قالت صحيفة سعودية إن 13 مواطنة مبتعثة تقدمن بطلب للزواج من سعوديين ضمن ما يسمى بـ "زواج المسفار" لتكملة شروط الابتعاث الخارجي والذي يتطلب وجود محرم.
وأشارت مصادر تعليمية الى أن طلبات الفتيات جاءت عقب حضور الملتقى الذي نظمته وزارة التعليم العالي بالرياض للمبتعثين مؤ***ً، للتعريف بواجباتهم ومسؤولياتهم، بحسب تقرير لصحيفة " اليوم" السعودية كتبته الصحفية عوضة الزهراني الاحد 25-3-2007 .
من جهته، أوضح وكيل وزارة التعليم العالي د. عبد الله المعجل أن الوزارة تشترط المحرم لمرافقة المبتعثة، وليس ضرورياً أن يكون الزوج، بل يمكن أن يكون ال*** أو الأب أو غيرهما من المحارم الشرعيين.
يذكر أن زواج "المسفار" أطلق على وزن المسيار، كتوصيف لنوع من الزواج الذي تقبل به الفتيات، ويقال إنه محدد لمدة السفر ويدخل في دائرة الزواج بنية الطلاق الذي اختلف العلماء بين تحليله أو تحريمه.
وكانت صحيفة الوطن السعودية قد نشرت مؤ*** تحقيقا تحدثت فيه عن مشكلة الكثيرات من النساء الطموحات اللاتي يرغبن في مواصلة تعليمهن ولا يعيقهن غالباً سوى عدم وجود محرم.
وتقول الكاتبة مرام عبدالرحمن مكّاوي في مقال لها بصحيفة الوطن حول هذا النوع من الزواج "الفرق بين المسيار والمسفار صغير، فكلاهما زواج مصلحي. فإذا كان زواج المسيار قد تم اختراعه لتلبية احتياجات الرجل الجنسية، دونما تكاليف أو مسؤولية، فإن زواج المسفار هدفه تلبية احتياجات المرأة الإجرائية، وعلى رأسها قضية السفر للخارج، واشتراط وزارة التعليم العالي لوجود المحرم".
وتقترح الكاتبة أحد الحلول الفقهية المطروحة في هذا الصدد لمشكلة المحرم " سفر المرأة مع النساء الثقات، وهو أسلوب تتبعه بعض دول الخليج، إذ تقوم بابتعاث مجموعة من الطالبات، إلى جامعات بعينها، ويتم إسكانهن معاً، وبالتالي نحل جزءاً من المشكلة. خاصة بالنسبة لبعض الأهالي الذين يثقون ببناتهم ولكن يخافون عليهن، وهذه مشاعر طبيعية، لكن حين يرون بأن بناتهم مع رفقة طيبة، فإن هذا سيقلل المخاوف."
واضافت " أليس هذا الحل أفضل من أن تلقي فتاة بنفسها أمام إنسان غير مناسب، فينتهي الأمر بالطلاق، وبتشتت الأطفال، وبمزيد من المشكلات الاجتماعية؟".
المرعب والاجر على الله
عادي ناخذ بريطانيه والا لازم الاثنين مسافرين
انتي بتفتين لنا يا درام والا بتسالين
أفــــا راحت علينـــــا خلصنا الجامعه #lauth
ما أقــــول غير اللــــــــــه يستــــر من اللي يـــــــاي
والله هذه الإفتاااءااات
——————————————————————————–
المهر 150 ألف ريال وسيارة وفيلا فاخرة
انتشار زواج المصياف في السعودية بين سيدات ورجال الأعمال
بعد زواج المسيار والدم والكاسيت والزواج السري والزواج على بيتها والزواج العرفي، وهي ظواهر لزيجات غريبة عرفت طريقها إلى أوساط بعض المجتمعات العربية، تنتشر في السعودية في الآونة الأخيرة ظاهرة جديدة باسم زواج المصياف، خاصة بين سيدات ورجال الأعمال، للسفر في عطلة الصيف إلى الخارج بصحبة زوجة مؤقتة، تنتهي علاقتهما معا بمجرد انتهاء الإجازة والعودة من السفر.
