تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » حقيقه المحبه

حقيقه المحبه 2024.

لو ساللك زوجك او ابوك يوما هل تحبني ؟؟
لاشك ان تجيب بلاثبات وكيف لااحب زوجي او ابي؟؟
لو صارحك زوجك يوما كيف تدعي حبي وانت تخالفي في كل صغيره وكبيره ؟؟سيلتزم حبك لزوجك ان تطيعيه الا سيلتزم حبك لوالدك ان تمثلي امره وتجتنبي نهيه ؟
هذا كله ومن تحبيه هو زوج او اب او اخ ..
فكيف بسيد الخلق وقدوتهم ومصطفاهم ؟
الا تحبين رسول الله عليه وسلم بلتاكيد انه لايوجد شخص مومن الا وفي قلبه محبه رسول الله صلى اللله عليه وسلم قلت او عظمت والكل منا يدعي هذه المحبه ولكن ما هي المحبه الحقيقه للرسول
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اختي خليجية نعومي خليجية

اول شي اسمحي لي ارحب فيج معانا لاني ما اعتقد اني رحبت بج من قبل خليجية

#bb#

وثاني شي انا اشوف مشاركاتج واصله 17 فعندي سؤال في اي اماره تشاركين خليجية

وثالث شي بارك الله فيج و جزاج الله كل خير خليجية

المرعب 😮

جزاك الله خيييييييير

:p

هلا بيك مرعب انا بهذه الاماره ولكن انقطعت فتره عن المنتدى ثم رجعت
شكرا المذنب اتمني ان تردو على سوالى وهي حقيقه حبنا لرسول الله وانا عندما كتبت الموضوع وانا متوقعه ذلك بعدم الرد على مثل هذه المواضيع ……
اما اذا كانت مواضيع تمس عرض او تمس جنسيه معينه والله قد تصل الى لو امكن 10 صفحات ولكن هذا هو حالنا
شكرا اخي مرعب ومذنب والله ما قصرتو وفيكم الخبر
انا لااتكلم بصفه خاصه ولكن العم الكل 🙁
كانت سعادة ذلك الشاب عظيمة حينما وافقت الشركة ذائعة الصيت على تعيينه بها .. وانطلق يطير فرحا .. فهو الوحيد من بين أقرانه الذي نال تلك الوظيفة .. وقد مضى ذلك العقد الذي يقضي بموافقته على الالتزام بمواعيد العمل
وتقديم التقارير أسبوعيا عن نشاطه وأدائه .. وموافقته على محاسبته عند التقصير .. مضت أيام .. وذهب الشاب لمديره .. قائلا له : إنني لن أواظب بداية من الغد على الحضور في الميعاد .. ولن ألتزم بتقديم التقارير في الوقت المحدد بل سأقوم بتأخيرها بعض الشيء .. ولكنني لن أسمح لكم بمحاسبتي .. بل ليس لكم الحق في طردي من العمل …… المزيد إننا إن تخيلنا هذا الموقف سوف نضحك ساخرين من ذلك الشاب وسيصفه البعض بالجنون والحماقة .. فكيف يريد أخذ حقوقه دون تأدية الواجبات التي عليه ؟ فما بال الكثير منا يرتكب نفس الفعل العجيب .. بل وأقسى منه .. فهو يرتكبه في حق الله سبحانه وتعالى .. فكيف يسمح شخص عاقل لنفسه .. أن يتنعم بكل ما حوله من نعم لله سبحانه وتعالى .. من طعام وشراب و**اء ومتع الدنيا .. ثم لا يقدّم لله أبسط الواجبات التي أمره بها .. ألا وهي الصلاة ؟ وإذا قدمها له قدمها في غير وقتها … ينقرها كنقر الديكة .. لا يخشع فيها ولا يدرك ما يردد .. في استطلاع للرأي شارك فيه أكثر من 4000 زائرا .. كان هناك 14% بالمئة لا يصلون الفجر في وقته أبدا .. و16% يصلّونه نادرا .. و33% أحيانا و 35% دائما .. فسبحان الله .. نحن لا نتكلم في أمور اجتهادية اختلف فيها علماء .. أو في سنن يمكن للمسلم أن يفرّط فيها .. بل نتكلم في ألف باء الإسلام .. في الصلاة التي فرضها الله سبحانه وتعالى على المسلم تحت كل الظروف والأحوال .. إن الله سبحانه وتعالى حينما أمر المسلمين بأداء الصلوات .. توعّد لأولئك الذين يؤخرونها عن أوقاتها فقال : " فويل للمصلين الذين هم عن صلاتهم ساهون " وقد قال المفسرون : المقصدون بهذه الآية تأخير الصلاة عن وقتها .. وقالوا أيضا : الويل هو واد في جهنم .. بعيد قعره .. شديدة ظلمته .. فهل تصدق أمة الإسلام كتاب ربها ؟ إن الكثير من المسلمين في هذا العصر أضاعوا صلاة الفجر .. وكأنها قد سقطت من قاموسهم .. فيصلونها بعد انقضاء وقتها بساعات بل يقوم بعضهم بصلاتها قبل الظهر مباشرة ولا يقضيها الآخرون.. فلماذا هذا التقصير في حق الله سبحانه وتعالى ؟ – ألسنا نزعم جميعا أننا نحب الله سبحانه وتعالى أكثر من أي مخلوق على ظهر هذه الأرض ؟ .. إن الإنسان منا إذا أحب آ*** حبا صادقا .. أحب لقاءه .. بل أخذ يفكـّـر فيه جل وقته .. وكلما حانت لحظة اللقاء لم يستطع النوم .. حتى يلاقي حبيبه .. فهل حقا أولئك الذين يتكاسلون عن صلاة الفجر .. يحبون الله ؟ هل حقا يعظّمونه ويريدون لقاءه ؟ – دعونا نتخيل رجلا من أصحاب المليارات قدم عرضا لموظف بشركته خلاصته : أن يذهب ذلك الموظف يوميا في الساعة

الخامسة والنصف صباحا لبيت المدير بهذا الرجل ليوقظه ويغادر ( ويستغرق الأمر 10 دقائق ).. ومقابل هذا العمل

سيدفع له مديره ألف دولار يوميا .. وسيظل العرض ساريا طالما واظب الموظف على إيقاظ الثري .. ويتم إلغاء العرض نهائيا ومطالبة الموظف بكل الأموال التي أخذها إذا أهمل ايقاظ مديره يوما بدون عذر ..

