تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » ~.~ صلى المصلي لأمر كان يطلبه ولما انقضى الأمر لا صلى ولا صاما ~.~

~.~ صلى المصلي لأمر كان يطلبه ولما انقضى الأمر لا صلى ولا صاما ~.~ 2024.

هل هذه المقولة صحيحة ؟؟!!
نرى الناس عند الحاجة متعلقين بالله .. ومتلهفين لوجودهم بقربه .. يصلون ويصومون .. وعند قضاء حاجتهم لايعرفون ربهم .. مثل ما يكون الله غفور رحيم فإنه شديد العقاب .. ما أسباب ذلك ؟؟ ولما يهرب الناس من جوار الله بعد إنقضاء حوائجهم ؟؟ هل ينسون الله وهو الذي بيده الأمر كله .. ونهاية المطاف نكون تحت رحمته .. فمن شاء الله أدخله جناته ومن شاء مخلد في نار جهنم .. !!!!

لنر هذه الصورة !!

خليجية

والسموحة ..
نورا ..

الله يصبرنا ويثبتنا

جزاج الله الف خير خليجية

[c]

موضوع مميز … ويتحدث عن واقع يعيشه كثير من الناس ..

لا نملك سوى ان ندعو لهم بالهداية …

ولا تنسين ان في فئة كبيرة ماتصلي اصلا … لا حول ولا قوة الا بالله …
الا في وقت الضيق نسال الله الهداية
خليجية
وتسلمين ..

[/c]

دنيا والله ..

ما قول ..

غير الله يهدي اليميع ..

ومشكور اخوي بشتخته ع الكركتير ..

ويزاكم الله خير

و الله هذا حالنا هذه الايام
نعم لا نعرف الله الا وقت الشده
و فى الرخاء …………….بححححححححححح
و يقول الحق عزوجل فى ذلك
"وَإِذَا مَسَّ الْأِنْسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنْبِهِ أَوْ قَاعِداً أَوْ قَائِماً فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَنْ لَمْ يَدْعُنَا إِلَى ضُرٍّ مَسَّهُ كَذَلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ"(يونس:12)
و مشكوره على هذا الموضوع الخطير و الحساس
و اعتقد بل اجزم ان هذا يعود لضعف الوازع الدينى فى قلوبنا
الله يرحمنا و يثبت قلوبنا على الايمان
الله يصبر الجميع إن شاء الله ويثبتهم ..
أشكر مرورك المشرف ..
إي وانت الصاج ..
ناس بالمرة ما تصلي ..
لا حول ولا قوة ..

عيبني الكاريكاتير ..
حلووووو منك ..

يسلموو على التواصل ..

يسعدني مرورج ..
الله يهدي الجميع ان شاء الله ..
يسلمو على التواصل ..
المشكلة إن هذي حقيقة وواقع يالسين نعيشها ..
الناس مب عندها وازع ديني وبس إلا حتى وازع فكري وأخلاقي ..
يزاك الله خير إن شاء الله .. يسعدني مرورك الكريم بل ويشجعني ..

يسلمو على التواصل ..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.