ورغم اختلاف الآراء حول إباحية هذا النوع من الزواج، في ظل نية الزوجين على الطلاق بعد انقضاء فترة إجازة الصيف أو مدة الغياب خارج البلاد، فإن بعض السعوديين، خاصة كثيرو السفر مثل رجال الأعمال، يرون أنه وسيلة مناسبة تقيهم مزالق الانحراف في الخارج أمام مغريات كثيرة قد تقابلهم خارج الوطن، وكذلك فإنهم يرون أن اجتماعات ومناسبات العمل في الخارج تتطلب مرافقة الزوجة لزوجها.
ويحرص رجال الأعمال على اشتراطات معينة لابد من توافرها في زوجات السفر، كما تسميها بعض الخاطبات، ومن أهم تلك الاشتراطات، إجادة اللغة الإنجليزية تحدثا وكتابة, ورشاقة القوام، وجمال الوجه, واللباقة, وأن لا تجد مانعا في حضور الحفلات الخارجية والتي تستدعي السفر والاختلاط.
وتقول الخاطبة أم عبد العزيز: "في الفترة الأخيرة انتشرت عده أنواع من الزيجات في السعودية منها زواج المسيار, والزواج السري, والزواج على بيتها, والزواج العرفي، وزواج المصياف وغيرها من زيجات يلجأ إليها البعض هربا من الفحوصات والتحاليل الطبية الضرورية للموافقة على إجراءات الزواج.
اشتراطات خاصة في زوجات السفر
وأشارت إلى استعانة بعض أمراء الخليج "بالخاطبات في البلاد للبحث عن سعوديات يحملن اشتراطات خاصة من أبرزها أن تكون ***ه أحد العوائل المرموقة والمعروفة اجتماعيا والغنية, وبيضاء البشرة وجميلة الوجه, وممشوقة القوام وأن تقبل بالسفر معه في أي مكان من مناطق العالم وخاصة في فتره الصيف, وأن تتقن التحدث باللغة الإنجليزية. وبينت أنه في المقابل تطالب الفتيات بمهور مرتفعة تتجاوز 150 ألف ريال وسيارة وفيلا فاخرة.
سيدات أعمال يخطبن أزواجا كمحارم سفر
وقالت أم عبد العزيز: لم يعد الأمر يقتصر على رجال الأعمال السعوديين دون السعوديات والأجانب الوافدين، حيث أن سيدات الأعمال السعوديات يتجهن للخاطبات للبحث عن زوج يصبح محرما لها أثناء سفرها للخارج، مشترطة على المتقدم أن يسمح لها بالسفر إلى الخارج برفقته، والتنقل هناك بدونه من غير اعتراض منه على ذلك، مقابل أن يسكن معها في منزلها أو شراء سيارة له أو غير ذلك. في حين أن بعض الوافدين وخصوصا المتزوجون الذين لم يأتوا بزوجاتهم معهم، يبحث الواحد منهم عن مقيمة تقبل الزواج منه خلال فترة العقد المبرم مع جهة العمل في السعودية، أو طيلة أشهر السنة ماعدا أشهر الصيف بسبب سفره لبلاده لقضاء الإجازة السنوية، أو حضور زوجته الأولى من بلاده لقضاء فترة الصيف برفقة أولادهما بعد انتهاء الموسم الدراسي.
وأشارت الخاطبة أم فيصل إلى أنها قامت مؤ*** بتزويج فتاة جامعية تبلغ من العمر 27 عاما من رجل أعمال سعودي، مشترطا السفر والتنقل معه للخارج وحضور حفلات واجتماعات العمل، مقابل مهر يتجاوز 150 ألف ريال وسيارة من نوع bmw وفيلا فاخرة في شمال الرياض. وأشارت إلى أن الفتاة قامت بطردها من المنزل بعد زواجها من رجل الأعمال، ولم تعطها أجرها الذي اتفقت عليه معها.