إذا كنت أخي المسلم في مكان هذا الموظف .. هل ستفرط في الاتصال بمديرك ؟ ألن تحرص كل الحرص على الاستيقاظ كل يوم من أجل الألف دولار ؟ ألن تحاول بكل الطرق إثبات عدم قدرتك على الاستيقاظ إذا فاتك يوم ولم تتصل بمديرك ؟ ولله المثل الأعلى .. فكيف بك أخي الكريم .. والله سبحانه وتعالى را**ك وهو الذي أنعم عليك بكل شيء .. نعمته عليك تتخطى ملايين الملايين من الدولارات يوميا فقد قال: "وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها " .. أفلا يستحق ذلك الإله الرحيم الكريم منك أن تستيقظ له يوميا في الخامسة والنصف صباحا لتشكره في خمس أو عشر دقائق على نعمه العظيمة وآلائه الكريمة ؟

حكم التفريط في صلاة الفجر : قال الله تعالى : " إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا " – إن الإسلام منهج شامل للحياة .. هو عقد بين العبد وربه .. يلتزم فيه العبد أمام الله بواجبات .. ونظير هذه الواجبات يقدم الله له حقوقا ومزايا .. فليس من المنطقي أن توافق على ذلك العقد .. ثم بعدها تفعل منه ما تشاء .. وتترك ما تشاء .. ويقول الله سبحانه وتعالى : " يا أيها الذين آمنوا ادخلوا في السلم كافة " .. قال المفسرون : أي اقبلوا

الإسلام بجميع أحكامه وتشريعاته. وقد غضب الله على بني إسرائيل حينما أخذوا ما يريدون من دينه ولم يعملوا بالباقي فقال لهم : " أفتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض؟" – ‏لقد وصف النبي صلى الله عليه وسلم الذي يفرّط في صلاتي الفجر والعشاء في الجماعة بأنه منافق معلوم النفاق ! فكيف بمن لا يصليها أصلا .. لا في جماعة ولا غيرها … فقد قال النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏: " ‏ليس صلاة ‏‏ أثقل على المنافقين من الفجر والعشاء ولو يعلمون ما فيهما (يعني من ثواب) لأتوهما ولو حبوا (أي زحفا على الأقدام) " رواه الإمام البخاري في باب الآذان. – إن الله سبحانه وتعالى يتبرأ من أولئك الذين يتركون الصلاة المفروضة .. فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم : " ‏لا ‏تترك ‏الصلاة‏ متعمدا، فإنه من ترك الصلاة ‏متعمدا فقد برئت منه ذمة الله ورسوله " رواه الإمام أحمد في مسنده. فهل تحب أخي المسلم أن يتبرأ منك أحب الناس إليك ؟ فكيف تفوّت الصلاة ليتبرأ الله منك ؟ وبعد هذه المقالة .. ما هو العلاج ؟ أن يقوم كل منا بوضع منبّـه يضبطه على ميعاد صلاة الفجر يوميا. أن يتم إعطاء الصلاة منزلتها في حياتنا فنضبط أعمالنا على الصلاة وليس الع**. أن ننام مبكرا ونستيقظ للفجر ونعمل من بعده .. فبعد الفجر يوزع الله أرزاق الناس. أن يلتزم كل منا بالصحبة الصالحة التي تتصل به لتوقظه فجرا وتتواصى فيما بينها على هذا الأمر. أن نواظب على أذكار قبل النوم ونسأل الله تعالى أن يعيننا على أداء الصلاة. أن نشعر بالتقصير والذنب إذا فاتتنا الصلاة المكتوبة ونعاهد الله على عدم تكرار هذا الذنب العظيم. جعلنا الله وإياكم من المحبين لله عز وجل .. ور**نا وإياكم الإخلاص في القول والعمل

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
اختي الكريمه نعومي الله يحييك الحمدلله
على السلامه نورت المنتدى

بارك الله فيك موضوع ممتاز وقيم والكلام به
لا ينتهي حقيقة واي محبة تعدل محبتنا
لله ورسوله صلى الله عليه وسلم فلا يؤمن
احدنا حتى يكون الله ورسوله صلى الله عليه وسلم
احب اليه من نفسه وماله واهله اللهم صلي عليك
حبيبي يارسول الله يامن سبحت بحبك الملائكة
والناس وكل الخلق من حي وجماد

عن انس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :(( ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الايمان: ان يكون الله ورسوله احب اليه من سواهما، وان يحب المرء لا يحبه الا لله، وان يكره
ان يعود في الكفر بعد ان انقذه الله منه كما يكره ان يقذف في النار)).

فكمال الايمان قرن بمدى حبنا لله تعالى وسوله الكريم سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم فاي حب هذا انه الحب الصادق النقي الذي لا يشوبه شك فحبنا هذا يقودنا الى الايمان فمن صلح حبه صلح ايمانه

بوركت اختي واني احببتكم جميعا في الله تعالى

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

شكرا لكم غلبان شكرا لك ؟؟
شكر لك رامي ونعم صح قلمك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.