نعم السبب الرئيسي للطلاق هم الأباء ، نعم الأباء ، أكيد كل أب يتمنى السعادة لأبنه وبنته لكن هذا الأب حين يجد مثلا ال*** غير مسؤول أو مستهتر فانه يقول أزوجه والعرس يصلح من حاله الزوجة تهديه وتراعي أموره وعنده تبدأ المشكلة فحين يتقدم هذا الزوج المستهتر لخطبت فتاة فبنت العم أولى ووالد هذه البنت لايمكن أن يرد أخوه والبنت لولد العم ويتجاهل هذا الأب أن هذه البنت أمانة وعليه أن يسأل عن دين الخاطب
ولا يرمي أمانته ويودعها عند من لايستحق وبعد فتره من الزواج المبني من الأساس على بنيان ضعيف تتفاقم المشاكل وتطفو على السطح وتؤدي في النهاية إلي أبغض الحلال وهو الطلاق .
من يا ترى المسؤول الأباء أم الزوجين المسكينين أم الصهاينة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ومثل ما قلت انه مشكلة الطلاق ماشاء الله عليها مكتسحه مجتمعنا ولازم نلاقي لها حل بأسرع وقت لأنه اللي استوى للمجتمع منها مب شوي ، تهدم بيوت وعايلات وغيرها…………. الله يستر…….
على فكرة قبل الطلاق انا عندي احصائية عن يوم واحد فقط في المحكمة شفت عدد الشباب المواطنين المتزوجين من مواطنات يصل الى 70 حالة و 90 حالة لشباب مواطنين يتزوجون من وافدات يا ريت عربيات بعد اكثرهن فلبنيات و روسيات …. !!!!!
و عدد حالات الطلاق وصلت الى 76 حالة و كلهن بسبب اختلاف انهن هب بنات عرب و بنات بلادي .
الله يستر و الله يحفظ شباب الامة الاسلامية و يبعدهم عن الطلاق و الخلافات العائلية .
تزويج الولد او البنت من حد ما يحبونه أو يكون غصبن عنهم عشان ما يزعل هذا و لا هذا
و اللي يتزوجون من الأجنبيات اللي مو من أصل واحد و هذا يأثرلأن العادات و التقاليد غير
و اللغه بعد غير و في عالأحالة الزوج بيلجأ في الاخير للطلاق
و بياخذ بنت بلادة
و هذا رايي
و السموحه
خشية المرء لله تعالى تمنعه الظلم والتعدي والاستهانة بزوجته، فإذا أحب المتدين زوجته أكرمها، وإذا كرهها لم يظلمها، وحاول بشتى السبل إصلاحها،
وكثيراً ما ينجح في ذلك؛ لقوله صلى الله عليه وسلم: " لا يفرك مؤمن مؤمنة، إن كره منها خلقاً رضي منها آخر" (رواه مسلم)، ومعنى لا يفرك: لا يبغض .0
وقد حذر النبي صلى الله عليه وسلم من العزوف عن المتدين، فقال عليه الصلاة والسلام: "إذا أتاكم من ترضون خلقه ودينه فزوجوه، إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد عريض" (صحيح الجامع:270