وقالت إن زواج المصياف بدأ ينتشر مؤ*** نتيجة الانفتاح على القنوات الفضائية والرغبة في تقليد الآخرين من الشعوب المختلفة المحيطة بنا، ويختلف انتشار هذه الظاهرة تختلف بين منطقة وأخرى من مناطق المملكة, كما أن بعض رجال الأعمال يحرصون على الزواج من فتاة جميلة بصرف النظر عن تعليمها أو مستواها الأخلاقي أو الديني.
عقد الزواج لا يتضمن نية الطلاق
وفي ذات الاتجاه توضح الخاطبة أم ناصر أن الزوجين لا يفصحان في عقد زواج "المصياف" عن نيتهما الطلاق فور انقضاء شهور الصيف وانتهاء الإجازات، وفي حالة رغبة الزوج الاستمرار في الزواج، فعليه أن يفي بمتطلبات واشتراطات معينة تفرضها الزوجة. واستطردت أن هناك فئات تقبل بهذا النوع من الزيجات، وهن الفتيات الفقيرات وسيدات الأعمال والمطلقات والأرامل والعانسات.
وقالت الخاطبة أم محسن: منذ عدة أشهر، تم زواج فتاة في الثلاثين من عمرها من رجل أعمال سعودي وقد اتفقا على الطلاق بعد انقضاء فترة محددة، مشترطا عليها بعد عقد القران أن يقيما في منزل عائلتها لمدة شهرين، يتم بعدها الانتقال إلى شقة مفروشة حتى انقضاء الإجازة الصيفية وبدء الموسم الدراسي، وأنه كان قد أخبر عائلته بأنه مسافر للخارج بمرافقة أصدقائه. وطلب من الفتاة أن يمدد زواجه منها، وسيستأجر فيلا يقيمان فيها، في حالة إعجابه بها كزوجة. وقدم لها مهرا يتجاوز 180 ألف ريال، وحلى ومجوهرات بـ "50 الف ريال".
رأي شرعي يعتبره حصانة وضرورة أثناء السفر
1- المطيار : زواج الطيارين والمضيفين من المضيفات خلال تكرر الرحلات الطويلة ( يستفيد من هذا الزواج المشتغلون بالطيران من أطقم الطائرة اجمعهم )
2- المصياع : زواج يتم بين أهل السياحة المتكررة والوناسة ومحترفات الزواجات في بعض الدول لتلافي الوقوع بالحرام بالزواج الصوري ( المستفيد أهل السفر والوناسة )
3- المحجاج : زواج بين طالبة لأداء فريضة الحج ورجل يرغب في قضاء الحج فتدفع الزوجة تكاليف الحج ليكون لها محرما .. وهو زواج مع وقف التنفيذ لكون الزواج وقت الحج ( يستفيد من هذا الزواج من لم يقض حجة الفرض من نساء ورجال )
4- المسياق : زواج بين المعلمات اللاتي يدرسن في مناطق بعيدة ويحتجن محرما لركوب الأتوبيس فيتم الزواج مع السائق ( المدرسات وسائقو أتوبيسات النقل )
5- المهراب : زواج يتم بالخطيفة يكثر في أهل الشام وعند من لا يشترط الولي في عقد الزواج ( يستفيد من هذا الزواج اهل الحظ الرديء ومن لم يجد زوجة وكذلك من لم يقبل كزوج )
ورغم اني لا أتمنى ان يحصل التطور في أنواع الزواج إلى هذا الحد الخيالي .. إلا أنها قد تكون سابقة في تتبع أمزجة البشر وتنوع احتياجاتها باختلاف الأزمان والطباع والأشخاص .. هذا ما لزم باستباق توضيحه وان عادوا عدنا بمثله
نقول بالشيعي بخذ ثمان لانه عندهم مثنى وثلاثي يعني العدد اضربة مرتين
والسني اربع
والعرفي عشر
والي تقولونهم انتو ثلاث ضرب اربعة المجموع يعني
يعني بيطلعن اربع وعشرين حرمة
ما شا الله ولا المسيحي والكافر بيسوي جيه
اللله لا يبلانا اتكفيني وحدة
تسلمين درمرم