تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » عندما يكون الإتقان والتفرد والتميز عنوان

عندما يكون الإتقان والتفرد والتميز عنوان 2024.

  • بواسطة

بسم الله الرحمن الرحيم

الشيخ العلامة محمد بن صالح العثيمين رحمه الله تعالى

هذه الكلمات كتبها الشيخ رحمه الله عندما زار مكتب جاليات الروضة وأطلع بنفسه على نشاطهم وتميزهم ودقة عملهم

خليجية

هل تعلم انه يسلم يوميا 10 اشخاص في جاليات الروضة بحمد الله وتوفيقه

أفضل وسيلة لدعمهم هي دعم وقف المكتب بحيث تصبح شريكا معهم بإذن الله في كل عمل يعملونه

وقف البلاغ

خليجية

بدعمك لوقف المكتب تكون دعمت جميع أنشطة المكتب دفعة واحده وأصبحت بإذن الله شريكا لهم في كل عمل يعملونه فأين من يحسن اقتناص الفرصة

خليجية

اذا لم تستطع ان تبلغ دين الله بنفسك فبلغه بمالك وأجعلها صدقة عنك وعن أهل بيتك أو عن والديك فهي من اعظم القربات الى الله بتبليغ رسالته ونشر دينه

المتر الواحد بـ 2000 ريال والسهم الواحد بـ 100 ريال فقط فأين المشمر

خليجية

ما اجمل ان تشترك أنت وأسرتك في وقف متر مربع واحد بقيمة 2000 ريال

خليجية

فشمر اخي واستثمر بسهم يكون ذ*** لك ولأسرتك ولوالديك في يوم لاينفع فيه مال ول***ون

للتبرع في بنك الراجحي ( حساب رسمي بأسم مكتب جاليات الروضة وسيخرج لك أسم المكتب على شاشة الصراف )
296608010133000

للتحويل من أي بنك آخر ( الآيبان )
SA 8080000296608010133000

حساب جاليات الروضة في بنك البلاد
999300000690002

حساب جاليات الروضة في بنك سامبا
1007006960

حساب جاليات الروضة في البنك الأهلي
20162291000102

ملاحظة عند التبرع لأحد الحسابات غير الراجحي ارسل رساله بالمبلغ ونوع التبرع واسم البنك

للاستفسار الإتصال على الأرقام التالية /
0553141277
0533253530
0533196690

خليجية

وهذه صفحة الوقف في موقع المكتب

http://arrawdah.com/inf2/page.php?do=show&action=blaq

وساعطيك بعض الأعمال التي ست**بها بتبرعك لوقف المكتب وستكون بإذن الله شريكا فيها

خليجية
خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

ساعدونا أخواني أخواتي في نشر الموضوع في المنتديات والأيميلات وتذكروا ان الدال على الخير كفاعله فبنشرك الموضوع قد تكتب لك هداية مئات من الناس الى الاسلام فياباغي الخير اقبل

بارك الله في الجميع
القسم النسائي في جاليات الروضة‫عرض عن القسم النسائي‬‎ – YouTube

خليجية

جميع الصحابة او اغلبهم تسابقوا الى الوقف بل لم يبقى صحابي يستطيع ان يوقف الا وكان له وقف أو سهم في وقف

لما قدم المهاجرون إلى المدينة ، استنكروا ماءها , ولم يكن فيها ماء يستعذب إلا بئر أو عين يقال لها ( رومه ) , وكان صاحبها يبيع القربة منها بمُدٍ , فقال النبي صلى الله عليه وسلم : " من يشتريها من خالص ماله فيكون دلوه فيها كدُلِي المسلمين وله خير منها في الجنة " وفي رواية : " بعين في الجنة " . أتدرون من سبق إلى هذه الفضيلة ؟ لقد سبق إليها السباق دائما إلى الإنفاق عثمان بن عفان رضوان الله عليه ، فاشتراها بخمسة وثلاثون ألف درهم , ووسع حفرها وجعلها للملمين يسقون منها ويشربون بلا ثمن .( أخرجه البخاري معلقاً والإمام أحمد والترمذي والنسائي و*** خزيمه والطبراني في الكبير والدارقطني وغيرهم ) فرضي الله عن عثمان ذي النورين زوج بنتي رسول الله صلى الله عليه وسلم , ما أكثر أجره , وما أعظم ثوابه ، وما أسبقه إلى الإيقاف

ولما قدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة ، أمر عليه الصلاة والسلام ببناء مسجده ، وكان الموقع المختار أرضاً كانت لبني النجار فقال النبي صلى الله عليه وسلم : يا بني النجار ثامنوني حائطكم هذا ـ يعني بيعوه علي بثمنه – فقالوا : لا والله يا رسول الله لا نطلب ثمنه إلا من الله . فأوقفوا أرضهم لمسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم , ( الحديث مخرج في صحيح البخاري ) الله أكبر هنيئا لكم يا بني النجار , فمنذ أن بُني مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم على أرضهم إلى يومنا هذا وبنو النجار يأتيهم من الأجر مثل أجر من صلى وتعبد لله في تلك البقعة المباركة ، وسيبقى إلى آخر الزمان
ولما كثُر أهل الإسلام , وضاق مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم , قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : من يشتري بقعة آل فلان فيزيدها في المسجد يخير منها في الجنة ؟ فسارع عثمان رضي الله عنه وأرضاه إلى ذلك وسبق , فاشتراها من حر ماله بخمسة وعشرين ألف درهم ووسع بها المسجد ( أخرجه الترمذي والنسائي وغيرهما وقال الألباني : صحيح لغيره ) , رضي الله عن عثمان , وتباً ثم تباً لألسن وأقلام طعنت في أمير المؤمنين
وكان أبو طلحة الأنصاري رضي الله عنه من أكثر أهل المدينة مالاً من نخل وكان أنفس أمواله بستان يقال له ( بيرحاء ) ، وهو بستان جميل قرب مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم يدخله النبي عليه الصلاة والسلام ويشرب من ماء فيه طيب ، فلما نزل قول الله تعالى في سورة آل عمران (( لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون )) جاء أبو طلحة إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : يا رسول الله إن الله تعالى يقول : (( لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون )) وإن أحب أموالي إليَّ ( بَيْرُحاء ) وإنها صدقة لله أرجو برها وذخرها عند الله , فضعها حيث أراك الله يا رسول الله , فقال النبي صلى الله عليه وسلم : " بخ بخ ذلك مال رابح , وقد سمعتُ ما قلتَ , وإني أرى أن تجعلها في الأقربين " , فقال أبو طلحة : أفعل ذلك يا رسول الله . فقسمها أبو طلحة في أقاربه وبني عمه ) أخرجاه في الصحيحين

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.