إليكم هذه القصة والتي أتمنى بأن تكون عضة وعبرة لإخواننا المسلمين.
هذه القصة تتحدث عن رجل كان كثير السفر للبحث عن المتعة المحرمة وقد أمهله الله-عزوجل-عله يتوب ألا أنه تمادى في غيه وفي إحدى سفراته إلى بانكوك تعرف على إحدى الفتيات الساقطات وتعلق بها وكان لا يصبر على فراقها وترك كل شيء……وطنه وأهله وعمله, والأهم من ذلك كله فقد ترك دينه ونسي خالقه…فكان دائماً لا يطيق أن تغيب عنه لحظة واحدة ولا تتركه للحظة واحدة, وفي أحد الأيام خرجت وتأخرت عليه فطار صوابه واختل عقله ماذا يفعل إن لم تعد هذه الحبيبة تأخرت لم يستطع الصبر كيف يقضي حياته وقد كانت من أحب الناس إليه عاش ساعات حرجة يفكر فيها ماذا يفعل مرت الدقائق عليه وكأنها قرون وانشغل فكره وضاق صدره وازداد قلقه لتأخر محبوبته وفجأة دخلت عليه فانفرجت أساريره وزال حزنه واستقبلها استقبالا حافلا يدل على حبه وولعه بهذه الساقطة وأراد أن يعبر لها عن مقدار فرحته بقدومها فخر لها ساجدا ولكنه لم يقم بعد هذه السجدة كانت نهايته في الحياة.
مات وهو ساجد لساقطة يالها من حياة مأساوية وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم:"كل إنسان يموت يبعث على ما كان عليه"… الإنسان منا هل يريد أن يبعث على هذه الحالة؟ هل الإنسان يضمن حياته وهو يمارس المعاصي ولعله يموت وهو غارق في المعصية فيبعث وهو على هذه الحالة.
🙁
اللهم احسن خواتيم اعمالنا
اللهم امين
اللهم امين
——–
بارك الله فيج اختي
تحياتي
😎
اللهم آمين
أللهم آمين
اللهم احسن خاتمنتا واتب على عبادك
تسلمين اختي ملكه الجمال على القصه
لا حول و لا قوه الا بالله ….
تسلمين الغاليه ع الموضوع
أخت قطوة الفريج: شكراً على المرور
أخت حلوة دبي: لاشكر على واجب وشكراً على المرور
وأتمنى من العلي القدير بأن يجعل خاتمة المسلمن جميعاً خاتمة طيبة ترضي الله سبحانه وتعالى ورسوله الكريم صلى الله عليه وسلم.
ودمتم سالمــــــــــين
جزاك الله الف خير على هذة القصة