أولاً: تبين من أسماء الركاب على الرحلات المعنية عدم وجود أي نوايا عدوانية لديهم باستثناء الركاب من أصول وأسماء عربية الذين غالبا ما يكونون من أصحاب النوايا العدوانية ضد قيم أمريكا العليا , الحرية والديموقراطية.
ثانيا: عدم انكار التهمة من قبل المتهمين أنفسهم أو أي شخص له علاقة معهم.
ثالثا: عجز المدعى عليه (العرب والمسلمين) عن الدفاع عن أنفسهم أو تخويل من يدافع عنهم في المحاكم الأمريكية وأمام الرأي العام الأمريكي.
رابعا: اعتماد نتائج تحقيقات مركز التحقيق الفدرالي لعدم وجود أي تشكيك من أي طرف له علاقة بالقضية … ولعدم وجود أي طلب من أطراف القضية للمشاركة في التحقيقات …. ولذلك تعتبر هذه التحقيقات نزيهة ومرضية للطرفين!
وبناء على ما ذكر في هذه المذكرة تقرر ما يلي:
حكمت المحكمة غيابيا على المتهم بالآتي:
يحق للولايات المتحدة الرد على أي دولة أو منظمة تدعم الأرهاب بالطريقة التي تراها مناسبة وبكافة أنواع الأسلحة المتاحة.
يعتبر كل عربي أو مسلم على الأرض الأمريكية متهما حتى تثبت براءته …
أسامة بن لادن هو من خطط لهذه العملية المشؤومة بعد انتهاء كل التحقيقات (خلال اسبوع!) وبناء على الأدلة الدامغة التي تثبت تورطه …. وسيتم الافصاح عن هذه الأدلة في المستقبل القريب ( سنة 2024 !)
بناء على ماذكر , حكمت المحكمة بالاقتصاص من أسامة من لادن وحركة طالبان لرفضها التعاون مع الجهود السامية للولايات المتحدة … وكذلك كل دولة ترفض المشاركة في التحالف الدولي لمكافحة الأرهاب … ومن لا يشاركنا حربنا هذه فهو يعتبر عدو لنا …. (واللبيب بالاشارة يفهم! حتى قالوها بالأمريكي
a signal is enough for the smart )
Case Closed يعني رفعت الجلسة