السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أمسكت بقلمها..و أعملت فكرها..ثم كتبت كلماتها
هذا دأبها كل يوم..ولكن..لماذا تتعب نفسها،وفكرها، وعينيها!؟ أتراها تطلب سمعة..أو..مالاً..أو..أو ماذا!؟
إنها ترجو الجزاء من كريم العطاء…إنها تحتسب الأجر في كل حرف تكتبه..تأمر بمعروف أو تنهى عن منكر،وتحاول أن تجعل هذه الآية نصب عينيها:(و ذكّر فإن الذكرى تنفع المؤمنين.)…نعم وهبها الله ملكة الكتابة..و هي الآن تحمل هماً لشكر هذه النعمة..بشكر الله،و تسخير هذه النعمة في طاعة الله .
فهلا كنّا هذه الفتاة!؟
بصراحة
لم اتابع مواضيعك الا من فترة بسيطة
ولكني احسست بالندم
لاني لم انتبه للكلام القيم والاسلوب الجميل في الكتابة من قبل
ماشاء الله عليج باختصار وبساطة وصراحة تقدرين توصلين للب الموضوع
مشكورة على الموضوع والنصيحة الاكثر من رائعة
وهي ليست للفتاة وفقط بل ولشباب ايضا
عسى ان تصل لهم الكلمات ويستفيدون منها
جزاك الله الف خير على التذكره
نعم الله كثيرة على الانسان يجب عليه شكرها
مشكورة ع المشاركه الجميله