الثقافة الكاذبة 2024.

الصحافة لغة سامية في التعبير والتواصل مع الاخرين وتبادل الاراء بطرق حضارية وراقية ولكن هناك من يستغل ذلك بأبشع الوسائل وهي التشهير وتراشق الاتهامات والنفاق والبحث عن المأسي والفضائح في المجتمعات العربية وإبرازها في الواجهات الامامية في الصحف معللين ذلك بانه سبق صحفي وان الديمقراطية لابد منها والمستور لازم يبان و حتى لوكان الكلام فيه خدش بالحياء واعراض الناس يقولون ان الصحافه لاتعرف حدود وانها المتحدث باسماء الشعوب المقهوره وكأن الشعوب ينقصها المزيد من الاهوال.
اين الثقافة من كل ذلك ؟!!
يجب التوجه الي التوعية الثقافية في امور تهم المواطن وتعالج مشاكلة والتخفيف عنها , لابالمهاترات والاسفاف في تناول القضايا الشخصية بين الصحفيين والركض في دائره مغلقة.
من المعيب جداً استخدام الفاظ وتعابير غير لائقة ضد ايً كان واصطناع غباء القارئ مسبقاً والاستخفاف بعقليته مهما كان مستواه الثقافي .
نريد الاستفاده الفعلية سواءً عبر قصة, شعر او مقالة الي ماهنالك من تنوع ادبي والاهتمام بالامور الجوهرية التي تعنى بالثقافة, والاختلاف في الرأي لايفسد من الود قضية وهناك اكثر من طريقة للتعبير عن ذلك وجميعها طرق اخلاقية بعيداً عن التجريح .

نريد ثقافة صادقة , نريد ثقافة لاجل الثقافة…فقط.

جزيت خيرا ،،

شكراً أختي الحنين على الرد والتواصل

بعض ماعندكم يانعناعه وان شاء الله منتظرين إبداعاتكم.

وشكراً جزيلاً على التشجيع والقادم ان شاء الله يكون أفضل .

وشكراً لك على المشاركة خواواااااااااااااااااااااا.