شو رايكم..
العمود الثامن – ناصر الظاهري:
قصة "قطعة الجبن" -2-
بقية قصة الفيلم الهندي الذي كتبه “القصاص أحمد الرميثي” بعد ما أشار إلى 9 صحفيين من العاملين في صحف الإمارات كانوا يستلمون ظروفاً مختومة فيها حوالات بالدولار نظير خدماتهم الجليلة للعراق ولقائده المفدى والذين وجد أسماءهم في لفافة سندويتش جبن: “لقد توقفت النسخة الأولى من الكتاب عند الرقم تسعة وهي النسخة الوحيدة التي حوت خبز فطوري، ومما لا شك فيه أن هناك أسماء أخرى، ولا يكاد يهم فالواضح أن المخابرات العراقية كانت تعمل على قدم وساق، وهؤلاء وغيرهم الكثير ما زالوا يلمعون صدامهم بعد رحيله واعتقاله والسؤال الآن: هل ما زالت المؤسسسات التي يعملون فيها تثق بهم بعد أن كانوا عملاء للنظام السابق وهم يعملون كجواسيس له”؟- هل هذه لغة قصصية أم لغة بلاغات حكومية ووشايات-؟!
سنرى العجب العجاب مع الأيام الجايه
تحياتي لكم
جرائد و فيها عملاء لخدمة ناس ثاني بصراحة شي عجيب و الله يعين على ألي ياي