أرقام مشرفة.
تصور أن مؤسسة يعمل بها 535 موظفاً، وعرض عليك العمل في تلك المؤسسة … وعندما اطلعت على بطاقات الموظفين، قرأت هذه المعلومات عنهم:
70 اعتقلوا بتهمة الاحتيال.
80 اعتقلوا بتهمة السرقة من المتاجر.
190 اتهموا بإصدار شيكات بلا رصيد.
710 لا يستطيعون الحصول على بطاقات اعتماد نتيجة سوء سمعتهم مالياً.
117 أعلنوا إفلاسهم على الأقل مرتين.
29 اتهموا بإساءة معاملة زوجاتهم وبالتعسف الزوجي.
21 متهمون في عدة قضايا.
84 أوقفوا بتهمة القيادة في حالة سكر في عام واحد.
14 اعتقلوا بتهم تتعلق بالمخدارات.
3 اعتقلوا بتهمة الاعتداء الجسدي.
لا اعتقد أن توافق على العمل في مؤسسة يكون فيها زملاؤك على تلك الشاكلة.
هل تعرف الآن من هم أصحاب تلك الأرقام المشرفة؟ إنهم أعضاء الكونجرس الأمريكي!!!
==========
نفلاً عن مجلة المجتمع الإسلامية الكويتية، العدد 1506؛ بتاريخ 11 ربيع الآخر 1445هـ.
انتهى النص.
تعليق: ويريد البعض أن نتخذهم قدوة وأسوة، وأن نحترم قراراتهم ونثق في عدالتهم، وعندنا أعظم هدي، فسبحان الله وما أقبح ما يريدون. ثم أي شعب يقدون والقاعدة تقول إذا كان رب البيت لِلدف ضاربٌ فشيمة أهلُ البيت كلهم الرقص.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
نقلهُ راجي عفو ربهِ.
أخوكم المُحب في الله تعالى / أبو محمد ؛ عساس بن عبد الله العساس.
😀 😀 😀 😀 😀
و الله ان هؤلاء الذين ذكرتهم لحثالة الأرض بصحيح …. و كيف أخي تريد أن يكون حال من يوالون اليهود و يلسحون احذية بني يهود بألسنتهم كالكلاب كرمكم الله و يقبلون الارض التي يمشون علليها … و لكن من باب احقاق الحق هناك في هذا المجتمع الامريكي اناس محترمون و مثقفون كثر متعاطفين مع القضية الفلسطينية و المسلمين و لكنهم يخافون من اللوبي الصهيوني فأي واحد يظهر التعاطف مع هؤلاء فعليه السلام و قامت قيامته …. و انا هنا لست معجباً و منبهرا بالغرب و لكنه هدي حبيبي صلى الله عليه و سلم علمنا ان نعطي كل ذي حق حقه و لو كان كافراً و جزاك الله خيرا و ليس عندي غير هذه الكلمات لأن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال ((من قال جزاك الله خيراً فقد أبلغ بالثناء)) أو كما قال صلى الله عليه و سلم
الأخ الحبيب / محب وطنه، حفظه الله ورعاه.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
وجزاكَ اللهُ خيراً جزيلاً على مؤازرتك وتأييدكَ لِلحق، ومشاركتكَ بالرأي، وقولك بالعدل، …آمين.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أخوكم المُحب في الله تعالى / أبو محمد ؛ عساس بن عبد الله العساس.
