تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » العلاقه السريه بين طالبان و ال

العلاقه السريه بين طالبان و ال 2024.

الصين

دينا حمدي
كشف جلال الدين حقاني أحد أبرز قادة حركة طالبان الحاكمة في أفغنسان أن الصين تساعد الح** الأفغاني سراً. وأكد في حوار أجرته معه صحيفة "إسلام أباد با**تان" أن استراتيجية طالبان ترتكز على شن حرب طويلة الأمد هدفها إيقاع القوات الأمريكية في فخ الحرب البرية.
وحول ما هية العلاقة بين طالبان والصين أكد حقاني أن "الصين دولة طيبة، وطالبان على اتصال معها حتى الآن" وأضاف أن الصين تدعم وتؤيد حكومة طالبان إلا أنه رفض إيضاح وسائل الدعم الصينية.
وقال حقاني: إن الولايات المتحدة تكشف عن سياستها "رويداً رويداً" وأن الصين لن تسكت على محاولات أمريكا لإبقاء قواتها في المنطقة.
وقد أكد حقاني على أن طالبان مستعدة لحرب طويلة ضد أمريكا وأن لديها "ذخيرة كافية من الأسلحة والمعدات العسكرية التي خلفها الاتحاد السوفيتي والولايات المتحدة الأمريكية ذاتها.
وقال إن طالبان نقلت كل هذه المعدات من ثكناتها إلى الجبال ودعا الأمريكيين إلى إنزال قواتهم برا حتى يروا عدد الخسائر التي سيتكبدونها.
وحول التأييد الدولي الذي حظيت به أمريكا لحملتها ضد الإرهاب قال حقاني إن ذلك يرجع إلى الضغط الذي تمارسه على سائر الدول إلا انه أكد أن بعض الدول مثل روسيا واليابان وإيران والصين وليبيا تريد أن ترى أمريكا رهينة صراع طويل الأمد في أفغانستان "فهذه البلاد ترغب في أن تصبح أفغانستان مقبرة للجنود الأمريكيين".
وأكد حقاني على أن القصف الأمريكي على أفغانستان لم يكن ناجحا لأن معظم الخسائر من المدنيين، ولا توجد أية خسائر عسكرية عظيمة لطالبان. ويرجع ذلك إلى أن القصف الأمريكي يأتي من ارتفاعات عالية إذ إنها لا تجرؤ على الطيران على ارتفاع منخفض.
وقد نفى المتحدت باسم وزارة الخارجية الصينية هذه التصريحات مؤكدا أنها "ملفقة تماما" كما صرح مسؤول أمريكي بأن العلاقة بين الصين وطالبان "محدودة" ومشكوك في عمقها وهي ترتكز على القضايا الاقتصادية بالمقام الأول.
و قد أكد أحد ممثلي تحالف الشمال المعارض تصريحات حقاني بأن الصين تمد طالبان بالأسلحة منذ عدة سنوات. إلا أن الصين نفت علنا هذه الاتهامات حيث أكد وزير خارجيتها من قبل أن بلاده "لم تشكل أي علاقة تذكر مع طالبان". و قد أعلنت الحكومة الصينية تأييدها للحملة الأمريكية على الإرهاب إلا أنها أكدت أن القصف على أفغانستان يجب أن يكون في أضيق الحدود تفاديا للخسائر في الأرواح.

مراسلتكم من فريج تايمز
خزعبلات

والله ها المعلومات يديده علي ……. ما اتذكر اني سمعتها في مكان
بس ها الكلام مهم كثير………..واتمنى يا الاخت انج تقولين لي من وين يبتي ها الخبر ……….. وبكون مشكور لج
هذا الكلام …..شبه مؤكد ..

لاني قريت في موضوع آخر

من فتره …ان افغانستان ..باعت 20 صاروخ سكود ….امريكي …سقط ولم ينفجر …في اول قصف …. امريكي على افغانستان من سنتين ..

وباعته من فتره بسيطة …يتجاوز الـ18 مليون دولار

حتى تقوم الصين بأختبارات عليه ….ويصنعوا مثله …

الله ينصر الافغان ….

وصدق …. لو الصين صدق تساعد طالبان …

راح نقول …استحوا على ويوهكم يا عرب …

يا ريت لو يكون هالكلام صحيح
يا حلووووووووووووين

لا تعتقدون أن الصين تساعد الأفغان عشانهم مسلمين و لاحتى عشان سواد عيونهم

تساعدهم عشان تن**ر هيبة الدولة العظمى (( أمريكا الحقيرة )) و يخلالها الدرب و تسوووووود هي العالم و تمسك زمام السيادة على العالم

و احذروا الدب الصيني قاددددددددددددددددم:confused: :confused: :confused:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.