ونقلت صحيفة لوس أنديز أن «المظهر الجديد» للدب بيلوسا جذب إليها الزوار من تلاميذ المدارس والسائحين أكثر من أي حيوان آخر في حديقة الحيوانات مثل الزرافتين العملاقتين تومي وبيلين حسب الأسوشيتدبرس. وتعتبر المادة التي رش بها بيلوسا هي نفسها التي تستعمل من قبل أطباء الأطفال لتعقيم جروح ركب الصغار، أو تلك المستعملة في المختبرات لصبغ المتعضي المجهري لإخضاعه للفحوص تحت المجهر.
وقد وضع الدب بيلوسا (180 كيلوغراماً) في قفص مستقل وعزل عن رفيقته أرتورو (16 عاماً) ووضع في مكان لا يستطيع الزوار الاقتراب منه. وقال مسئولو الحديقة إن بيلوسا سيبقى في هذا الوضع لفترة عشرين يوماً، وبعدها سيفقد اللون البنفسجي عند قيامه بالسباحة، ولحين ذلك عليه تحمل النظرات الفضول وحشرية مصوري البابارازي لالتقاط صوره.
القطوة مشكورة على الرد…
اخوي بوحمد تسلم على الرد و على تواصلك الدائم….
تسلم الساحر