تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » هذا العيد ولا بلاش

هذا العيد ولا بلاش 2024.

العيد يعطينا درسا اجتماعيا عظيم النفع ، ذلك أن الفرح العام

أعمق أثرا في النفس من الفرح الخاص الذي لا يشارك فيه الآخرون ،

ففي العيد تدخل الفرحه كل قلب حتى المحزونين والمرضى، والمثقلين

بالأعباء، وهي فرحة ليست نابعة من نفوسهم بل من مجتمعهم ومحيطهم،

ففرحة المجتمع تطغى على آلام الفرد، ولكن فرحة الأفراد لا تغطي آلام

المجتمع، ولذلك كان العيد تنمية للشعور الاجتماعي في أفراد الأمة.

من كتاب هكذا علمتني الحياة للدكتور مصطفى السباعي.

واخيرا…

عيــــــــــــــــــــــــــــــــــدكم مبــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــارك
وعســـاكم من العايــــدين

وأنتم من عواده

شكرا على هذه الخاطره

اشكركم………..اخي المحب

تواصلكم معنا…هو …نعم الدافع لنا…..

اختكم..المنتهى

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.