يمكن لاحظتوا في الأيام الماضية حجم الإعلانات الضخمة لحفل المطرب الأمريكي (أعتقد) جستن تمبرلك واللي سيقام في قصر الإمارات
إعلانات من يشوفها يقول إن البركة ستحل على الإمارات بقدوم هذا المطرب
صفحات كاملة للإعلان ، ومب في نص الجريدة …. لا
طبعاً الأجر مدفوع بالملايين (دولار طبعاً مش درهم)
طائرة خاصة تنقله من بلده إلى بلدنا
طائرة لنقل بقية الفرقة والمعدات
حفل استقبال في المطار يشابه حفل استقبال الملوك ورؤساء الدول ولا ننسى الليموزين
حجز في أفخم فندق في الدولة
تعالوا نتخيل لو أحد المشايخ جزاهم الله عنا كل خير قرر إلقاء محاضرة عندنا
إعلان 2 * 2 سم في إحدى زوايا الجريدة عن المحاضرة
الشيخ يكون جاي على حسابه ويمكن بالبر بعد
احتمال كبير أن لا يُسمح له بدخول الدولة
وإذا دخل الدولة حصل 1 أو 2 في استقباله
الإقامة في أي مسجد (اعتكاف)
وعند موعد المحاضرة تجد القاعة اللي تتسع لــ 1000 شخص فيها من 20 إلى 40 شخص
صدق رسول الله – صلى الله عليه وسلم
"يأتي على الناس زمان فيه القابض على دينه كالقابض على الجمر"
احتمال كبير أن لا يُسمح له بدخول الدولة
صدقكـ..
ائمة مشهود لهم بالتقوى والعمل الصالح يمنعون من دخول الدولة لالقاء محاضرة دينيه
في الوقت اللي يرحبون فيه بأهل الفسق والمجون!!!
الله يهديهم !
::
:
.
الله يستر
تسلم على الموضوع أخوي بن عروة.
و للاسف هذا هو الواقع اللهم عافنا و اعفو عنا و اغفر لنا و ارحمنا
انت مولانا فانصرنا على القوم الفاسقين
الله يصلح الحال ان شاء الله ..
الله يهديهم
أشكر الجميع على المشاركة