لاتعجبوا من حديثي فأنا أحاول تأليف رواية من وحي الخيال.. لعلي افلح في هذا المجال..
لاأدري أن جاز لي التعبير أم لا كأني كنت في حلم الحقيقة.. أو كما يطلقون البعض بقولهم أحلام اليقضة.. ربما .. ولكن لايضير من ذكر رواياتي .. لكم
مع أعترافي بأني ضعيف علمياً وفقهياً حتى قراءة أحرف الانجليزي تكون على صعبة النطاق.. كما أني اعلم أن هذا الامرنقيصة في .. ولكني لم أكن أعلم بأن الفقر من العيوب .. فوعجبي من زماناً يعاب فيه فقراً ويترك صاحب العيب وماأكثرهم ..
المهم.. كم عجبت أكثر عندما آتيت تلك الروض وتلك الاشجار.. نظرت إليها من بعيد فسرني ذلك المنظر المبتهج .. وكم هو جميل خضار الروض.. وليعلم الجميع كم كنت اعشق تلك الطبيعة الخلابة بروضها الجميل – من الوهلة الاولى سرني المنظر وماأن اقتربت من تلك الروضة الخضراء .. إلا ووجدتها مليئة بالاشواك.. فكم خدعة بلون خضارها الخلاب.. فيا آسفاه..
ترك الروضة وتوجهة إلى روضة تليها فالأرض مليأة بالروض ومن العجب أن كل روضة تشابة الآخرى حتى مكان الأشواك .. كلهن نفس الشكل ونفس الاشواك
فكم من ضمياناً خدعه السراب .. وكم من روضة زرعت اشواك..
معذرتاً أخواني الوقت داهمني .. ولابد لي من ترك القصة .. ناقصة
فاللحديث بقية ولا شك ولعل الزمان كفي بتتمت هذا القصة في شيقة وبنفس الوقت ترى العجب العجاب منها ..
فالى اللقاء يا أحباب
كلمة أخيرة أو بالأحرى تهنة أخيرة:
وهي نسيت أن إهننء هذا الأمة العربية بإنظمتها .. وحكامها .. فهنيً لكم يارعرب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
جزاك الله خير…
الأمة في سكرات الغفلات…أسأل الله أن يهدي جميع المسلمين..آمين
تفائل يا أخي فلا بد من الشروق بعد الظلام…وكلها فترة وجيزة وتنهض الأمة من هذه الرقدة بإذن الله..
والله المستعان
أخوك/الحســام:(