وأكد سكان في الحي لوكالة فرانس برس أن السلطات العراقية في عهد صدام حسين باشرت بناء هذا المسجد قبل سنوات للسنة.
و ضاحية المنصور غرب بغداد تنتشر فيها أغلبية سكانية سنية.
وقال المصدر نفسه لوكالة فرانس برس ان العمل في إنشاء الجامع الضخم بدأ قبل بضع سنوات وما يزال يتطلب انهاؤه بضع سنوات اخري غير انه سيصار الي اقامة الصلاة فيه ابتداء من اليوم.
وحفل السور الخارجي للجامع بشعارات من الحوزة العلمية من بينها [ايها المسلمون اتحدوا] و[نعم نعم للاسلام].
و نقلت صحيفة الزمان اللندنية عن مسؤول الارتباط مع مرجعية النجف في لندن مرتضي الكشميري ان مرجعية النجف الممثلة بالسيستاني لن ترسل أي ممثل عنها ليكون إماماً في مساجد أبناء السنة.
واضاف إذا حدث مثل هذا الامر فسيكون قطعا بالتنسيق مع أئمة السنة مؤكدا حيث لا يوجد مثل هذا التنسيق حاليا.
و كشف الكشميري النقاب عن أن حوادث مشابهة وقعت في الحلة كانت موضع استياء المرجعية العليا. حسث طرد الشيعة امام احد مساجد ***اء السنة في مدينة الحلة .
أين دعاة التقريب؟ الشيعة يبدءون بالاستيلاء على مساجد السنة في شبه جزيرة الفاو
مفكرة الإسلام: [خاص] قام شيعة شبه جزيرة الفاو العراقية بطرد أهل السنة من مساجدهم في تلك المنطقة عن طريق تهديدهم بالقتل والتدمير، بل وهدد بعضهم بعرضه وشرفه .. مستخدمين في ذلك أسلحة كانوا قد أخفوها أيام حكم صدام، ولكن أكثرها كان عن طريق المخازن التي تركها الجيش العراقي ممتلئة بعد حصول خيانة الشيعة بالوقوف في صف المحتل.
ويقول مراسل ‘مفكرة الإسلام’ في شبه جزيرة الفاو أنهم سطوا على مسجدين إلى هذه اللحظة أما أحدهما فهو مسجد الشهيد عدنان، وأما المسجد الآخر فهو مسجد الكويتي والذي بناه بيت التمويل الكويتي، ويمضي مراسلنا قائلاً: إنهم حاولوا الاستيلاء على مسجد آخر يؤمه الشيخ حسام الراشد، ولكن هذا الشيخ وقف وقفة بطولية مهدداً إياهم بإنهار الدم من الطرفين متى ماقربوا منه، فتراجعوا عن هذه المحاولة، ولانستبعد أن يحصل له أي مكروه من خلال عملية مسلحة ضده كاغتيال أو نحو، خاصة وأنهم يجيدون هذا النوع من العمل
تعليق
من سيوقف هؤلاء الروافض بعد اعتداءاتهم الاثيمة على مساجد السنة
هل من رقيب ومانع
للاسف اهل السنة في سبات عميق وينادون بالتقارب بدون الاكتراث لحقوقهم المهظومة والله المستعان