تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » الحرب النفسية

الحرب النفسية 2024.

  • بواسطة
مازالت طالبات القسم العلمي في مدرستنا ——— يعانين من الحرب النفسية التي تشنها المعلمات عليهن من اجبارهن على النزول من القسم العلمي والتوجه إلى القسم الأدبي على الرغم من أن عددهن قليل مقارنة مع طالبات الأدبي فطالبات الأدبي لهن ثلاثة فصول وطالبات العلمي لهن فصل واحد وفي كل فصل يحتوي على 24طالبة بينما طالبات العلمي 23 أي عدد طالبات الأدبي 72طالبة وهذه الحرب ليس لأن البنات (مش قد الدراسة) بل لأن معلمات العلمات العلمي يردن الراحة بدل من تدريس 30 طالبة يكتفين بتدريس 20 طالبة ولو قدرن على خفض هذا عدد لما تأخرن, والمصيبة الكبرى أن المعلمات المصيطرات على الوضع هن وافدات ونحن نعلم ما الهدف من هذه اللعبة الماكره؟ وتعرفون جيدا كم الدولة محتاجه لهوءلاءالطلبة في المستقبل القريب.:mad:
صح السانك بنت الاجايد ..
و انا كنت احسب الموضوع بس عندنا ..
اثريه مرض استشرى و استفحل بمدارسنا ..
و فعلا اختي الواحد فينا المفروض يكون له راي مستقل
و لا ينقاد خلف الاقاويل .. فبذلك يكون امعه ..
و مثل ما يقول المثل ( حشر مع الناس عيد )
و هذا كلام اكثر الطالبات اللي ما لهم توجه مجرد اتمام دراسة
و يمكن الواحد فينا يكون مبدع بالرياضيات او الفيزياء او الكيمياء
و مع هذا ينساق خلف الادب و النحو و الصرف ..
و بذلك يخسر المجتمع خدمات كان في امس الحاجة اليها
اما كلمتك ان المسيطرات على الوضع معلمات وافدات
مع الاسف الشديد خصوصا اذا علمت ان احدى الطالبات
تحولت للقسم العلمي .. ( بغض النظر عن النسبة )
حتى تشن عليها هجمات من السخريه
و سيل من الاستهزاء و لن تكف عنها طيلة الدراسة ..
او يرتاح لها بال او خاطر حتى تغير مسارها ..
لكن اتمنى بنت اجايد اللي في بالي و بالك مو صحيح
و هذا لا ينكر من يخاف الله و يوصل الرسالة العلمية
بسم الله الرحمن الرحيم

كل واحد في هذه الدنيا يواجه مصائب ومعوقات تعوق تقدمه فلا بد علينا ان نجتاز هذه المعوقت .
مثلا انتي يا بنت الاجاويد المعلمات يردن تقليل عدد الطالبات في القسم العلمي فيجب على كل وحده منكن انا تجتهد وتثبت لهذه الحثاله من المعلمات التي يرغبن العمل على ال**ل على متابعت العمل التي تقوم تقوم الدوله باعطئهن الاجور عليها.
مع تحياتي
الشيخط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.