياوليدي لاتحرمني من هالطلب تكفى

وبعد ماخلصت مشت وهو نفذ طلبها وقام يقول لها ( مع السلامه يمّه ) عدّة مرات
ولما جاء دوره يحاسب طلع له الحساب فوق مايتصور وأكثر من اللازم أستغرب
وإستفسر منهم

قال له الكيشير أن والدتك طلبت منّي أسجل الفاتوره على حسابك
انصدم الرجل وعرف سر كل هالمسرحيه اللي مثلتها عليه العجوووووووز

وفعلاً أن كيدهن عظيم

وبركاته

كانت فتاة جامعيه متفوقه أنيقه جميله ذكيه ومثقّفه…

تعرفت على شاب صدفه عن طريق الهاتف …حادثته وحادثها لمدة إسبوعين دون أن يرى أحدهما الآخر ..شعرت تجاهه بمشاعر قويه
لم تدرك في البدايه ما إذا كانت حبأ..ولكنها تعلقت به بشده وكانت تمضي معظم يومها في مكالمات هاتفيه معه تمتد حتى منتصف الليل …!!
وبعد إسبوعين شعرت أخيرأ بأنها تحبه بالفعل ..على الرغم من إنها لاتعرفه ولم تره ولكنه حوّل حياتها الكئيبه إلى فرح وملأها سعاده..ولم تعد تطيق صبرأ وقررت بأن تراه !!وهولم يرفض
فتواعدا على اللقاء…

هي ذهبت بكامل أناقتها وقلبها يكاد يقفز من بين أضلاعها ..
وأما هو فقد كان متخوّف من هذا اللقاء !!
ماذا لو لم تكن جميله؟؟
ماذالو لم تعجبه ؟؟
وباح بمخاوفه لصديقه الذي إقترح عليه أن يراها دون أن تراه …
ونصحه بأن يعطيها تفاصيل خاطئه عن نوع ولون السياره التي سيذهب فيها
وبذلك سيتمكن من رؤيتها دون أن تشعر بذلك كما يمكنه الفرار منها إذا لم تعجبه !!!
وبالفعل فقد عمل بنصيحة صديقه وقال لها أن تنتظره أمام أحد المطاعم وحدد لها الوقت و اليوم وأخبرها بأنه سوف يحضر في سياره سوداء طراز ……!

وفي يوم الموعد كانت هي واقفه أمام المطعم تنتظر على أحر من الجمر وكان يخالجها شعور غريب!!
وكان هو يلف ويدور حول المطعم في سيارته ليتفحص النظر فيها
ويتأكد من شكلها..
وبما أن الصدفه كان لهاالدور الكبير في تعارفهما جاءت الصدفه مره أخرى لتقف سيارة سوداء من نفس الطراز الذي ذكره لها !!!!
ولم تمهل الفتاة نفسها لحظه وهي مرتبكه لتنظر من الذي بداخلها وفتحت الباب لتستقل السياره!التي إنطلقت بها على الفور ..حيث ظن السائق أنه قد حظي بإحداهن !!

وأنطلق الشاب هو الأخر وراء السيارة لتكون مطارده لمدة نصف ساعه في الشوارع…أنتهت بتوقيف السيارة السوداء ومشاجرة بين الرجلين على الفتاة التي أصيبت بحالة هستيريه..ودخلت في نوبة بكاء مريره بعد إكتشافها الحقيقه!

تقول الفتاة صاحبة القصه :

(((شعرت في تلك اللحظه بهوان مرير وأدركت لحظتها فقط مدى فداحة الجرم الذي إرتكبته في حق نفسي
وسألت نفسي بعدها ..كيف يمكن لواحدة مثلي أن تتصرف بهذا الشكل؟؟
وبالفعل احتقرت نفسي كثيرأ وأقسمت ألا أحادث أحدأ لا أعرفه بعد اليوم ))) .

لاحول ولا قوة إلا بالله

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.