تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » هل ال**** ****!!

هل ال**** ****!! 2024.

  • بواسطة
خليجية

أنت ****!!!

أغضبتك العبارة؟؟

حسناً ما رأيك ب : أنت ثور!!

ما سبب غضبك أيضاً؟

السبب أن الثور أتخذ معاني القوة التي لا ترتبط بالعقل

وال**** اشتهر لدينا بالغباء، ولكن هل نحن محقين في وصمه بالغباء؟

بعد عقود طويلة من خدمة ال**** للإنسان نجده يلقى الإحترام لدى شعوب العالم حتى أنهم يتخذونه شعاراً في بعض دول في الإنتخابات الرئاسية (الولايات المتحدة)

على الع** لدى المسلمين، فهذا الحيوان الخدوم لم يجد إلا الذل والجحود، وتشويه السمعة كذلك….

بالرغم أنه لم يجد هذه المهانة إلا من المسلمين المتأخرين، إذ كان يلقى التقدير في القرون الإسلامية الأولى

فرجل مثل الخليفة الأُموي يزيد (شخص آخر وليس اين معاوية) كان يلقب بيزيد ال****، ليس لأنه كان غبياً، بل لأنه كان شديد التحمل في الحروب التي قامت ضده

فلماذا أُتخذ ال**** رمزاً للغباء لدى المسلمين المتأخرين؟

مَثَلُ الَّذِينَ حُمِّلُوا التَّوْرَاةَ ثُمَّ لَمْ يَحْمِلُوهَا كَمَثَلِ الْحِمَارِ يَحْمِلُ أَسْفَارًا
من يقرأ الآية قراءة ظاهرية يعتقد أن المقصود أن اليهود حملوا التوراة ولم يفهموها!!!

ما لو كان اليهود يستخدمون الفيله أو الغزلان أو النمور في نقل التوراة؟

عندها ستحمل الآية أسماء هذه الحيوانات وسيتخذ الذين يفسرون الآيات تفسيراً ظاهرياً الفيلة والغزلان والنمور رمزاً للغباء

هذه الآية دليل على غباء المتأخرين من المسلمين إذ أنهم هم الذين لم يفهموا ما المقصود بالآيات

فمعناها يتضح بقراءة بقية الآيات :

بِئْسَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِ اللَّهِ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ

إذ أنهم يحملون التوراة ولا يستفيدون مما فيها من الآيات والحكم مثل ال**** الذي لا يستطيع ذلك

للأسف كثيراً ما تجد أمثال هؤلاء القوم (الأغبياء وليس اليهود) ممن يجيدون (قراءة) الحروف ولا يجيدون الفهم

عند ذلك، من الخزي والعار…. لصديقنا ال****….. أن يُشبه بهم

ال*** *** ولو طوقته ذهبا
يعطيك الف عافيه

ومشكووووووور ومقصرة

سلامي….

مستحيل أخي العزيز .. أن تنادي أحدهم : يا **** !

و يرد عليك مبتسم خليجية

الا إذا كان مب صاحي خليجية

و طبعاً بعد ما يفقع البو** ، تجي أنت و تقوله : آسف كنت أمتدحك ، ما شاء الله عليك **** قوي و تتحمل !! خليجية

أخي اللغة و مفاهيمها هي ما اصطلح عليه الناس ، كل حسب عصره و زمانه …
و حسب ما اعتادوا عليه …

تبي تضحك …
في هناك جماعة من الناس يسمون حريمهم كبشة ….و هذا ليس سب و انما أبوها احتار شو يسمي ها الملاك اللي نزل عليه ر** من الله ، قالوا : حورية ، قالوا : عوشة ، قالوا : ريم .
قال : من يقول !!! سموها كبشة !!!

طبعاً الرسول – صلى الله عليه و سلم – نهاها عن التسمي بالقبيح من الأسماء …
لكن هذي عقول و طباع … نسأل الله الهداية و السلامة …

تحياتي …
أبو المشاكيك

[align=center][grade="8B0000 FF0000 FF7F50"]مشكور اخوي او
مشكوره اختي[/grade][/align]
هناك اشياء راسخه في نفوس الناس من الصعب تغييرها

موضوع جميل

خليجية المشاركة الأصلية كتبت بواسطة &الهاجوس&
خليجية

للأسف كثيراً ما تجد أمثال هؤلاء القوم (الأغبياء وليس اليهود) ممن يجيدون (قراءة) الحروف ولا يجيدون الفهم

عند ذلك، من الخزي والعار…. لصديقنا ال****….. أن يُشبه بهم

ولا تزعل ولا شيء ….. نعدك واحد منهم … **** درجة أولي … يعني **** أصلي

عشان بس ماتزعل الحمير ..

فيه مثل كويتي يقول …

*** ينبح معك خير من *** ينبح عليك …

وهو الكلاب فيها فوائد كمان …. أنتبه بس تغير خليك **** احسن ….

مشكووور اخوي على الموضوع

اصلا لا يجوز تشبية الانسان بالحيوان ( فما بالك بالحمااار)

وحليله الحماااااااااااااار ياما نفع الناس ….؟

وشكرا على الموضوع

الهاجوس….
اشكرك لطرحك لهالموضوع……. لانه موضوع كان نفسي اتكلم فيه من زمااان….
بجد ال**** كتير مظلوم بهالزمن….
وعلى فكرة … هو حيوان كتيير حساس…..
بس بخصوص الذكاء او الغباء،،،،ما عندي فكرة عن الموضوع….خليجية
تعيش الحمير …… وهو صار لهم شعبية …

بس ما أدري ال**** هو شعار مين في أمريكا ….. ؟؟؟؟!!!!!!

الجمهورين …. أم … الديمقراطين ..

ولا عجب ان ندافع عن الحمير فلسنا أقل من الحكومة المصرية …

حين رفضت بيع مليون جلد**** لتايوان .

لكن الحكومة المصرية ابدت رغبتها بيع مليون **** بشحمه ولحمه لتايوان وليس الجلد فقط.

طبعا انا متفهم لرد الحكومة المصرية هذا؟!

ال**** هو شعار الح** الديمقراطي في امريكا.

واذا كنا في زمن الحيمرة ….. فلتعيش الحمير ..

ونرد كما كنا نردد في عهد صدام …

بالروح …. بالدم ….. نفديك … يا****

ههههههههههههههه
الموضوع حلو
والردود أحلى….

يسلموووووووو خيو(خيتو)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.