تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » رسالة من المواطنة القطرية غادة آل ثاني تتحدى فيها قناة الجزيرة

رسالة من المواطنة القطرية غادة آل ثاني تتحدى فيها قناة الجزيرة 2024.

قطر مستوطنة صهيونية، والشعب القطري ضاق بالطائرات العسكرية الأمريكية فهل تناقشون هذا على قناة (الجزيرة)؟!

لقد غدت قطر هذه التي كانت البلدة الطيبة التي كان ر**ها يأتيها رغداً من كل مكان ، مستوطنة صهيونية أمريكية بريطانية غربية. من أجل أعداء الأمة هؤلاء دافعي الضرائب لحكومات الأوغاد و التي يذهب ريعها رصاصاً يفتك بأشقائنا في فلسطين الرباط و لو كره حمد بن خليفة و مبرمجه عميل المخابرات المركزية الأمريكية حمد بن جاسم بن جبر "و يريد الله أن يحق الحق بكلماته و يقطع دابر الكافرين". أقول من أجل هؤلاء بنت حكومة المنافقين القطرية مجمعات سكنية صارت الدوحة تغص بها و بساكنيها الذين لا يراعون دين هذه البلاد ولا يحسبون حساباً لتقاليد أهلها. في الوقت الذي يعاني فيه القطريون من قِدم بيوتهم الشعبية التي بُنيت لهم في بداية عقد السبعينات و التي تخر على رؤوسهم عند نزول المطر و هم جزء من شعب قطري لا يتجاوز تعداده المائة و الثمانين ألف "مواطن"! لقد بدأ القطريون يضيقون ذرعاً بتحليق الطائرات الأمريكية في سماء بلادهم على مدار الساعة و من وجودها بأعداد كبيرة في المنطقة الخاصة بالسلاح "الأميري القطري". و قد تأكد حتى للطفل القطري أن بن جبر هذا هو عميل أمريكي موسادي قذر بصورة لا تدع مجالاً لشك مستريب. إ نني و الله لَعاتبة على مناضل مثل رئيس جنوب إفريقيا الذي وصف حمد بن خليفة الحاكم الظالم لأهل هذه البلاد الطيبة بأنه من "قادة التطوير"! نعم إنه من قادة تطوير الفساد المالي و الأخلاقي و من قادة النفاق و التآمر و التواطؤ ببرمجة دائمة من بن جبر على قضايا أمتنا و دمنا المسفوح على أرض فلسطين مع أعداء الأمة الصهاينة و الأمريكيين. و أنا أقول لهما و لكل **انيتهما من الخونة إن قطر ستشهد عمليات استشهادية للتخلص منكما لأنكما أتيتما بطائرات أسيادكم إلى حيث نقطن و هي تذكرنا بقصفها لإخواننا في فلسطين. اللهم يا حق يا قوي ، يا حي يا قيوم ، يا جبار السموات و الأرض ، الملك الحق ؛ إن حمد بن خليفة و إن حمد بن جاسم بن جبر و من معهما في الحكومة الظالمة قد استعملوا قوتهم

علينا اللهم أرنا فيهم يوما.

رسالة الى قناة الجزيرة

أتحداكم أن تتعاطوا مع مثل هذا الطرح !

أنتم في الجزيرة فقدتم كل مصداقية كان يُظن أنكم كنتم تتحلوْن بها. ففي الوقت الذي تمثلون فيه مسرحية يومية هزلية سخيفة أنكم ضد المعايير الأمريكية المزدوجة ذات الكيل بمكيالين و ضد السياسات الصهيونية في فلسطين و العالم العربي، يعقد ممولكم الصفقات تلو الصفقات مع العدو النازي الفاشستي من أحفاد القردة و الخنازير ( و إن كان مثل هذا الوصف لا يروق لكريشان). فقد ارتفعت نسبة التوريد التجاري إلى هذه البلدة الطيبة التي ساهمتم أنتم في تخريبها إلى 48% من الكيان الصهيوني منذ أواخر آذار أي منذ بدء حملة الهولوكوست الجديدة ضد الفلسطينيين. ثم أين أنتم من الرأي و الرأي الآخر؟ و كيف تدعون أن من حق الجميع أن يعرف و أنتم تغطون على حكومة اللصوص القطرية التي تمعن في إفقار الشعب القطري و إهانته و تهميش مثقفيه و الاستعانة بكم لسرقة وظائفه و مقدراته. إن مذيعيكم و ناهيك عن بقية الجوقة المهرجة ما هم سوى حفنة من المأجورين و المرت**ة و مخلفات إذاعة لندن العربية. فهؤلاء لا علاقة لهم بالوطنية و العروبة و إنما يبحثون عن أمجاد شخصية. و حتى مديركم العام ما هو إلا إيراني فارسي لا علاقة له بقطر و لا بجواز السفر القطري الذي يحمله و هو عدو شرس للقطريين. إنني أنصحكم بأن تتركوا هذه البلاد و شأنها غير مأسوف عليكم. فقط لمعلوماتكم قطر أكثر بلد في العالم بالنسبة لعدد السكان فيه خروقات لحقوق الإنسان القطري. أين برامجكم عن إجبار القطريين على التقاعد المبكر؟ و أين برامجكم عن القمع الفكري الذي يتعرض له الإنسان القطري؟ و أين برامجكم عن أن 80% من دخول النفط تدخل إلى جيوب آل ثاني والمنتفعين من وجودهم والشعب المسكين يُلقى إليه الفتات؟ و أين برامجكم عن أن مصاص دم الشعب القطري الخائن الأكبر حمد جاسم يستولي على القطاع الخاص وينهب البلد و من معه من الأذناب ؟ و كيف يتجرأ على القول إن المثقفين القطريين راضون عن وجود أكبر مخزن للسلاح الأمريكي في قطر؟ و متى هو أخذ رأي المثقفين؟ و لماذا يُقيمون سفارة كاملة للعدو الصهيوني في الدوحة في الخفاء و في العلن يقولون إنها مكتب تجاري؟ و هل أُخذ رأي الشعب؟ و لماذا يؤخذ رأي الشعب وحكومة اللصوص تعامل الشعب كالأغنام؟ و لماذا يبدد حمد بن خليفة و ***ه و زوجته و وزير خارجيته أموال الأمة بالملايين يميناً و شمالاً و الشعب لا يجد ما يأكل؟ هذه فقط غيض من فيض مشاعر أحذر حكومة اللصوص منها.

غادة آل ثاني

معقولة :confused: :confused: :confused:
الله المستعان ..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.