تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » المجرمون الخمسة الذين نفذوا عملية نيويورك وواشنطن , بالأسماء

المجرمون الخمسة الذين نفذوا عملية نيويورك وواشنطن , بالأسماء 2024.

  • بواسطة
بسم الله الرحمن الرحيم
وبه نستعين ولا عدوان إلا على الظالمين , وبعد ,
قال تبارك وتعالى :- ( ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين )
أخي المسلم :-
حذاري لك من أن تكون إمعة لما تتناقله وكالات الأنباء اليوم والتي صارت كرة بأيدي اليهود تجعلها في مرمى عدوها , ولا يخفى على كل ذي لب بان وسائل الإعلام اليوم صارت من أمضى أسلحة اليهود وأعتاها بينما فقدت أمتنا هذا السلاح الى أن يشاء الله ,
ولم تجد اليهود وسيلة أشد لنشر فسادها في العالم من تشويه صورة الإسلام أمام العالم وذلك حتى تنشر وتروج وجوهها الماكرة وترى لها اقبالا في العالم من قبل من تسميهم بالأمميين الذين تقول اليهود فيهم بأن الله قد خلقهم لخدمة اليهود على صورة البشر وبأنهم لا عقول لهم بل هم أصحاب شهوة وشراهة , وسأعود لتاريخ اليهود بموجز وجيز وكيف نشأت :- اليهود من الهدى وقد بحث اليهود في الهدى بعد أن أذاقهم الله تبارك وتعالى طعم التيه والضلال وأخص بذلك تيههم في سيناء 40 سنة , وكما ذكر الله تبارك وتعالى في اليهود بأنهم قالوا لربهم إنا هدنا إليك , ولكن مصيبة اليهود تكمن في أنهم ينتمون الى اسرائيل عليه السلام أكثر مما ينتمون الى دينهم وعقيدتهم فأرادوا بأن تكون المهدية هذه محصورة في نسلهم وحرموها على غيرهم وصاروا ينتظرون شخصا مهديا يخرج بينهم يهديهم الى الخلاص من التيه وأسموه ( المخلص ) وأصروا ان يجعلوه من بني اسرائيل وبانه سيجعلهم حين يأتي ملوكا ويجعل الناس عبيدا لهم , وجعلوا انتظاره ديدنهم وعبادتهم وتركوا ما سواه من عبادة واعتبروها عبادة جانبية, وقد استطاع اليهود نشر عقيدتهم هذه في الرافضة فحملها الرافضة بحذافيرها وجعلوها دينهم وديدنهم وصار انتظار ذلك المخلص المهدي هو دين الرافضة وديدنهم وعبادتهم واعتبروا ما دون ذلك هو عبادة جانبية لا تسمن ولا تغني من جوع , فصارت اليهودية والرافضة ملة واحدة لا يفرق بينها إلا جاهل أو متجاهل , والآن ومن التاريخ الى الواقع :- انتفض الشعب الأفغاني أمام الظلم الشيوعي وهزمه شر هزيمة وأرادوا إقامة دولة اسلامية في أفغانستان , ولكن قد جن جنون الرافضة واغتاظوا وقانت قيامتهم , فكيف تقوم دولة اسلامية سنية حقيقية أمام دولتهم المزيفة , فوقفوا حائلا أمام ذلك وأخذوا يدسون الفرقة بين صفوف القادة وقتلوا المجاهد عبد الله عزام الذي كان شأنه أن يجمع بينهم ويذكرهم بالشهادة والجنة , وكان القادة في الحقيقة يحسبوا لعبد الله عزام حسابا ويستحيون منه ولا سيما لما يجدون في وجهه من السماحة والصدق , ثم بعد موته لم يجدوا إلا أن يتفرقوا ويقتتلوا بسبب اولئك الرافضة السفهاء , وبظهور حركة طالبان المعادية للرافضة وتضامنها جن جنون الرافضة من جديد ولا سيما بعد أن قتلوا شاه مسعود المعارض لطالبان والموالي لإيران , وهنا تم الإتصال بين قوى الشر المعادية للإسلام :- ( اولئك الخمسة )
1:- الرافضة , حتى تلصق التهمة بأسامة وطالبان العدو اللدود لهم
2:- اليهود , حتى تسيطر نفوذها على أمريكا وتحملها حقدا على العرب
3:- المافيا في كولومبيا , حتى تفسد التجارة العالمية التي تحظر تجارة المخدرات
4:- المافيا في روسيا , حتى تنتقم من أمريكا وتعود الدولة الأقوى في العالم
5:- المافيا في أمريكا ( بعض رجال المخابرات والمعارضة الأمريكية الخونة المتعاونين مع المافيا مقابل حفنة دولارات ومقابل درجات متقدمة في الماسونية )
أخوتي في الله :- أين الأخوة في الله , أنترك الضباع تجتمع حول الأسامة ولا نحرك ساكنا
وننصاع الى اذاعات الكفر وإعلامها المغرض , لنتق الله , لنتق الله , لنتق الله , لنتق الله , الله أكبر , الله أكبر , الله أكبر على كل من طغى وتجبر , أقول قولي هذا وأستغفر الله العظيم لي ولكم .
تسلم يا ثأر الله
اللهم اجعل تدبير أعداء دينك تدميرهم ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
جزاك الله خير يا ثأر الله …
ومرحبا بك في منتدى الإمارات ..
يا جماعه عندي شعور داخلي ينت***ي
وهو ..
ان منفذ هالعملية واحد منهم
يعني اما الCIA أو الموساد
ثأر الله نسيت ان أثني على مقالتك والتي هي حقا رائعة
وجزاك الله خيرا
قال الله تعالى ( ان الله يدافع عن الذين آمنوا )
وقال صلى الله عليه وسلم ( ولو اجتمعوا على أن يضروك بشي لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك )
ولن تموت نفس قبل أن تستوفي ر**ها وأجلها
فأسامة له الله ولو اجتمعت عليه قوى الأرض جميعا
وأرواحنا فدى الاسلام

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.