جلس الصبية عند رأس أمهم ينتظرون أجلهم حتى انتهى ما معهم من زاد، فما وجدوا إلا جسد أمهم يأكلون منه لعله يخفف عنهم ما يجدون من ألم الجوع والمخمصة.. وكان من قدر الله عز وجل أن عثر بعض الدعاة العاملين في الإغاثة على الأطفال ودفنوا جسد الأم بعد أن أكل أطفالها شيئاً من لحمها..
إنه وإن كان الموت واحداً مهما تعددت أسبابه، إلا أن موت المسلم جوعاً أمراً ستسأل عنه أولئك النسوة اللاتي أنفقن عشرات الآلاف من الدولارات في عمليات سحب الدهون، وإذابة الشحوم وتزيين الجسوم في الوقت الذي يموت فيه المسلمون جوعاً في الصومال وغيرها… (( ثم لتسألن يومئذٍ عن النعيم )).
🙁
المصدر
http://gesah.net/page10.htm
صدقت اخي والله إن غفلة النساء فاقت البلاهه …
فمنهن من تطلق بسبب طقم لم يستطع زوجها احضاره لها …
ولا بسبب امكانياته الضعيفة والتي لم تضعف إلا بطلباتها العجيبه…
ناهيك عن الصرف غير المعقول في أمور ايضا غير معقولة …
ولكن هناك منهن الراشدة الواعية …..
والله يهدي نساء المسلمين …….
الهم آمين…
يجب التنويه للمصدر ….
بارك الله فيك ونفعنا بك…
أختك الاحلام
تحياتي